-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - المقدمة

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للكاتبة ايمان الصياد علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع  رواية حكاية بقلم إيمان الصياد. 

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - المقدمة

اقرأ أيضا: رواية عشق الزين (الجزء الأول) بقلم زيزي محمد

حمل تطبيق قصص وروايات عربية من جوجل بلاي

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد

رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - المقدمة

ايمان الصياد هي كاتبة روائية غنية عن التعريف لها روايات عديدة من اشهرها رواية حب بعد شقاء وتعتبر رواية حكاية اخر اعمال الكاتبة وكذلك تعتبر رواية حكاية الرواية الاكثر بحثا في محرك البحث جوجل.

إسم وصفه...
إسم اكتسبته من أب رآى أنها حكايه....أو حكايته هو...فعيونها زرقاء كموج البحر من نظر لهم غرق ف بحورها وبشرتها بيضاء ناعمه كملمس الحرير وشعرها اسود كسواد الليل الجامح وشفتيها من يراهم يقسم أنهم مصبوغين بلون الحمره الداكن
وصفه عاشتها هى....فكل مرحله من عمرها عاشتها حكايه وبلأخير أصبحت إسم ع مسمى...
بدايه من رضيعه تتلقف بين الايادى لطفله ف العاشره من عمرها بضفائر سوداء حريريه كملمس الحرير الناعم
وأول حكايتها كانت....تلقى موت من ينكسر الظهر بعدهم والقدر جعلها تفقد الإثنين معا !!!
حسره وقهر ودموع...وليس لأحد أن يسترجع ما فقدت....فكل شىء بيدى الله وحده!!
بسمه من هذا..وحضن من هذه...وربته ظهر من آخر...
وهل يكفى هذا كله من إناس غرباء عنها؟! والإجابة بالطبع لا
فالسند أب والحنان أم والاحتواء الإثنين....ومن بين شد وجذب لن يعوض أحد وجود الأبوين مهما أفتعل....
عقلها يكبر سنها تعلم كل العلم أنها فقدت الحنان..الظهر...السند...و...الراحه وأى راحه تؤتى بعد فقدان الآحبه؟!
نظرت لمن حولها ترى جميع التساؤلات فهى صغيره ولكن بسنها وليس بعقلهاا....
تعرف أنها وحيده وأن كل من حولها لم يكن سوا حزن لبعض ثوانى أو ربما دقائق ولكنها تتأكد أنه لم يدوم لساعات أبدا...فكل من حولها ليس منهم أحد يقربها بصفه خاصه او حتى تعرفه...فكل من حولها لم يكن سوا جيران، فقط جيران....
ومن بعيد تنصت لحديث السيدات وترتكز آذنيها جيدا معهم....ومع حركات شفاهم تفهم من غير سمع.. .
كبتت دمعاتها فنهار قلبها من الداخل وكأنها بنت العشرين......وآخر ماتوصلت إليه من السيدات هو أن عمها المصون قد إقترب ع المجىء فإبنت أخيه ليس لها سواه فلأم يتيمه ووحيده والأب هو سند إبنته بعد مماته.....دوت منها إبتسامة ساخره وكأن شخص سوف يقبض ع روحها.....ولكن صدق قلبها فإن لم يقبض هو روحها فإبنه سوف يكمل المسيره وليس قبضه روح فحسب!!وإنما قبلها قبضه قلب..قلب أحب فتعلق فعشق فغدر به ع يد رجل بلأول حميها وبالثانيه حبيبها.....
والبدايه كانت بيدها والنهايه لا يعلمها إلا الله......
وودعت طفولتها البريئه وتلبست قناع الجمود...جمود أحاطت به نفسها لحمايتها ولكن ذللك القلب اللعين لم يكن سوا متمرد.....
أول نظره..أول دقه قلب ...أول لمسه إيد أول كل شىء كان ع يده هو......عادل
شاب ف بدايه نضوجه لم يتخطى العشرون من عمره ولكن نظرته مختلفه هيئته مختلفه
أول لقاء...لكن بين لغه عيونهم الإثنين وكأن معرفتهم ببعض من سنين عده....
طفله هى بعمرها ولكن أخبرها قلبها بأن حكايتها ستبدأ من الان....
شعور بلأمان أجتاح قلبها ولم تعرف لماذا شعرت بذالك...ربما لأنها تعرف أنها أصبحت وحيده ؟؟!
أو لأنها تحتاج لذالك ؟!
أو لأنها ماذالت طفله مهما كبر عقلها؟!.......
نظراته لها مختلفه كل الإختلاف فأن كانت نظرتها هى أمان وارتياح....فكانت نظراته هو خبيثه و...شهوانيه.او...حيوانيه....
حكاية عادل
*********************
"كما تدين تدان"
ثلاث كلمات فقط.....ولكن نحتاج لوقفه لنعرف معناهم.....والمعنى ليس بسهل او بسيط...
ولكن من دفع الثمن ليس هو...بل هى..شقيقته دفعت بثمن اخطاء لن ترتكبها يوما...اخطاء فادحه فهو لم يرحم أحد والا حتى رعى صله الرحم و الدم ...فانتهك حرمه الجميع فسلط الله عليه من انتهك حرمته وللعجب هو من أدخله إلى بيته بحب وطيب خاطر..
وهو غافل عن نواياه الحيوانيه..خطط ونفذ ببراعه ومهاره..ولكن ايضا "كما تدين تدان"فالله فوق الجميع..وبى نفس الليله قتل وبنفس السلاح
"والله يمهل ولا يهمل"
واتت يد من العدم وانتشلتها من الضياع التى كانت سوف تنزلق فيه ولم يكن سوا...رجل ..رجل وليس ذكر
شهم و جدع ظهر و سند
وبدأت الحكايه...ولكن الماضى عالق بينهم
علا ياسر
*********************
حب او عشق ولكنه صدفه نعم صدفه
متأخره هى على عملها وأيضا هو والصدفه الاكبر أنهم بنفس المكان
تخطو بخطوات واسعه ويذيد هو ع وقود سيارته وبلحظه تظهر سياره امامها وتظهر هى امام سيارته
فيتوقف قلبيهما وتحتبس الانفس للقادم ولكن حفظهم الله...
فتنفض ملابسها آثر وقوعها فيفتح هو باب سيارته بعد التقاط أنفاسه وتفوهه بالشهاده
وقبل أن يتفوه منهم أحد تتقابل عيونهم بحب ولد وعشق سيدوم ولكنه سيواجه الكثير والكثير
فالأم حنانها فياض والأب قد رحمه الله قبل أن يرى تلك ما أصيب ولده..
إنما الاخ فهو ما إلا إذا شيطان مستنسخ بروح إنسان حب للمال حب للنسوه وحب للمخدر
والأخت الاصغر بالنسبه له هى الكنز ف الحياه فلابد من استغلالها أحسن استغلال.



والآن مع......

جميع فصول رواية دقات قلوب بقلم مى أحمد

*********************
إلي هنا تنتهي مقدمة رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
حمل تطبيق قصص وروايات عربية من جوجل بلاي
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة