-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد - الفصل الثاني والعشرون

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية إجتماعية جديدة للكاتبة أميمة خالد علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل الثاني والعشرون من رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد. 

رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد - الفصل الثاني والعشرون

تابع من هنا: رواية آدم ولانا بقلم امونه
رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد
رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد

رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد - الفصل الثاني والعشرون

في شقه أسر ونورا قاعدة مع ابنها رن جرس الباب قامت لبست طرحه وبتفتح الباب وكانت مفاجأة مش متوقعة خلت نورا واقفه جامده من غير أي تعبير .
سارة: ايه يا نورا امشي ولا ايه
نورا ضحكت بصدمة وحضنتها
نورا: وحشتيني اوي اوي كنتي فين يا سارة
سارة : طيب مش هدخل
نورا : لا طبعا تعالي ادخلي
سارة دخلت وأول ما عينها شافت كام حازم وهو نايم علي الكنبه بيلعب
سارة بفرحه: الله ده ابنك صح
نورا ابتسمت: ايوه صح
سارة شالته وباسته: اسمه ايه؟!
نورا: اسمه حازم
سارة بصتلها بجانب عينها : ده ليه؟!
نورا : ايه يا بنتي عادي انتي عارفه أن حازم أقرب حد لأسر ولي فضل عليا بردوا مش اكتر
سارة: اه فولتير بس شكلك اتغير يا نورا
نورا كشرت بعدم فهم: ازاي يعني؟!
سارة: لون شعرك مثلا بقي بني
نورا: صبغته تغير يعني ...هو وحش
سارة: لاء مش وحش طبعا
نورا: وايه تاني
سارة: وتخنتي شوية
نورا :ايوه من قاعدة البيت و الحمل و الولادة وكده
سارة: وليه مش مهتمه عن كده هو مش جوزك معاه فلوس
نورا : مش فهماكي بس الأول خلينا في المهم
سارة:الهو
نورا: كنتي فين قلبت الدنيا عليكي اختفيتي فين كده وروحت سألت حنان عليكي مفيش خبر
سارة سكتت شوية: اتجوزت إبراهيم
نورا: والله بجد بس ليه مقولتليش وليه محدش يعرف وحزينه كده ليه
سارة : كل دي اسئله؟ أنا هحكيلك

في شركة طارق خبط باب مكتبه
طارق: أدخل
خديجه مبتسمه: ازيك
طارق قام وقف وابتسم بفرحه
طارق: خديجه!! مش معقول
دخلت خديجه مبتسمه ومدت أيديها لي تسلم
خديجه: انا قولت أجي اباركلك علي رجعوك ولا بعطلك؟!
طارق: لاء طبعا انتي مش متخيلة فرحتي ازاي
خديجه: طيب الحمد لله انت عملت ايه ؟ وعرفت توصلهم ولا
طارق: اه طبعا وكله بفضلك
خديجه بضحك: ياعم ابقي عد الجمايل بس أوعي تجيب سيرتي
طارق كشر: عشان حازم ميزعلش
خديجه ابتسمت بسخرية : حازم شكل مش هيكون في حازم تاني اصلا
طارق: ليه حصل حاجه؟!
خديجه: عرف صدفة اني مش بخلف وزعل جدا وطردني
طارق: نعم !! طردك هو بيستهبل
خديجه: انا حكيت لبابا وقالي حقه وهو كمان زعلان مني ويمكن هما عندهم حق
طارق بعصبية: لو انتي بس وافقتي هحاسبه كويس
خديجة بخوف: لاء الموضوع مش مستاهل واصلا مش هيصدق أن احنا أصحاب من زمان
طارق: آمال هيفهم ايه
خديجه: هيفهم اني متفقة معاك في موضوع اخواتك ده
طارق: مممم خلاص ماشي بقولك إيه
خديجة: ايه؟!!
طارق: تعالي نخرج نتغدي النهارده اليوم هيبقى حلو اوي اوي
خديجه ضحكت: والله مفيش مشكلة يلا

في مطعم فخم دخلت تمارا وبصت علي الموجودين لحد ما شافت الهي عيزاه وراحت قعدت قدامه
تمارا: هاااي
امين: تمارا هانم بنفسها قدامي فينك
تمارا: رجعت أهو
امين: هتدفعي كام؟!
تمارا: اعمل بس المطلوب وليك الأنت عايزه
امين: عايزه معلومات عن مين المرة دى
تمارا: عن واحده اسمها نورا هاشم باين وجوزها رجل الأعمال الشاب ده اسر محمود عارفه
آمين رجع بضهره لورا: إلا اعرفه عايزه المعلومات دي أمتي
تمارا: في أقرب وقت ياريت
امين: متفقين خلاص هبقى اكلمك تمام
تمارا: تمام
قامت تمارا بثقه وابتسامه خبيثه و نزلت نضارة الشمس ورجعت الشركة تاني

خلص حازم وأسر الشغل بعد مجهود فظيع أسر بتعب : ياااه كل ده شغل
حازم: احنا اتلكعنا كتير باين
أسر : لا يا عم انا كنت شغال والله انت الكنت مقضيها
حازم بضحك : هي عينك دي الجابتني الارض
أسر : انت هتعمل ايه مع خديجه
حازم: لسه مش عارف والله بفكر
اسر: هي مكلمتكش؟
حازم : لاء
اسر: ولا حتي شريف كلمك
حازم: لاء بردو
أسر : طيب قوم بقى نتغدي سوا
حازم : طيب ما تتغدي مع مراتك وابنك احسن
اسر: ياعم تلاقيهم نايمين
حازم : ما تجرب تكلمهم يعني احنا سوا من الصبح أهو ومشوفتكش اتصلت بيهم خالص
أسر بصله بتركيز شوية هو فعلا مش بيسأل يطمن عليهم وهو بره لو نورا مكلمتوش مبيتكلمش
أسر طلع تليفونه و اتصل بنورا
اسر: الو يا نورا
نورا بإستغراب: ايه يا أسر في حاجه ولا ايه
اسر: لا مفيش بسأل عليكو بس
نورا : احنا كويسين يا حبيبي ده حتي سارة عندي
اسر: بجد والله أخيرا ظهرت
نورا: ايوه
اسر: طيب خليكوا سوا النهارده و انا مع حازم بقي
نورا: طيب ومرات حازم
اسر : هي مش في البيت اصلا متقلقيش
نورا: تمام يا حبيبي باي
أسر : صاحبتها عندها يعني معاك يا برنس
حازم: طيب تمام تعالي بقي نخرج و نشوف موضوع الحفلة ده

نورا: يعني انتي اطلقتي؟!
سارة: ايوه طبعا
نورا: وهو وافق بالسهولة دي
سارة: وافق لما قولتله هخلعه وجبت شهاده دكتور بالضرب و التعدي وان هحبسه
نورا: يالهوي يا سارة كل ده يا حبيبتي لوحدك ومقولتليش
سارة: كنتي هتعملي ايه يعني انتي اصلا لو قابلتك مشكلة صغيرة مبتعرفيش تتصرفي
نورا بصت في الأرض : عندك حق والله بس هو انتي عرفتي مكاني منين
سارة : روحت عنوان شقتك القديمه و البواب هناك قالي
نورا: طيب انتي قاعدة فين
سارة: اوضه كده لحد ما الاقي شقه صغيره جنب شغلي
نورا: هو انتي شغاله في البيوت
سارة: لاء في محل ملابس

في مطعم كان كريم قاعد مع سمر
كريم : انتي متعصبه انهم وافقوا تقريبا
سمر: وافقوا أو لاء لازم هيفرق معانا
كريم: لاء طبعا هيفرق وكمان كده هتيجي الفيلا تعيشي معانا وماما اكيد هتحبك
سمر: أما نشوف بس هو انا لازم اجي العشاء ده
كريم: ايوه طبعا عشان يتعرفوا عليكي
سمر بصعبنه: طيب يا حبيبي انا معنديش فستان شيك أو لبس حلو بلاش احسن
كريم : لا طبعا يا حبيبتي ولا يهمك دلوقتي هنروح انا وانتي مول حلو اختارى الفستان اليعجبك ايا كان سعره
سمر ابتسمت ومسكن ايد كريم : ربنا يخليك ليا يا عمري

في مطعم شيك حازم و أسر قاعدين بيتعشوا ويتكلموا رن تليفون حازم
حازم بزهق : الو يا خديجه
الشخص: حضرتك زوج صاحبه الرقم
حازم بخوف : ايوه خير
الشخص : ياريت تيجي المستشفى للمدام عشان عملت حادثة
حازم: ........
:

الحلقة الخامسة الجزء الثاني
#لم_تكن_خادمتي_(2)
لا اله الا الله محمد رسول الله
قام حازم و أسر بسرعه جدا علي المستشفى وسألوا في الاستقبال عن الاسم وطلعوا فوق الاوضه وكان حازم مش مصدق أو متوقعها كتابة بس اول ما خبط ودخل شاف خديجه نايمه علي السرير وشعرها مفرود جنبها ووشها اصفر و متعور
ورجلها مكسورة ودراعها وقف واتصدم شوية لأن كان متوقع كل ده كذبه و فاق علي صوت شريف
شريف بكسوف: خلاص يا حازم انا جيت تقدر تمشي
حازم بصله: انت مفكر اني هسيبها وهي كده
شريف: انا عارف انك زعلان وحقك متغصبش علي نفسك انك تبقي موجود
حازم : لاء طبعا انا بحبها أيا كان زعلنا واختلافنا سوا
أسر خبط علي كتف حازم وبص لشريف
اسر: تعالي يا اونكل ننزل نشرب حاجه شكلك تعبان
شريف بصله بتفهم : حاضر
خرج أسر وشريف وسابوا حازم مع خديجه حازم قرب منها ومسح علي شعرها وباس راسها وعيط
حازم : انا اسف يا حبيبتي حقك عليا انتي عندي بالدنيا
خديجه ساعه بس مش قادرة ترد
حازم: خديجة قومي بس بالسلامه وانا هاخدك بيتنا ومش هسيبك تاني ابدا
خديجه فتحت عينها بتعب وبصتله كتير
خديجه : انا أسفه
حازم: ششش خلاص بقي المهم تقومي بالسلامه وترجعي البيت

أسر مشي وقرر يروح شقته القديمه عشان ميزعجش نورا وسارة ويبقوا براحتهم ووصل الشقة وفضل يفتكر اول ما عرف نورا وأول ما كانوا في الشقة ورن جرس الباب استغرب أسر وافتكره البواب وقام يفتح
تمارا: انت نمت ولا ايه ؟
أسر بجدية : ايه ده ايه الجابك هنا ؟!
تمارا بدلع: شوفتك صدفة خارج من مستشفى ندهت عليك مردتش ف قلقت عليك وجيت
اسر: ده مبرر يعني
تمارا زقته براحه ودخلت قعدت
تمارا: تعالي يا أسر نتكلم
أسر استغرب من جرأتها و راح قعد معاها
تمارا: احنا صحاب برا الشغل انا عارفه أن مراتك مش هتكون مرتاح انك تحكي معاها في كل حاجه و اصلا هي مش هتستوعب كلامك
أسر كشر: ليه يعني
تمارا: هي مش متعلمه زينا و مثلا حفلة كبيرة زي الجاية دي هتاخدها فيها
أسر فكر شوية : لاء
تمارا: انا عارفه انه لاء وده الصح اصلا قدر قابلت واحده من سيدات الأعمال هي اشتغلت عندها قبل كده
أسر :.......
تمارا حطت ايدها علي أيديه : انا يا سيدي بما أننا أصحاب هاجي معاك الحفلة
أسر بصلها بإعجاب من ثقتها بنفسها وبص لهدومها كانت فستان شيك وطويل لونه أسود لبسها جميل كالعادة
أسر : بس غريبه
تمارا: ايه الغريب
اسر: يعنى ازاي سكرتيرة و بتموتي نفسك في الشغل و كل لبسك ماركة كده
تمارا اتوترت شوية بس محبتش تبين هي اصلا مامتها مش مصرية عايشة بره وعندها شركات كتير
تمارا: ابدا انا بموت نفسي عشان أجيب حاجه حلوة مش عشان مصاريف أو كده فاهم
اسر: ايوه فاهم
وفضلوا وقت طويل يتكلموا و تمارا حسيت ب إعجاب فعلا ناحيته مش مجرد عايزه معلومات

في شقه نورا وصل حماها بليل محمود دخل و شاف سارة قاعدة مع نورا
محمود : سلام عليكم
نورا قامت وقفت: عليكم السلام يا بابا حمد الله ع سلامتك
محمود : الله يسلمك يا بنتي معلش جيت بدري عن معادي
نورا: لا طبعا ده بيتك اصلا نورت
دخل محمود اوضته و نورا راحت لسارة
سارة: خسارة كنت عايزه أفضل معاكي
نورا: ليه انتي رايحه فين
سارة : همشي طبعا
نورا: دلوقتي فين
سارة : يا ستي هتصرف واروح
نورا: استني هلبس و نروح الشقة التانية هي قريبه و نقعد فيها سوا
سارة : خلاص يلا

في فيلا فريد وليلي اتجمعوا علي العشاء
فريد: هو ابنك هيجيب الهانم أمتي
ليلي: هو قالي انه وصل اصلا اسكت ليسمع
دخل كريم وفي ايديه سمر كان فستانها شيك جدا وباين انه غالي اوي مش ماشى مع مستواها المادي
كريم : مساء الخير
كله رد معادا أبوه : مساء النور
كريم قعد سمر وقعد جنبها
ليلي: ازيك يا سمر عامله ايه
سمر :الحمد . يا طنط
الأكل اتحط وكانوا طبعا كلهم بياكلوا بالشوكة والسكينة وهي مش عارفه ده ضايقها جدا من جواها وكريم لاحظ ده وعمل نفسه خلص عشان ياخدها ويقوموا
كريم: الحمد لله خلصتي يا سمر
سمر بإرتباك: اه الحمد لله
كريم : تعالي افرجك الجنينه لحد ما يخلصوا
وقامت سمر مع كريم و خرجوا
ليلي بصت لجوزها ورمت الشوكه: شايف شايف الفستان عايز تفهمني دي معاها حقه
فؤاد بعصبيه: بقولك ايه انا مكنتش موافق وابنك حازم هو القال انصحوه وهو يتحمل قراره عشان ميلومكوش
ليلي: والله يعني هنسيبه كده
فؤاد قام وقف واتعصب: معرفش بقى
طلع فؤاد فوق وآدم بص لامه
ادم: انتو من أمتي مادين كده يا ماما
ليلي: يا ابني أفهم مش فكرة مادة هي بتستغله مش بتحبه ما لو بتحبه كنا وافقنا وساعدنا البنت بس هي مستغلة مش بتحبه
ادم: طيب اكيد كريم هيحس
ليلي: لا بيحس ولا زفت
بره في الجنينه وكريم بيفرج سمر عليها
سمر : الله دي حلوة قوي يا كريم
كريم ابتسم: بس انتي احلي
سمر بصتله كتير : انت طيب اوي
كريم مسح علي شعرها: انتي الجميلة ... بقولك ايه تعالي ندخل جوه
سمر : لاء معلش انا عايزه اروح
كريم : ايه يا بنتي احنا ملحقناش نقعد
سمر: معلش بس انا عايزه امشي
كريم: ماشي يا سمر زي ما تحبي

في شقة نورا جهزت وسابت ابنها مع محمود لأن محمود هو الطلب كده نزلت هي و نورا وراحت الشقه
سارة: نورا هو في حد جوه
نورا: هيكون مين انتي هبلة
فتحت نورا الباب و كان في الوقت ده أسر قاعد بيضحك بصوت عالي وتمارا قصاده و حطاه ايديها علي رجله
نورا برأت عينها ورجعت خطوة لورا والمفتاح وقع من ايديها وسارة حطت ايدها علي بؤها من المفاجأة وأسر هنا اتفاجئ وقام وقف مخضوض
اسر: نورا نورا ايه الجابك
نورا لفت ونزلت جري و سارة وراها


في بيت مالك و يارا كانت يارا تعبانة جدا وكان مالك قاعد قدامها علي السرير مربع رجله وبيحاول يأكلها وهي مش قادرة
مالك: يا حبيبتي تعالي نروح نكشف
يارا بتعب : لاء لاء مش مستقله
مالك : ازاي يعني
يارا ابتسمت: انا حامل
مالك: مين دي
يارا: مين دي ايه انا؟
مالك : ايوه مالك يعني
يارا: حامل آي المالك
مالك بفرحه: بجد والله احلفي كده
يارا: انت متفاجئ ليه ما انا قولت مرتين ايه جو الأطفال ده
مالك قام وقف وحط ايديه علي وشه ومش مبطل ضحك
يارا ضحكت عليه: ده فرحة ولا زعل
مالك راح فاجأة شايلها ولافف بيها
مالك: فرحة وحب
يارا ضحكت: لا بس منظرك يضحك الصراحه
مالك : يلا ننزل
يارا: ننزل فين الساعه 12
مالك : تعالي بس
نزل بيها وركبوا العربية هما بهدوم البيت
يارا: والله مجنون بلبس البيت !!!!
مالك: اسكتي
وكل ما يقابل حد بيبع حاجه يقف يشترى منه ويقوله مراتي حامل ويارا كانت بتضحك عليه اوي

في شقة يوسف فتح ودخل وكانت فريدة بس قاعدة
يوسف: ماما فين ندي
فريدة : دخلت يا حبيبي تنام
يوسف: انتي كويسه
فريدة: انا كويسة بس مراتك لاء
يوسف : ازاي
فريدة : وديها لدكتور هي تعبانه ومش عايزه تقلقك عشان شغلك
يوسف: انا ملاحظ بردو
فريدة: ابقي اهتم
يوسف : حاضر يا ماما

في المستشفى حازم كان ماسك ايد خديجه و نايم جنبها وصحي علي صوت تليفونه كان أسر
حازم : ايه يا أسر في ايه
أسر : حازم تعالي علي شقتي في المعادي
حازم: ليه في ايه
أسر : تمارا تعبت ومش عارف أتصرف
حازم : نعم !!! تمارااا
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثاني والعشرون من رواية لم تكن خادمتى بقلم أميمة خالد
تابع من هنا: جميع حلقات رواية لم تكن خادمتي بقلم أميمة خالد
تابع من هنا: جميع فصول رواية أقدار القمر بقلم مروة أمين
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات إجتماعية
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة