-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

قصص وعبر | اعرف سبب عبقرية ستيفن هاوكنج

مرحبا بكم اصدقاء موقع قصص 26 غريب إن العالم يتشفي في موتك بعد أن ذهبت.. فكالعادة، كل من يملك لسانًا أصبح عالمًا في الفيزياء وشيخًا في الإسلام، وأصبح أطهر أهل الأرض.. يرجموك بحجارة الدنيا والآخرة، وهم يظنون أن هذا يطهرهم هم، وأنهم بلا خطيئة.. 

يظنون أن الله عينهم أولياءًا على من يجب أن يسامحه، ومن يجب أن يُعذِب.. لايسعنا اليوم سوى الحديث عن شخصية أثرت العالم بعلمها بالرغم من الإعاقه ضرب ستيفن هاوكينج أكبر مثال يحتذي به للتغلب على الصعوبات وكانت من أشهر ماقال

"على الرغم مِن صعوبةِ الحياة التي قد تبدو عليها إلا أنه هناك دائمًا شيئ يُمكِنُكَ أن تقومَ وتنجح بِهِ. الأمر المهم هو ألا تستسلم أبدًا."

كانت تلك كلمات العالم ستيفن ⁦❤️
تذكر ان توجه عينك صوب النجوم عاليا وليس الى قدميك بالاسفل..

حاول ان تفكر بما ترى واسال كيف بدأ الكون..

كن شغوفا ⁦❤️⁩
قصص وعبر | اعرف سبب عبقرية ستيفن هاوكنج

وداعا ستيفن هاوكنج

"لست سوي طفل لم يكبر..
طفل دأب يسأل "كيف" و "لماذا " حتى حصل على إجابة.."
وداعا ستيفن هاوكنج ⁦❤️⁩ لروحك الحب 💙

ستيفن هاوكنج متحدي الإ عاقه 
"1942 - 2018" كانت حياته وظروفه قاسيه من منا تحيط به عقبات بسيطه ويضخمها بنظرته الضيقه ... لكن ستيف كان على العكس تماما من ذلك

ورغم أن ستيفن هوكينج "معاق" وعاجز عن الحركة وعن الكلام إلا إنه كان يقول (إلكترونيًّا) في تحدٍ: "لا أشعر بأنني شخص معاق، وإنما مجرد شخص مصاب بتعطل العصب الحركي، وذلك كما لو كنت مصابًا بعمى الألوان. أظن أن من الصعب وصف حياتي بأنها عادية، لكنني أشعر أنها عادية روحيًّا" ! فكان مثالاً ونموذجًا في التحدي والصبر ومقاومة المرض، وإنجاز ما عجز عنه الأصحاء.

وكان هوكينج قد أصيب بمرض عصبي وهو في الحادية والعشرين من عمره، جعله مقعدًا تمامًا غير قادر على الحراك، وهو مرض التصلب الجانبي "ALS" المميت والذي لا دواء له، حتى إن الأطباء ذكروا أنه لن يعيش أكثر من سنتين، إلا أنه عاش مدة أطول من ذلك، واستطاع أن يتفوق على أقرانه الأصحّاء رغم أن أيديهم كانت سليمة، وكانوا يستطيعون كتابة المعادلات المعقَّدة، وإجراء الحسابات الطويلة على الورق، وكان هو -وبطريقة لا تصدق- يجري هذه المعادلات وتلك الحسابات في ذهنه، حتى جاءه اليوم الذي كان يفخر فيه بأنه حظي بذات اللقب وكرسي الأستاذية الذي حظي به من قبل السير إسحاق نيوتن!


ويستخدم هوكينج صوتًا إلكترونيًّا بعد إجراء عملية للقصبة الهوائية، وأصبح مرتبطا بجهاز إلكتروني خاص موصول مع الكرسي، يتلقى الأوامر عن طريق حركة العين والرأس ليعطي بيانات مخزَّنة في الجهاز، وهذا الجهاز هو كمبيوتر قامت بتطويره له بشكل خاص شركة (إنتل) !


وقد حظي هوكينج بعائلة متميزة، وخصوصا زوجته "جين وايلد" التي تزوجها سنة 1965م، وإضافة إلى رصيده العلمي فقد كان يتميز بالدعابة، ومساعدة الأطفال وتدعيم مشاريع تنمية الطفولة، وشارك في مظاهرات ضد الحرب على العراق، ولم تكن محاضرة "العودة بالتاريخ إلى الوراء"، في جامعة (بيرزيت) بفلسطين في سنة 2006م هي نهاية محاضراته التي يجوب بها العالم.


ستيفن هوكينج .. نشأته وتعليمه
وُلِدَ هوكينج سنة 1942م أثناء الحرب العالمية الثانية في أكسفورد -إنجلترا، وكان والده باحثًا في طب الأمراض الاستوائية، ومنه أخذ اهتمامه فيما بعدُ بالبحث العلمي، لكنه وجد الطب والبيولوجيا علمين وصفيين وغير دقيقين، وكان هو يبحث عن شيء أكثر جوهرية، فوجد ذلك فيما بعد في الفيزياء. كما درست والدته أيضًا في أكسفورد في ذات الجامعة التي درس فيها والده، والتي سيدرس هو أيضًا فيها فيما بعد.

لم يكن هوكينج في المدرسة أفضل من المتوسط أبدًا، وعِلمه لم يكن مرتبًا، وكان خط يده مثار يأس أساتذته، وهو الذي كان يقول عن نفسه: "كنتُ أكثرَ مهارة في أداء الامتحانات والاختبارات من الأداء أثناء الدرس"، ورغم ذلك فإن زملاءه أطلقوا عليه اسم "أينشتاين" لذكائه وتميزه في حل المعادلات وموهبته الاستثنائية في الفيزياء والرياضيات، والتي ظهرت في سن مبكرة، حتى كان قادرًا على حلِّ مسائل رياضية في بضع ساعات لم يكن زملاؤه الطلاب قادرين على حلِّها في أسابيع !


وفي سنة 1962م حصل هوكينج على درجة البكالوريوس في الفيزياء من جامعة أكسفورد، وفي سنة 1966م حصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة من قسم الرياضيات التطبيقية والفيزياء النظرية في جامعة كمبريدج، وفي سنة 1974م أصبح عضوًا في الجمعية الملكية، والتي هي إحدى أقدم المنظمات العلمية على وجه البسيطة، ثم تسلَّم في العام 1979م كرسيَّ الرياضيات اللوكاسي في جامعة كمبردج، وهو منصب كان يحتله العالم العظيم إسحاق نيوتن، وشغله أيضًا العالم بول ديراك، وهما من أكابر العلماء الذين اهتموا باللامتناهي في الكبر واللامتناهي في الصغر، وقد كان هوكينج - كما يقول كارل سيغان -: "خليفتهما بكل جدارة" 


أهم إنجازات ستيفن هوكينج
في سنة 1960م نشر هوكينج نظريته الكبرى الموحدة عن أصل الكون، وفي سنة 1971م وبالتزامن مع عالم الرياضيات روجر بنروز، أصدر نظريته التي تثبت رياضيًّا، وعبر نظرية النسبية العامة لاينشتاين، أنَّ الثقوب السوداء، أو النجوم الـمنهارة بالجاذبية، هي حالة تفرُّدية في الكون "أي أنها حدث له نقطة بداية في الزمن".


وفي سنة 1974م أثبت نظريًّا أن الثقوب السوداء تصدر إشعاعًا على عكس كل النظريات المطروحة آنذاك، وسُمِّي هذا الإشعاع باسمه "إشعاع هوكينج"، واستعان بنظريات ميكانيكا الكم وقوانين الديناميكا الحرارية.


ومع معاونه جيم هارتل من جامعة كاليفورنيا، طوَّر هوكينج نظرية اللاحدود للكون التي غيرت من التصور القديم للحظة الانفجار الكبير عن نشأة الكون، إضافة إلى عدم تعارضها مع أن الكون نظام منتظم ومغلق.


وعمل ستيفن هوكينج على القوانين الأساسية التي تحكم الكون، ومن الـمنشورات التي صدرت له هناك: "النسبية العامة"، و"300 عام من الجاذبية".


وكان تقديم آخر ما توصل له العلم، بخصوص خلق الكون وتطوره، إلى الجمهور العريض شغل هوكينج الشاغل، فقرَّر بعد سلسلة المحاضرات التي ألقاها في هارفارد تأليف كتاب شعبي عن الزمان والمكان يستهدف الجمهور العريض، فكان الكتاب "موجز تاريخ الزمن"، والذي حقق أرقام مبيعات وشهرة عالية، وعُدَّ من أكثر الكتب العلمية شعبية على الإطلاق، ودخل في سِجِل جينيس للأرقام القياسية بسبب طول الفترة التي بقي فيها على لائحة الكتب الأكثر مبيعًا 
وفي النهاية يقول هوكينج: "... بالتأكيد أنا أسعد الآن؛ فقد كنت قبل إصابتي بمرض العصب الحركي ضجرًا من الحياة، لكن فكرة الموت المبكر جعلتني أعي أن الحياة تستحق أن تعاش فعلاً، فثمة الكثير الكثير مما يمكن للمرء أن يفعله فيها. إنَّ لدي شعورًا بأنني أنجزتُ شيئًا متواضعًا، لكنَّه إسهام ذو مغزى في المعرفة الإنسانية، أنا محظوظ جدًّا، لكن كل شخص يستطيع تحقيق شيء إذا حاول ذلك بجدية كافية"
سلام على اللذين يزهرون القلوب إذا نزلوا بها وكأنهم في بقاع القلب أمطارا
قصص وعبر | اعرف سبب عبقرية ستيفن هاوكنج


ياريت كلنا ناخد ستيفن مثال في تعاملاتنا مع المشاكل واتمني تكونوا استفدتوا النهارده وتقدروا تشاركوها لكل حد فاكر أن الدنيا وحياته وقفوا علشان موقف او شئ معين وتقدروا تتابعونا من خلال صفحتنا على الفيس بوك

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة