-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الثالث والعشرون

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل الثالث والعشرون من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق 

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الثالث والعشرون

اقرأ أيضا: روايات رومانسية
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الثالث والعشرون

عز : منى انتى دوشتينى
منى : يعنى ايه يا عز ها تسيبه يروح يتجوز البنت الا بيقول عليها دى ... دا أتجنن رسمى ... وكمان مروان فى صفه
عز : انا ها أعملو ايه يعنى ها أعلق له المنشقه ... هو راجل وناضج كفايه ومسؤول عن اختياره ...
منى : تعمل كتير يا عز ... خد أخوك ادم وروح عقله ...
عز : انتى عارفه ان ادم مش ها يعارض الجواز ... ريحى نفسك ...
منى : خلاص انا بقى الا ها أفشكلها .
عز : ازاى يعنى ..
منى : ها اروح معاكم ... واحرق دمهم بالكلام ... وارعرفهم مقامهم
عز : انتى عايزا تصغرينا ...
منى : مين قالك كدا ... الا ها يصغرك جوازة اخوك من البنت دى ... احنا نتصرف من دلوقتى أحسن ... أكيد بت رخيصه من الا يعرفهم وطمعانه فى فلوسه ... انت عارف أخوك لحد البنت وبينسى نفسه ..
عز : على رايك ... بس مش عايز عك ... بشويش
منى : اوكى ياحبيبى ...
****************
مر اليوم بسلام .... واشرقت شمسهم من جديد .... فا القلوب التى مثل الحديد ... أصبحت تمتاز بالمرونه والمحبه ... وتعيش جو العشق وحياة الاشتياق ونظرات المحبه....
********
انتقلو جميعا الى شقة مروان ومازن ... ماعدا هيثم وماندو ... الا أسلام سمح لهم يرحو لأهل هيثم ... لان ماندو ملوش حد ... ويعيشو حياتهم طبيعى وأكتفى انهم يبقو شهود فى القضيه فقد ....
وحكمت صممت تبات فى شقتها رغم الحاحهم كلهم تقعد معاهم ... بس رفضتت تماما ....
أما مروان ... ماقدرش على روان انها تبات فى حضنه وفضلت تبات فى الاوضه ... وقالتلو كدا الخطر زال ... ملكش حجه .. وهو أحترم رغبتها ....
ومازن وشريف كاعادتهم ... نايمين مع بعض ...
**********
روان قامت بهمه ونشاط ... وراحه تصحى مروان ...خبطت بس لا رد ... خبطت تانى ... بردو ما ردش ... معقول صحى ونزل ... فتحت الباب ولقته نايم ....
مروان : عامل نفسه نايم عشان هى تدخله ...
روان : قربت عليه وبتصحيه ... مروان ... انت عمر ما نومك كان تقيل كدا
مروان : شدها وقعها على السرير ... وغطاها معااااه ... قفشتك .. يا مجننانى معاكى ... بقى انا انام من غيرك وانتى معايا فى نفس الشقه ...
روان : 😂😂😂 خضتنى ... اوعى كدا بطل الا بتعمله دا عيب ... قوم ..
مروان : شدها ليه أكتر ... وحط راسه على صدرها ... وبيقول بهمس مش ها أقوم وانتى فى حضنى ... وحشتينى ...
روان بكسوف : انت جرئ قوى
مروان عدل راسه وبيبص فى عنيها ... ها تصدقينى لو قولتلك انك أول واحده تدخلى حياتى ...
روان : بنفس الهمس ... واخر واحده .. سامع .. ولا قبلى ولا بعدى
مروان لف ايده حوالين رقبتها وبياخد نفس وبيقرب من شافيفها ....
مازن : زق الباب لانه كان مفتوح حاجه بسيطه وبعلو صوته ... مروان ...
روان ومران .. اتعدلو .... وروان قامت وبتعدل نفسها وبتقول يالهوى ... خضتنى ...
مروان : بصوته كله ... انت يا تور فى باب تخبط عليه ... داخل ساعتك فين كدا ...
مازن : بيكتم الضحكه ... انا أسف والله انا عارف ان روان بايته فى اوضتها ولسا ها يكمل
مروان : ايه ها تلوك كتير
مازن : قفل الباب وهو محرج جدا .... وراح على اوضته
روان : ليه كدا يا مروان احرجته ... انا الا غلطانه ... ماكنش المفروض ابقى معاك هنا منظرنا بقى وحش
مروان : انتى هبله ... انتى مراتى ... محسسانى انهم قفشونا اداب ....
روان : بردو ... ماينفعش ... الا بنعمله عيب وغلط
مروان : روان ماتثيريش اعصابى أكتر ... روحى يا روان ...
روان : طيب أجهز حاجتك واحضر الحمام ..
مروان بعصبيه : سيبك بقى من دور الخدامه دا .... وماتعمليش اى حاجه لحد تانى فاهمه .... وانا ها أجيب واحده تعمل كل حاجه ... اتفضلى برا ... عشان عيب وغلط
.....
روان بزعل وانكسار : حاضر ... وخرجت جرى على برا ... فتحت اوضتها ودخلت وقفلت على نفسها .... وبدئت تعيط بحرقه .... ودموعها مش بتقف ...
مازن وشريف سمعو مروان وهو بيزعق لروان جامد والكلام الا قاله ....
شريف : انت هببت ايه
مازن : والله ما أعرف انها معاه فى الاوضه ... ودخلت زى الحمار عليهم الاتنين .... أطلعله ... روان أكيد زعلت ...
شريف : انت عارف ان طبيعته لما بيكون مدايق صعبه ... وما بيحبش يشوف حد قدامه ... البس خلينا ننزل ... كفايه قاعده ليك فى البيت ...
مازن : طيب ساعدنى ... ولبسو ونزلو ... وكمان مروان لبس ونزل من غير ما يكلم روان ....
روان لبست هدومها ... وجهزت شنطتها ... وخدتها وراحت للسكن الا كانت فيه
*************
ريم : ماما ... ياله عشان نلحق نخلص ... الشقه ها تحتاج وقت ...
منيره : حاضر .. مستعجله ليه كدا .. لسا قدمنا ... شهر على الفرح ...
ريم : ياماما ... انتى ناسيه اننا ها نشوف كل حاجه .... وكمان ها ننزل ننقى اوضة النوم ... ونجيب الا ناقص احنا ومحمد وطنط سعاد
منيره : حاضر ... حاضر ... ولبست وخلصت ... وخرجو .. وسلمو على محمد وسعاد
سعاد : عقبال روان ياحبببتى ...
منيره : ربنا يخليكى ياسعاد ...
سعاد : يامنيره وافقى على سمير واد جدع وشاطر ... وبيحب بنتك وجاهز من مجاميعه ...
منيره : انا ها اوافق غصب عن روان وابوها ...
سعاد : كلميهم ... واثرى على بنتك ... انت امها وعايزا راحتها ...
محمد : والله انتى محسسانى ان العريس دا جاااى ليا ... دانتى ماعملتيش عشانى كدا ... ماتهدى ياما ...
سعاد : 😂😂😂 الواد صعبان عليا ... كل ما يجى يهرينى .. كلميهم يا طنط . . أقنعيهم يا طنط .. عشان خاطرى يا طنط ..
محمد مسك راسها باسها ... وبيقول لها ... عشان خاطرى انا أسكتى ... وسيبك من سمير ... وخليكى فيا .. ركزو يا جماعه عايزن نتجوز انا والبونيه ... طلع عينينا والله
منيره وسعاد : 😂😂😂😂
ريم : خلاص يا محمد .... هانت ...
محمد : الناس دى مش مرتاح لها يا ريم والله ...
ريم : خليك معايا انا
سعاد : ايوا يا أخويا خليك معاها هى
***************
ايمن : اتفضل يا مروان بيه ... القهوه ... والملف الا حضرتك طلبته ....
مروان : حط القهوه وروح انتى ...
ايمن : حاضر ... ودخل مازن وشريف ..
مروان : ايه الا جابك وانت كدا ... .
مازن : زهقت ... قولت انزل ...
شريف : روق يا مروان ... انت بقيت بتتعصب بسرعه ليه كدا ....
مروان : عايزين ايه انتو الاتنين ...
مازن : انت نزلت من غير ما تصالح روان ...
مروان : علاقتى انا وروان ... محدش يتدخل فيها ...
مازن بزعل : انا أسف ... انا سبب الزعل الا حصل مش قصدى اتدخل ... وقام بالعكاز الا معاااه وخرج على برا ...
شريف : ماتهدى يابنى ... قولتلك انا واخوك نروح شقتنا نقعد فيها عشان تبقى براحتك ...
مروان : شريف ... مش عايز كلام فاضى ... روان مش ها تبقى مراتى ... غير لما أعملها فرح وابوها يسلمها ليا قدام الناس كلها .... ماتفكروش انى عايش حياتى انا وهى كا ازواج ..... وانا بطمن وهى جمبى مش أكتر ... وانتو مش عايزين تفهمو دا ... وبتتعاملو بغباء ...
شريف : عارف والله ... بس بردو ... هى مش واخده راحتها ... واى كلمه منك واحنا موجودين ... ها تزعلها ... وانت لبخت الصراحه يا مروان ... صوتك كان واصل لينا ...
مروان : سبنى دلوقتى لو سمحت .. انا مدايق من نفسى ...
شريف : طيب عشان خاطرى ... قوم لمازن صالحه ... وروح لروان ...
مروان : قام فعلا لانه بيأنب نفسه جامد على الا عمله ... وكلم مازن وهزر معاااه ورجع البيت تانى لروان
************
نور : روان ... ايه الشنطه دى ...
روان : رمت نفسها فى حضن نور ... وبتعيط ... كان عندك حق فى كل كلمه قولتيها ....
نور : فى ايه اهدى ... استنى .. قفلت الباب عليهم ورجعت لها ....
روان : بيعايرنى ... وبيقولى انسى انك كنتى خدامه ...
نور : طيب بطلى عياط ...
روان : برغم انى بحبه ... بس مش مبسوطه ... حتى بابا وماما واختى مش بيكلمونى ... اول مره أحس انهارده انى مليش حد ... وانه مش قادر ينسى انى كنت خدامه ...
نور : انتى مش قولتى ان ابوكى موافق على جوازكم
روان : قصت لنور كل ماحدث .... وبس دا كل الموضوع من اوله للاخره ...
نور : وانتى ما حاولتيش تكلمى أهلك تانى ... او روحى لهم خلاص الراجل اتقبض عليه .. وبقيتى فى امان ... ادام هو كان خايف عليكى ...
روان : لازم هو الا يقول لهم انى ماعملتش حاجه غلط ويصحح الوضع كله ...
نور : مانتى تقوليله .. وتتفاهمى معاه .. مش من اول كلمه تسيبى البيت وتمشى ...
روان : هو شايفنى خدامه ازاى ها أعيش معاااه ... طول الوقت ها يقلل منى ...
نور : انتى شايفه ان مروان دا طبعه ..
روان بعياط : لاء ... هو طيب قووى وبيحبنى ... وانا بحبه .. ومش متخيله حياتى من غيره ...
نور : يبقى تبطلى هبل ... وتاخدى شنتطك ... وترجعى الشقه قبل ما يروح ....
روان : انتى شايفه كدا ...
نور : ايوا ... ياله ... بسرعه ...
روان : مسحت دموعها ... وباست نور ... وخرجت بسرعه تروح .... وبتنزل من التاكسى قدام العماره ... لقت مروان نازل من عربيته ... قفلها وراح لها ...
مروان : كنتى فين ..وشنتطك بتعمل ايه معاكى ...
روان : كنت فى السكن ... روحت عشان أقعد هناك ...
مروان مسكها من ايدها وطلع بيها على فوق ... ودخلها الشقه وقفل .... انا مش قايل مفيش خروج من غير اذنى ... وبصوته كله ... ما بتسمعيش الكلام ليه ... .
روان : اتنفضت من مكانها ... وجريت عليه حضنته ... وبتعيط ... وبتقول ... انا زعلانه قوى ... بحبك ومش عايزك تعايرنى .. غلطت وعرفت غلطتى ...
مروان : وما بتتعلميش ... وبردو بتغلطى ... اى حاجه نبهت عليها بتعمليها ليه ...
روان : بتعيط وساكته ... مش بترد ...
مروان : لما حس انها ها تفك ايديها من حواليه ... ضمها ليه ... ورافع راسها بأيده ... وبيمسح دموعها ... انا أسف ..مش قصدى الا فهمتيه ... عايزك تعرفى انك زينا هنا ومش أقل مننا فى حاجه ... دا بيتك .. وانا جوزك .. اوعى تتكسفى او توطى راسك فى الارض ... انتى ست البيت دا فاهمه ... وعشان خاطرى ... اتصرفى زى ما بقولك .. مش تحكم فيكى ... لاء .. خوف عليكى بشاركك فى حياتك زى ما انتى شاركتينى فيها ومن حقك بردو تعرفى عنى كل حاجه .. والا مش عجبك فيا قوليلى عليه ... وبأبتسامه فاهمه ...
روان أبتسمت : حاضر ...
مروان : طيب ياله اغسلى وشك دا وظبطى نفسك ... وتعالى نجيب فطار ونفطر فى الشركه معاهم ...
روان بطفوليه بتسقف ونطت على مروان حضنته وبتبوسه ...
مروان : مسك وشها ... وبهيام ... بحبك .. وقرب من شافيفها قبل ما يديها الفرصه ترد او تفكر ... وغرق فيهم .... وبعد وقت كبير بعد وشه شويه ياخد نفسه وهى صوت نفسها عالى جدا ... وقرب تانى .. شالها بين ايديه ورافعها من الارض... وضاممها جامد ... بكل الحب والمشاعر الا جواه ... روان بتحاول تبعد لحد ما قدرت ... وشها كله أحمر ... ومكسوفه ومتلخبطه ... جريت من قدامه دخلت الاوضه وقفلت الباب وسانده عليه ....
مروان : مبتسم وفرحان ... حاسس ان الدنيا بقى شكلها مختلف ... احساسه مختلف عن كل مره ... مش شايف غيرها وحبهم وبس .... راح سند على الباب من برا ... وبيكلمها ... لانه عارف انها ورا الباب .. من رجليها الا باينه منه ..... روان دى أسعد لحظه عشتها ... انا حياتى من غيرك ملهاااش اى طعم ... اوعى تفكرى تسيبنى تانى مهما حصل ... بحبك وبيضحك وبيقول ... يارورو .. انتى يابت .. نمتى ورا الباب والا ايه ....
روان : ضحكت هى كمان ... وانا كمان بحبك ... انزل على تحت وانا ها أجيلك ...
مروان : طيب أطلعى ...
روان : لاء ... انزل .. مش ها أطلع غير لما تنزل ...
مروان : ها أعديها بمزاجى ... انهارده ها تنامى فى حضنى ولو سمعت اى أعتراض ... ها انيم التيران برا الشقه ..وذنبك على جمبك ...
روان : فتحت الباب ... وبتقوله ... ياسلام ...
مروان ضحك بصوته كله ... تعالى بقى عرفت أطلعك من الاوضه وبمزاجك
روان : وهى فى حضن مروان انت بتتكلم بجد
مروان : ايوا ... وقولتلك ما تقلقيش ... ها نصدق ... والا نعترص بردو
روان : مصداقك ... وظبطت نفسها وخرجو الاتنين جابو الفطار وراحو الشركه ... وفطرو كلهم مع بعض ... والامور كلها تمام .....😍😍😘😘
******************
مؤمن : انا جاى أخر الاسبوع ... اقابل مروان ... ونسافر مع بعض ...
نور : لازم أسافر يعنى ...
مؤمن : ايوا انتى وحشتينى يابنتى ... انا مش عارف جايبه البرود دا منين ... مابتحسيش
نور : لا والله انت كمان وحشتنى ... بس بتخنق من كتر المشاكل ودا قال ودا عمل ... وانت عارف ابوك ... وابوايا ... بيتلككو لبعض ...
مؤمن : اه يانور ... انا كمان اتخنقت ... ادى الورث والا بناخده منه ... كلهم كارهين بعض ... ومش طايقين لبعض كلمه رغم انهم اخوات ...
نور : نفسى يبقى فى حاجه تنهى المهزله دى ... حد هو الا يتولى أمور الميراث ... ويوزعها بشرع ربنا ... ولا حد يجى عل حد ولا دا يقولك دا ضحك علينا ... ولا دى تقولك الولاد خدو حقى ....
مؤمن : ودا الا هو ازاى يعنى ...
نور : يعنى الناس بترفع قواضى ومحاكم ... يبقى دا من الاول ... يخرج اعلان الوراثه ... القاضى هو الا يوزع التركه بينهم ..... ونخلص على طول ...
مؤمن : انتى بتحلمى .... فى ناس بتبقى مش عايزا تبيع ... وواقفه حال الدنيا ... القاضى بقى يسيب الا وراه ويبيع لهم ويقنع دا ودا ... ماينفعش طبعا .... احنا يا بنتى مفتقدين تعاليم الدين بينا .... وصلة الارحام ... والطمع سيطر على قلوبنا ... خصوصا لو الموضوع فيه فلوس
نور : مش عايزك تعمل كدا فى ولادنا ... عايزهم يحبو بعض ...
مؤمن : انا ها ازرع فيهم تعاليم دينا .... ولازم أخليهم يحبو بعض ... ووقت الحاجه يساندو بعض .... والا معاه يدي الا معاهوش .... وصلة الرحم لازم يفهموها من صغرهم ... ويتعملو ان مهما حصل بين الكبار هما ملهمش دخل ... ويحب ابن عمه وابن خاله زى أخوه
نور : هو انا حاربت الدنيا عليك ... من شويه ...
مؤمن : انا عارف ان مفيش اى واحده ها تفهمنى ولا تساعدنى فى دا غيرك ...
نور : بحبك يا ابن عمى يا غالى
مؤمن : وانا كمان ... بموت فيكى ... يا اغلى حاجه عندى
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثالث والعشرون من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة