-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل العشرون

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للكاتبة ايمان الصياد علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل العشرون من  رواية حكاية بقلم إيمان الصياد. 

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل العشرون

اقرأ أيضا: رواية عشق الزين (الجزء الأول) بقلم زيزي محمد
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل العشرون

عز لف ورجع تانى قاصد بيت هند بعد ماسمع كلامها مع مامتها!! هو اصلا ماكنش مصدق والا متخيل بجد ان نادر بالقذاره دى ، كذب نفسه كتير يوم خطوبتهم اما لقاها دايما ساكته وعيونها حزينه لكنه أبداا ماكنش يتخيل ان نادر ممكن يكون طماع لدرجه انه يمضيها ع مليون جنيه !!
هو عارف ومتأكد انه عامل حسابه كويس لان عز مش ممكن يسيب هند ف ظرف ذى دا !!!!
وصل البيت وهو بيحاول يتحكم ع قد مايقدر ف نفسه واعصابه رن الجرس ولسوء الحظ نادر هو الى فتحله
نادر بابتسامه سمجه : اهلا ي عز باشا
عز ماسمعش منه اكتر وضربه بوكس ف وشه خلاه نزف
سهير وهند خرجو ع صوت نادر وهو بيسب ف عز ....
عز ماسبهوش غير وهو مكتف ايده لاتنين ورا ظهره وضاغط ع رقبته...
وهند وسهير وقفين ايديهم ع بقهم ومزهولين ....
عز: فين الشيك .
نادر بيحاول يفك نفسه لكنه مش عارف لان السموم هده حيله وعز طبعا كجسم يفوقه بكتير
ماعرفش بتتكلم ع ايه نادر قال جملته وهو بيبص ع هند بنظرات ناريه
عز ضغط اكتر وقاله: دى اخر مره هسألك الشيك فين ؟؟
نادر كان خلاص مش عارف ياخد نفسه شاور ع اوضته وهو بيقول ف الدولاب
عز شاور لهند انها تروح وتجيبه ، هند فعلا دخلت وجابته ..وعز ساب نادر وهو بيقوله : مش انا الى اى حد مهما كان يلوى دراعى او ياخد اى حاجه غصب عنى ، وافتكر انى هاسيبك بس علشان خاطر أمك واختك الى هى مراتى حاليا
نادر كان بيكح ومش عارف ياخد نفسه كويس
أما عز فطلع شيك وكتب فيه ربع مليون ورماه ف وش نادر وهو بيقوله الفلوس دى علشان تخرج من هنا وماتعتبش البيت دا تانى وانسى ان ليك حاجه هنا لانك انت الى بعتهم وجريت ورا دماغك
هند كانت خلاص جابت اخرها اتذلت واتكسرت بما فيه الكفايه وقفت قدام عز وهى بتقوله: انت بأى حق تعمل كدا ؟! دا اخويا ؟ مهما يعمل هو اخويا فاهم؟؟
عز مانطقش !!
وسهير اتدخلت وهى بتوجه كلامها لهند: عز ماغلطش ي هند اخوكى لازم يفوق يمكن لو خرج من هنا يرجع تانى نادر بتاع زمان
هند بقهر: والفلوس الل أخدها؟؟
عز : انا ادتهومله علشان يبدأ بيهم حياته يمكن اما يلاقى نفسه بره حياتكو يفوق ويعرف قيمه اهله ،صدقينى انا مش بقلل منك او من اى حد ف البيت دا لان انتى مراتى وامك هى امى ونادر كمان اخويا
هند جريت ع اوضتها ..وسهير طبطبت ع ايد عز ونادر اخد الشيك وخرج فعلا حتى من غير مايبص وراه!!
عز صعب عليه نفسه وهند كمان، استأذن من سهير انه يدخلها وهى قالته اتفضل
دخل عز لقا هند دموعها نازله ودافنه وشها بين ايدها وشهقاتها عاليه شكلها دا قطع قلبه وهو مش عارف يعمل أيه ؟! لان كل الل عمله من شويا دا كان علشان خاطرها هى!!
قعد جنبها وهى اتفاجأيت بيه لكنها سكتت ومانطقتش
عز قربها منه وضمها جامد لصدره وهو بيمسح دموعها ويرفع وشها ليه
صدقينى عمرى مافكر اكسرك لاننا واحد يعنى يوم مافكر ف كدا يبقى بكسر نفسى قبل منك
انا تعبت قالتها هند بوجع
وانا هنا علشان اخفف دا عنك ، احنا واحد مش لازم نخبى ع بعض مهما كان السر ايه ، هند اسمعينى كويس ،نادر انا مش هاسيبه وعينى هاتكون عليه لحظه بلحظه انا عارف بعمل ايه كويس اهم حاجه انتى تكونى معايا هو دا الى هايفرق معايا أكتر من اى حاجه تانيه صدقينى ..
هند كانت فرحانه بكلام عز ليها لانه فعلا بتحس دايما انه السند والظهر ليها
بس انت عرفت ازاى؟! قالتها هند بتسأؤل
عز ابتسم وهو بيرفع موبايلها وقال من دا
هند: باستغراب ازاى؟!
عز: حضرتك ضغطى ع رقمى من غير ماتخدى بالك وانا فتحت عليكى وسمعت كل الحوار بينك وبين مامتك
هند برجاء.. علشان خطرى
عز مادهاش فرصه تكمل وقال وهو بيقاطعها : خطرك غالى علشان كدا مستعد اعمل كل حاجه واى حاجه علشانك ، ماتقلقيش اوعدك نادر هايرجع تانى من جديد
عز خرج بعد وقت جميل قضاه مع هند حاول ع قد مايقدر انه يفرحها ويشيل الحزن الل ف عيونها
اما هند نفسها ماكنتش مصدقه كل الل حصل بس جواها كانت مبسوطه ان عز ماتخلاش عنها بعد موقف نادر
******************************
رندا كلمت ياسر وقالتله انهم خلاص كل حاجه راحت لحكايه قانونى وبكدا يقدر بالتسجيل الل معاه يدخل عادل تانى الحبس!! ياسر قال كل اوراق القضيه مع حسام صديقه وهو هيتولى الأمر ف غيابه....
رندا قفلت وهى بتخطط انها تروح لهيام البيت وتكمل بقيت انتقامها .....
..................
عادل بقا رتب كل حاجه لخطف حكايه من تانى لكن المره دى هو بنفسه الل هيقوم بخطفها ومش هايسمح لحد انه يبوظ مخططه دا لكنه للأسف مايعرفش انه زى مابيراقب حكايه وجهاد ومنتظر الفرصه ، ان هو كمان متراقب منتظرين غلتطه الاخيره والل هاتكون النهايه بالنسبه ليه ...........
*******************
حسام وريهام بعد ماكانو اسعد اتنين الجو اتكهرب مابينهم وحسو بخنقه وكأن الهوا خلص من حواليهم ....
حسام قام وقف وهو بيحاول يكون هادى
حسام : ياله قومى
ريهام فضلت قعده مكانها ونظرتها ليه كلها لوم وعتاب وبعد صمت منهم قالت: انت ازاى كدا؟!
حسام دور وشه وماردش
لكن ريهام كملت: لا مش فاهمه يعنى بجد انت بتشك فيا انا وياسر؟!
حسام قعد تانى وهو بيجز ع اسنانه : انتى حبيبتى وهو صاحب عمرى تفتكرى ممكن اشك فيكو ؟!
ريهام: افهم دا ايه ؟
حسام: مالوش تفسير عندى شوفى نفسك انتى...
ريهام: ودا سر ماقدرش اقوله ليك لا أخلاقى والا مهنتى تسمحلى بدا ..
بس انا جوزك وقبل دا حبيبك انتى بتخونينى ...
ريهام: تفتكر لو عندك شغل مهم ومطلوب منك ان محدش يعرف لانها اسرار وانا طلبت منك هاتوافق تقولى
حسام: دى غير دى ، دى اسرار بلد كامله
ريهام: لا دى زى دى لان دا سر لو هو عاوز يقولك يقول لكن ماينفعش انا هو يقولى سر وانا أقولهولك لمجرد انك حبيبى ...
ريهام خلصت كلامها وقامت وقفت وحسام المره دى فضل قاعد
ريهام: ممكن توصلنى؟
حسام بحزن :احنا وصلنا لكدا ازاى ؟ والمفروض ان دا اهم يوم ف حياتنا؟!
ريهام: انت الل وصلتنا لكدا يمكن لو كنت سمعت منى او مثلا مامديتش ايدك ع تلفونى ماكنش حصل مشكله
حسام: ماكنتش اقصد الل وصلك لان انتى عارفه انى واثق فيكى وبحبك لكنها جات صدفه ورساله ياسر وهو بيتكلم بغموض ف موضوع اول مره اعرفه هو الل عصبنى بجد
ريهام: ع فكره ياسر ماكنش هايقولى كل الحكايه انى دخلت ف الموضوع صدفه بصفتى دكتوره مش أكتر،لو سمحت وصلنى
حسام وقف وضمها ليه وباس جبينها وهو بيقول آسف
خرجو لاتنين وحسام ماسك ايدها ورافض انه يسيبها
دا مش طريق البيت قالتها ريهام لحسام من غير ماتبصله
حسام : مش هانروح غير اما اصالحك وضحكتك ترجع تانى لانها النور الى بينور حياتى
ريهام كانت مبسوطه لكنها مابينتش دا
حسام ركن العربيه ونزل جاب شوكولاته كتير من نفس النوعين الى هى بتحبها
اتفضلى ....قالها حسام وهو بيقدملها بوكس الشوكولاته وهو مربوط بطريقه جميله ومكتوب ع جنب بحبك
ريهام اخدته وهى بتقول بابتسامه جميله : انا كدا اتصالحت يعنى؟!
حسام غمزلها وهو بيقول : والله انا نفسى اصالحك بطريقه تانيه لكن مش ضامن اذا كان بوليس الاداب هايخدنا بفعل فاضح ف الطريق العام او لا
ريهام اتكسفت ووشها احمر جداا ودا بيذيد حب حسام ليها أكتر وأكتر ....
وصلها ع البيت وطول الطريق وهو ماسك ايدها وبيحمد ربنا ان حلمه اخيرا اتحقق وبقيت ليه قدام ربنا والجميع .......وبيتمنى السنه دى تفوت بسرعه علشان تكون ف حضنه طول العمر...
****************#قصص_وروايات_بقلم_ايمان_الصياد******#حكايه**********
جهاد مع عز ف البيت وبيتفقو هاينقلو الفيلا ايمتى ..
عز : انت روحت والا لأ
جهاد: روحت طبعا والفيلا جميييله جدااا واحسن بكتير ماكنت متوقع ، لا بجد يجى منك
عز بضحك وهو بيعدل لياقه قميصه طبعا ي بابا هو انا اى حد !!
جهاد: طبعا مش انا اخوك
ناهد جات ع صوت ضحكهم وهى بتتمنى ليهم السعاده طول العمر
عز قام باس ايدها وهو بيقول ماما بكره هاننقل الفيلا
ناهد: بكره! ليه الاستعجال
عز : استعجال ايه بس ي ماما دى بقالها شهور
ناهد: تمام ، ووجهت كلامها لجهاد فين حكايه ي جهاد
جهاد: بحزن حبسه نفسها وانا مابقيتش عارف اعمل ايه صعبانه عليا قوى ي ماما كل ماتقوم من حاجه تقع ف حاجه تانيه
ناهد: ايه الحكايه انا مش فاهمه حاجه؟
جهاد: الزفت عادل والى عمله معاها وحتى اما رندا رجعتلها حقها هى ماوفقتش تاخدهم ودلوقتى علا تلفونها علطول مقفول واما بنكلم ياسر علطول بيتحجج وهى زعلانه جدا ومعاها حق تزعل وبص لعز حتى هند مابقتش تكلمها ولو كلمتها بتحس انها مخبيه عليها سر كبير
عز ماردش لانه هو الى طلب من هند ماتحكيش حاجه لحكايه، اما ناهد كان قلبها بيبكى ع ياسر وعلا والمشكله ان محدش فيهم بيقدر لانهم ببساطه هيقدرو ازاى وهما مايعرفوش حاجه وكل واحد بيحكم بالل قدامه وبس من غير مايعرف ايه هى الابعاد .....
ناهد: وانت قاعد هنا وسايبها لحزنها؟!
جهاد: لا طبعا انا بس كنت بتكلم مع عز علشان الترتيبات مش اكتر
ناهد: طيب ايه رأيك تاخد حكايه تفرجها ع الفيلا دلوقتى واهى تبقى غيرت جو افضل من الحبسه دى
جهاد : فكره برضو خلاص ماشى ياله سلام
جهاد طلع وحكايه ف اوضتها وحزنها واضح جهاد فتح الدولاب وخرج منه فستان جميل وقالها
جهاد: هانخرج دلوقتى ياله بسرعه بقا غيرى والبسى الفستان دا
حكايه: مش عاوزه اخرج
جهاد مادهاش فرصه ومسك ايدها قومها وقالها ياله مفاجأه هاتعجبك
حكايه ابتسمت وهو كمل بضحك: بتموتى ف المفجأت انا عارف
حكايه قربت وميلت ع صدره وهى بتقول: لانها من حبيبى
جهاد : شكلنا مش خارجين وهاغير رأى
حكايه جريت ع الحمام وهى بتقول بصوت عالى لا دقيقه وهاكون جاهزه...
بعد وقت حكايه خرجت وجهاد قرب منها وضمها بحب وطبع بوسه رقيقه ع جبينها وقال: نفسى ابتسامتك ماتفرفش عيونك والا شفايفك أبدااا
حكايه: ابتسامتى مابتظهرش غير ف وجودك انت وبس
جهاد شالها ولف بيها وهو بيقول بحبك ......
خرجو لاتنين وجهاد اخدها للفيلا فعلا وانبهرت بيها وبجاملها الوانها ديكوراتها كل حاجه فيها تحفه فنيه بجد.....
جهاد مسك ايدها وطلعو ع الجناح بتاعهم وقالها: ايه رأيك ؟
حكايه كانت مبسوطه جدا لدرجه انها مش عارفه تتكلم وجهاد فرحان اكتر منها لانه شايف الفرحه ف عيونها....
تحفففه بجد تحففففه ونفس الالوان الل انا طلبتها
جهاد قرب منها وقعدو ع السرير مع بعض ايه رايك نفضل هنا النهارده
حكايه: بجد هو ينفع؟!
جهاد بضحك: وليه ماينفعش ماهو بيتنا وكدا كدا الكل هاينقل هنا من بكره بس احنا بقا غير اى حد احنا هانفضل هنا وهنقضى اجمل وقت مع بعض........
تانى يوم نقلو فعلا وهند ماسبتش حكايه وكأنها بتقدملها دا كإعتذار ع انها اول مره تخبى عنها حاجه
********************
لا ابعد ابعد حراااام
ياسر قام مخضوض من صوت علا وهى بقول كلامها دا قرب منها بسرعه وهو بيحاول يصحيها واول ماصحيت اتخضت من وجوده وزقته جامد بكل قوتها لدرجه انه اتخبط ف ازاز قدامه وايده اتفتح بس جرح صغير ...
علا رعبها زاد اول ماشافت الدم، ضمت نفسها بخوف وهى مش قادره تفكر بجد....
ياسر قام وقرب تانى بس بحذر..
ياسر: علا اهدى دا كان كابوس اهدى حبيبتى اهدى
علا انا شوفته شوفته واترجيته بس هو ماسمعنيش وكمل ، كمل وضمرنى .....
ياسر فضل يقرب منها بحذر لغايه مابقا قدامها بالظبط ضمها ليه والغريب انها مابعدتش والاغرب انها هى كمان ضمته وهى بتترجاه مايبعدش عنها .....
نامت تانى والمره دى ياسر رفض انه يسبها فضل ضاممها لصدره لغايه مانام هو كمان ......
قام قبلها وسندها ع السرير كويس علشان ماتقومش وتتخض اول ماتشوفه ، خرج من الاوضه وحس بألم ف ايده بص لقاه الجرح، نضف ايده كويس من الدم الناشف وحط لازقه عليه ودخل تانى ينضف القزاز الى ف أوضه علا ....
بعد ماظبط كل حاجه دخل المطبخ وحضر فطار وقهوه ليهم ..كانت علا صحيت وهى تقريبا مش فاكره اى حاجه او فاكره بس بسيط
ياسر دخل بالفطار زى كل يوم وعلا مابصتلوش والا اتكلمت برضو زى كل يوم لكن لفت نظارها جرح ايده فقالت وهى بتدعى عدم الاهتمام
انت انجراحت ازاى؟!
ياسر ماجوبش عليها لانه مش عارف اذا قالها دا هايكون ف صالحها او لا فسكت لغايه مايسأل الدكتوره الاول
وعلا كمان سكتت أما ياسر ماجوبهاش .....
بليل ياسر كلم د/ساره
وحكالها الل حصل وهى قالتله يقولها ويحكيلها ويعرفها ان الجرح دا هى السبب فيه ....ياسر دخل الاوضه لانها تقريبا مابتخرجش منها وقعد ع الكنبه وسألها هو
ياسر: مش عاوزه تعرفى الجرح دا من ايه؟
زى ماتوقع بالظبط ماردتش عليه
فقام وقف وحاكالها كل الل حصل
دموعها نزلت بجد وهى ندمانه نفسها ترجع بقا زى الاول لانها تعبت تعبت بجد
انا عاوزه اروح للدكتوره
ياسر: دلوقتى؟!
علا: لو ينفع ماشى
ياسر فرح جدا بإن هى الل طالبت ولأول مره انها تروح للدكتوره لكن للأسف الوقت كان اتاخر علشان كدا اتطرو يأجلو الدكتوره للصبح
علا فضلت معظم الليل صاحيه خايفه تنام تحلم تانى بكوابيس لكن الحقيقه هى خايفه تإذى ياسر وترجع تندم تانى بعدها
تانى يوم الصبح كان ياسر محدد ميعاد مع الدكتوره ساره وواخد علا معاه محدش فيهم اتكلم ياسر فضل السكات علشان يديها مساحه اكتر فإنها تاخد قرار صح
وصلو وعلا دخلت واول مره تتكلم بالحريه دى مع دكتورتها وانهيارها وخوفها كمان كانو باينين أوى ع ياسر علشام كدا قالت ومن غير تفكير والل سبب صدمه حقيقيه للدكتوره
علا: ........
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل العشرون من رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة