-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق ج2- الفصل الثاني والعشرون

مرحبا بكم مرة أخرى في موقع قصص26 ورواية جديدة من روايات الكاتبة عبير فاروق وكما عودناكم علي الابداع والتميز دائما, موعدنا اليوم مع الفصل الثاني والعشرون من رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني.

اقرأ ايضًا: رواية قيود بلون الدماء بقلم رحمة سيد

ما بين العشق والثأر ،علاقةّ بالأسم والمعنى ودفن الضحية الفرق الواحيد بأنّ الثأر تسقط له الأموات ولكن هي سقطت في أسر عشقي حيّة ...❤❤ ** ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق - الجزء الثاني **

رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق  الجزء الثاني
رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق  الجزء الثاني

رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني - الفصل الثاني والعشرون

دعيني أنادي عليك، بكل حروف النداء..☀
لعلي إذا ما تغرغرت باسمك، من شفتي تولدين ☀
دعيني أؤسس دولة عشقٍ..☀
تكونين أنت المليكة فيها.. 👑
وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين..❤
🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀
.

التقي بشقيقهِ احتضنا الاخوان بعضهما بشتياق فهما لم يرايا بعضهم منذ عام تقريباً استقل سياره هشام واخبره انه فى اجازه واتمام بعض الاعمال تبادل الاحاديث طوال الطريق حتى وصل الى بوابه بلدتهم ولوحه الترحيب بالزائرين اطلق هشام زفيره واستنشق رحيق بلدته ...او بمعنى اصح يستشعر انفاس ليلاه ظل يفكر واخاه يثرثر بجانبه شرد فى محبوبته واخر لقاء...
.

تخرج من بوابه قصرها تتلفت خلفها ترى من يراها فاسرعة خطاها تتجه الى مركز شباب بلدتهم ظلت تتلف حتى وجده نفسها امام مكتب المدرب الرياضي ...مصطفى ، رأها عامل هناك هم بسألها عن ماذا تريد اخبرته انها تود رأُيه المسؤل الرياضي للحديث معه عن افكار ومسابقات تخص شباب وبنات البلده ، . ، سُرَّ بِهَا كثيراً وطرق لها الباب منحني امامها أذن لها بالدخول وقف يحيها تبسم بلطف امام العامل ثم طلب منه مشروب بارد واذن له بالخروج تقدم خطوتان اغلق خلفه الباب ثم اطبق على خصرها بيديه متملكً منها حاولت افلات نفسها من بين يديه يقترب اكثر ويحتضنها يهمس فى أُذنها ..
.
مصطفى: و...حش..تي..ني..موووووووت..
ليلي بصوت هالك من كثره المشاعر التى ارهقتها مرتجفه..
_مصطفي متندمنيش انى جاتلك انت بقيت قليل الادب و تعمل حاجات مش بقدر عليها .
مصطفى بهمس:مش بتقدرى على ايه ....كاد ان يلمس شفتيها ولكنها ابتعدت عنه ...كبت غيظه منها وسألها عن ماذا يحدث فى قصرهم اجابته بتوتر اكبر..... .

ليلي:مش عارفه بس فى حاجه غريبه بتحصل اول مره حرس كتير ع الاسطبل ورجاله خارجه داخله وجدى الضحكه مش مفارقه وشه ومزاجه راايق تحس انه مستنى جايزة او خبر حلو ...!! .

مصطفى: تب ماتعرفيش ايه ممكن بيحصل فى الاسطبل ده؟

ليلي:معرفش وليمكن اعرف الحرس كتيير مش بيخلى نموسه تعدي ..
مصطفى بعقل شارد: انا لازم اعرف ايه اللى بيحصل هناك ..

_مصطفى... مصطفاااااا هاى رحت فين ...!! _ قالتها ليلي
.
مصطفى: هه... ابداً ياحبيبتي انا معاكى _ يلا ارجعى انتى على القصر لحد يلاحظ غيابك وتبقي مشكله وانا هكلمك تانى
هزت رأسها بأجاب ثم خرجت مسرعه خوفاً ان يلاحظها احد اخر امام باب مركز الشباب كاده تخطو خطواتها التاليه فوجأت بصوت احتكاك اطار سيارة تصطدم بها.....

.👣👣👣👣👣👣👣👣👣👣👣👣

رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني


وجأت اللاحظة الحاسمه ...صدح من العدم فى نفس اللحظه صوت اسلحه رجال سلطان فى مواجه فارس معلنً عن بداء حرب مؤاكده ....الجميع تفاجئ ارتجفت حياة خوفاً على ابنها الوحيد وقفت امامه تحميه من غدر سلطان ورجاله ، اشتعلت نيران غضب سلطان هادراً بأعلى صوت لديه .... .

سلطان:وصلت بيك الجرأة ترفع سلاحك قدامى يابن مجدى .

_سلطان يعلم بأنه يبغضه لذالك أجاد اطلاق رصاصه غير داميه ولكن اصابت الهدف وعن جداره .. .

لو كانت حدات النظرات تقتل لكان وقع سلطان اثرها قتيل و بعثرت اجزاء جسده من حداتها ...

اخذ بيدى أُمه من امامه الى الخلف لا يعبأ بمن حوله جاهراً بكل قوة.......

فارس: لــ اخر مره بسألك فييييين مراتى ؟؟؟ !!!

اطلقة حياة شهقه فور سماع كلمات ابنها كما جحظت عينيي سلطان وقع فى صدمه كأن على رأسه الطير ..، سكوون ترقب خشية حدوث ما لم يحسب عقباه...عدة دقيقه لحظه جزء من الثانيه لا يعلم كيف مرُ فُوقد الحس والفكر معاً تنبه على صوت حياة برجفه صوتها الباكى تسأل فارس رنين صوتها ايقظ عقله .... .

حياة: مـ..ر..ا...تـ..ک_ مراتک ازاى انت اتجوزت ؟؟
فارس:............ لم ترجف عينيه عن هدفه ويده مثبته على سلاحه .....بينما اطلق الاخرصيحه تفزع القلوب ...وعيِنِاه معلقه بـ فارس..... .

سلطان:نزلوووو السلاااااح ....مرعي ...
اتاه مرعي مهرولاً: ااامرنى جنابك؟؟
سلطان:وصل البييه عند مراته ...
مرعي:اتفضل معايا يافارس بيه ....فارس بيه اتفضل ...

.
اخفض سلاحه وسار خلفه وتبعهه الجميع تقدمه مرعي بخطوه طرق بيده عدة طرقات جف حلق فارس وهبطة دقات قلبه فُتح الباب أزاحه عن طريقه يبحث بعينيه عن قمر حياته
.✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

_قابعه بزاويه تحتضن اخوتها تُصارع رغبه جسدها فى الإنهيار الإنهزام والخضوع هى تعانى كثيراً ولكن تتماسك لأخر نقطه تحمل عندها ، حركه كثيرة صوت اقدام تتجه نحوهم ...

انطفض حارسيهما فور دخولهم ، هبت واقفه حين رأته امامها اسرع عز و ياسين نحوهم تركت روكا حضنها وارتمت بين يدى زوجها ، وكذالك شمس تمسكت بقميص ياسين باكيه ..
شحنه من المشاعر تتدفق بينهم ...💓💓

يقف مثل الصخر المتحجر عند روأيتها تقف أمامه ملامحها باهته أثار دماء على جبينها ،شعرها المتناثر ،ارتجافه جسدها حمره عينيها واخيراً هتفت من بين شفتيها .... فـ..ار...س ،تتسارع دقات قلبه بهمس اسمه، .

خارت قواها واغمضة عينيها غابت عن الواقع فور رُأيت فارسها اسرع إليها التقطها قبل ارتطامها بالارض مع صدا صوته وندااه قمرررررررر ....

.⚫▶⚫◀⚫▶⚫◀⚫▶⚫◀⚫▶⚫◀

رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني


اوقف هشام السيارة بزعر عند روأيتها ،ظهرت أمامه من العدم جحظت عيناه بصدمه ،ترجل هو وشقيقه، أسرع إليها يجدها تخفي وجهها بين كفيها ،ّ.....

يقف أمامها مسلوب الإراده غير مدرك بما يحيط بهم من أُناس تجمعت حولهم لمتابعه ما يحدث ، اعصار ،موجات، انتفضات، تعصف به فور رؤيتها ، .
مغيباً رفع يده امسك وجهها بين كفيه مستنجد بحروف اسمها مردداً...

هشام: ...ليلي .... ليلي إنتِ كويس حصلك حاجه ردى عليا ....فيكى أيه ...؟ .

_رنين صوته افاقها فتحت عينيها كى تتحقق مما وصل الى مسامعها ، صدمه آخرى على صدمتها ،انه هو أتى بعد فراق دام سنوات ،يقف امامها تحدق ببأبق عينيها ،أنه هو بالفعل لن تخونني أُذناى كما خان هو عهده ،الان تذكرت وعود لم توفا ، عهود خالفها، وموعد لم يأتي له ،كل هذه المواقف تذكرتها فى أنن واحد ....؟!!!!!!! .

_يا ويل قدرى هذا لما اتيت انت كي تعصف بـ داخلى ،فلا والف لااا لن اعيد هذا وذاك انت انتهيت الان ومن زمن بعيد ....... .

يقف بينهم يختلس النظر بينهم ثم ادرك انه ليس وحده من يتابع، فحاول لفت انتباههم وانهاء حرب النظرات تلك تحمحم ممسكا يدى اخيه عنها يفلتها من بين يديه ...

امير:احم ..احم.. الحمد لله حصل خير انتي بخير يا انسه ليلي......!!!! .

_واخيراً شعر هو ما يدور حوله التفت إليهم مزمجراً فيهم ..

هشام: ايييه بتتفرجو على ايه المولد انفض كل واحد يروح لحاله...!!

وقف امام الجميع هو رجل بصلابته و حدته بنظره واحده اخاف من حوله و ذهب كلاً منهم فى طريقه ....
استدار نحوها مشتاق ملهوف عليها يتأمل كل أنش فيها يتنفسها تُضئ له نور عينيه يتراقص فؤاده على اوتار انفاسها . .
اللتقط هو انفاسه يزفر شوقه مردداً.....

هشام:ليلي انتى كويسه .....تعالى اوصلك ...رجلك بتوجعك.

ليلي بشراسه:انا كويسه ياحضره الظابط ،كويسه جداً من زمان ،واااه مش محتاجه توصلنى ،الطريق ده ياااما مشيتو لوحدى من وانا بضفاير يعنى خلاص انا وطريقي مفيش ما بنا تالت.. .

تركته خلفها تصفعه الكلمات مره وتحرقه نيران نظراتها مره فهى لابد ان تثأر لقلبها ولن تكتفى بعد فهذة اول جوله لهم وانتهت بــ..واحد :صفر لصالح ليلي ...

.☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀

طرقات طويله يهرول هو بين الممرات مشرق الوجه يشعر بالسعاده من اجل ذالك الرجل الغريب الطيب الذي ادخل الله حبه بقلب هذا الشرطي ...قبض بيده باب الزنزانه فتحها مبتسماً قائلاً.....
.
الشرطي: ابشر يا عمي ..ابشر
حمدى:خير يابني في ايه؟؟!!
الشرطي:افرح ياعم الله فرجه قريب ..

حمدى: يعنى ايه خلاص هخرج من هنا ؟؟

الشرطي: اصبر ياعم انا سألت محامي صديقي وقال ان فى امل انه يقدر يثبت تشابه الاسماء هذا وان شاء الله يفرج عندك ... .

حمدى: ياااالله يا ولى الصابرين ..
الشرطي:بس احكيلى بالتفاصيل شو صار معك بالمطار كيف تم القبض عليك..؟!!؟

حمدى: انا حكتلك لغايه ما وصلت بناتى كل واحده لبيت جوزها ، وكسره قلوبهم فى عينهم لسه معلمه جوايه مشيت وانا مش عارف مصرهم ايه ، العملته صح ولا غلط فضلت افكر لحد موصلت المطار ، وهناك خلصت كل الاجرأت وركبت الطياره ، واول ما وصلنا الكويت وعند ختم الجوزات ، الشرطي الشافه رفع سماعه التلفون وفى غمضه عين الدنيا اتقلبت فقانى تحتانى ، وبقت انا فى النص والشرطه محوطانى من كل نحيه ، وجابو جهاز كده عامل زى المكنسه الكهربائيه ، ومشوه عليا وعمال يزمر ، وانا والله يابني ما عارف ايه الحصل ولا انا عملت ايه ، خدونى فتشونى والشنطه كمان ملقوش حاجه معايا ، ونا عمال اسألهم ومفيش رد ، لحد ما ودونى اوضه ضلمه ، وعرفت ان اسمى متشابه مع اسم واحد فى تنظيم القاعده ، وله يد فى جرايم كتير ، ومن ضمن الكلام تسجيل صوتى باتفاقه مع جماعه داعش بتنفيذ سلسله من التفجرات هنا فى البلد ، والشرطه كانت فى انتظاره ، ومن ساعتها وانا هنا ،،،،
.
الشرطي: ان شاء الله ...من اليوم هو يتولى القضية ولا تحمل هم ...
حمدى: والله يابني مش عارف اشكرك ازاى وارد معرفك ده ربنا يجزيك خير فى كل خطوة فيه ..

. *"*"*"*"**"*"*""*"*"*"*"*"*"*"*"*"*"*"*"

رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني


فى منزل (عبدالله سالم الديب) الذي يتميز بأطلاله رائعه والذوق الرُقي من يراه لن يصدق انه من منازل هذه البلده بالفعل (فـ عائله الديب)... . تعتبر من اكبر عائلات الصعيد من حيث الثراء والممتلكات ، زوجته ورفيقه دربه فاطمه ، وام ابنائه الجنون فـ هى تتميز بالطيبه المفرطه والحب والحنان والاهتمام لـ أفراد اسرتها ، يطلق عليها زوجها عبدالله بـ الكنز نعم فـ هى كنزه فى الدنيا بدعائها الجميع يعلم انها قريبه دائما من الله عز وجل ولا يرد لها دعاء بأذن الله ... .

❄انا(اكيد فاكرين عبدالله صديق حمدى الـ هربه فى الجزء الاول وكان دايما على اتصال بيه وبينبه كل ما يعرف ان سلطان عرف طريقه ، وهو كمان يبقي عم ياسين ..✋ كده الصوره وضحه😄) .

إستيقظ من فى المنزل بالكامل من فرط سعادته بعوده أبنائه بعد غياب دام سنوات سيعود الروح الى الجسد بعوده هشام و أمير ، فالنبض موجود بالفعل وهي رضوى ابنته الصغيره المشاكسه العنيده مثل الاطفال ... .

يترجل درجات السُلم رأى كل من فى المنزل يعمل على قدم وساق ، والفرحه تشق وجهه ، ينادى على خادمه المطيع وذراعه الايمن ، ومخبره السري وكاتم اسراره ..._#عبيرفاروق

عبدالله: صالح .....يا صالح ......حد ينادم عليه ياولد..

صالح:ياتى مسرعً .... ايوه ياحج تأمر بحاجه ..؟؟

عبدالله: هااا طلعت عنتر(حصان) وجهزت الاسطبل لـ سيدك هشام ..!!!! .

صالح: كله تمام الشغيِله حضرو كافه شئ ياحج ولا تشغل بالك يوصلو بالف سلامه ....ااااه ياما نفسي اشوفهم من زمان
غبتهم طولت اوى ياحج ....

عبدالله: اوع ياصالح حد لسانه يفلت ويقول لـ سيدك هشام ان عنتر كان تعبان ولا رجله كانت مكسوره .، انا مصدقت انه هيقعد معنا كام يوم واملى عيني منه ....

صالح: يا وقعه مطينه ياحج انا بردك تفوت عليا الحكايه دى ، ده لو شم خبر مش هنشوفه خالص هيقضي اجازتة فى الاسطبل ....

عبدالله: وبعت لـ الاسطي علي المكانيكي يشوف المتوسكل بتاع أمير بيه ولا لسه... .

صالح: طبعاً ياحج ودى تيجى انسي ازاى ده كله إلا الاستاذ أمير ، بس الاسطي علي بيقول ان المكنه دى غااليه اوى وتسوى كتير ...

عبدالله: انت ناسي ولا ايه ياراجل ياعجوز مش انت البعتله الفلوس فى البنك عشان يشتريها وهو فى الجامعه فى مصر ..
.

صالح: اه والله نسيت ياحج السنين بتجري وانا زى ماحنا والعيال كبرت وبقت الله اكبر عليهم ربنا يخلهملك ياحج..

عبدالله: اللهم امين ...يا راجل ياطيب ... مفيش اخبار من رجاله سلطان ..؟؟

صالح: فى حركه غريبه فى الثرايه ، من امبارح كل ما اكلم الراجل هناك يقفل وميردش ..لعله خير..!!!

عبدالله: خير هو بيجى من ورااا سلطان خير ..، ربنا يستر قلبي وكلنى على حمدى وبناته ، من ساعه ما كلمنى فى المطار ولا حس ولا خبر ..، مش مطمن ابداً ....

صالح: اتفائل خير ياحج ان شاء الله يكلمك وتطمن عليه..

عبدالله: أُمال رضوى فين انا مشفتهاش من الصبح ..؟؟

صالح: الست رضوى هانم بره فى الجنانه ، واستغفرالله العظيم ، يعنى ياحج بترسم نسوان من غير هدوم ..🙈
.
عبدالله: من غير هدوم ايه بس ياصالح دى بتذاكر ميه مرة اقول لها مترسميش بره اوضتك ، مش بتسمع الكلام ، اهو لو حد من اهل البلد شافو الـ بترسمه ده هيحللو دمها ، انا غلبت فيها والله ،،، وترجع تقول .... بذاكر ياحج يعنى اصقط يعنى .

ثم صدح صووووت صراااخ من خارج المنزل ..، تفاجئ عبدالله وصالح ثم هرولا الى مصدر الصوت وقفااا من صدمه ما رأُي.........
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثاني والعشرون من رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من الروايات الأخري 
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة