-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع عشر

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل السابع عشر من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق 

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع عشر

اقرأ أيضا: روايات رومانسية
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع عشر

حكمت : فى ايه .... ومين الا عمل فيك كدا ....
مازن : عربيه خبطتنى يا طنط ....
حكمت : ومروان وروان فين ...
شريف : مانعرفش فين .... روان رجعنا لقينا الشقه بالمنظر دا ومروان مش مفهمنا اى حاجه ونزل ما نعرفش رايح فين ...
حكمت حطت ايديها على قلبها ..... ربنا يستر .... ربنا يستر ... طيب اتصل عل مروان ...
مازن : مبيردش على حد فينا .... اقعدى يا طنط ...
حكمت : انا قلقانه على روان وعليكووو ... هو الراجل دا وحش قوى كدا .... لدرجة الا بيعمله دا ...
شريف : فوق ما تتخيلى ... انسان معندوش مبادئ ولا حلال وحرام .... والفلوس بتاعته كلها حرام فى حرام ...
حكمت : قعدت والقلق والزعل بان عليها .... ودا ها يعمل ايه فى الغلبانه دى .... عايز منها ايه .... يارب أحفظها ... واكفيها شرهم ....
**************
مروان : كل دا تأخير يا اسلام ....
اسلام : يابنى هو انا قاعد على قدك فى المكتب ... فى قضايا وبلاوى ... تانيه ... انا مطحون ما روحتش من يومين ... مراتى ها ترفع عليا قضية خلع ...
مروان : مش وقتك .... ها نروح فين ...
اسلام : ها نروح لرأفت ... مكان ما مخبينه ....
مروان : انت متاكد انه ها ينفعنا ... بس ظهوره دلوقتى خطر على حياته ... هو فى نظرهم ميت ....
اسلام : مش ها يظهر .... ها نعرف منه ممكن يكونو واخدنها فين ...... وكمان عشان تبقى فاهم ... لازم لما نروح نجيبها يبان انها هربت .... وانك ولا همك ولا تفرف معاك .... لازم يوصلو دا ...
مروان : بس أعرف مكانها .... دا شخص الوساخه بتجرى فى دمه ... وممكن يعمل فيها حاجه
اسلام : مااعتقدش انه ها يعمل فيها حاجه ... وخصوصا دلوقتى ... بعد ما بقى مهدد .... هو تفكيره دلوقتى انها ممكن تكون كارت ضدك ... وممكن يشتريها بالفلوس ....
مروان : لو كدا فعلا .... روان ذكيه وها تفهم .... انا غلطان انى مفهمتهاش حاجه .... عشان لو حصل الا حصل تعرف تتصرف .... الخوف تقول لحد انها مراتى ...
اسلام : قولتلك فهمها كل حاجه .... قولتلى اخاف عليها تعيش فى قلق ورعب ...
مروان : انت عايزنى اقول لها ... ان إلا هجم عليكى دا جاى عشان عايز يقتلك ... والا يخطفك ... والا يراقبك زى ما هو بيقول .... بسببى ... وبسبب شغلى ..... وكمان ها تخاف منى ومن حياتى وممكن تبعد ...
اسلام : تفكيرك غلط .... هى لو بتحبك مهما كان الخطر عمرها ما ها تختار البعد ابدا .... انت بعدك عنها فى حد ذاته بالنسبه لها موت .... لازم تشوف دا منها وتحسه ... عشان تبقى مطمن انها ها تفضل جمبك .... مش مجرد فلوس وعيشه حلوه ... احسن وافضل من عيشتها قبل كدا ...
مروان : هى الفلوس ولا تعنى لها اى شئ غير انها وسيله بتعيش بيها ... مش مهمه زى ما جاى فى خيالك ... او بتعيش الرفهيه والبزخ على حساب غيرها ابدا ... انا خايف أخسرها .. وهى لسا بتعيد حسباتها تكمل والا لاء ... حبيتها بجد ... ومحتاجها قوى ... واخويا مازن .. الا نظرته للحياه أختلف نوعا ما ... وهى كانت السبب .. لما حس بالاسره وجو البيت .. بقى بيحبه ... عايزنى اخليها تختار ...
اسلام : ايوا ... عشان دا كله ما يطلعش سراب ووهم انت عايش فيه لوحدك ... ما ممكن رضا يأثر عليها ... وياخدها فى صفه ...
مروان : قولتلك ... لاء ... روان تأثيرها قوى على الا حواليها جدا .... لانها بتتعامل بتلقائيه وبحب حقيقى ... معندهاش خبث فى عز ما كانت عامله شخصية قمر ... الا انها كانت بتتعامل بطبيعتها الا معرفتش تخبيها ابدا ... مهما قولتلك مش ها تفهم ادام ما اتعاملتش معاها ....
اسلام : طيب يا سيدى .... انزل ياله عشان نطلع لرأفت ...
******************
هيثم : الاكل الحلال وصل ....
روان بأبتسامه : خدت الاكل وحطته على الارض ورصته .... وبتمد ايديها بالعيش ... ياله بسم الله ....
ماندو : مد ايده خد العيش ... وهيثم ... ولسا بيمدو ايدهم ..
روان : انا قولت بسم الله ... يعنى نسمى قبل ما ناكل ..
ماندو بص لهيثم : الا مش فاهم حاجه ...
هيثم : انت ها تبصلى قول بسم الله يا سيدى ... أصلها بتقولى الاكل الحلال طعمه مختلف واحلى ...
ماندو : مختلف ازاى يعنى .... وكمان انا ها أمسح زورى با الاقدامكم دا كله ومش ها أشبع ...
روان : سمى وكل يمكن تشبع ... وفعلا سمو وبدئو يأكلو ...
هيثم : بدء يبص لروان ... وبيأكل الاكل فعلا بطعم مختلف عن كل مره .... وماندو نفس الحكايه .... وروان مش مركزه معاهم وسايبهم هما يحسو دا حتى لو ها يكابرو ومش ها يقولوه ....
روان : الحمد لله اللهم دمها نعمه وأحفظها من الزوال .... وقامت .... بقولك ايه ...
هيثم : نعم
روان : مفيش ميه أقدر اتوضى منها هنا ....
ماندو : انتى جايه تتوبى عندنا ...
روان : تصدق يا مندو ... أنا أكتشفت انهارده انى بعدت عن ربنا ... واتلاهيت فى حياتى ونفسى ... فا بينى وبينكم كدا ... قولت لو فعلا الباشا دا عمل الدنيئه وقتلنى ... وعمرى خلص ... ها اقابل ربنا ازاى وبأى وش ... ها أقوله ايه فى تقصيرى فى حقه ... ادانى كل حاجه ... عيله من اجمل مما تتخيل ... والفلوس الا كانت عامله عائق فى حياتى دلوقتى متوفره ... ودراستى ... الا كنت بكرهها ... ودلوقتى بعشقها عشان اتقبلتها ورضيت بنصيبى .... والحب الا كنت بتمناه وأكتر بكتيرركمان ..... والصحه ... الا كتير غيرى بيتمناها دلوقتى ... وكتير ... كتير قوى ... أنا ما حستش بيه غير دلوقتى ...
هيثم : ما انتى ها تموتى ... وكل دا بخ .. وها يروح منك ... استفدتى ايه ...
روان : عشته وحسيته ... بكل ما فيه ... وراضيه ومبسوطه .... بكل الا عشته ... وربنا يسامحنا على أخطائنا ...
ماندو : انتى ... بنى ادمه غريبه ...
روان : انا روان ... طبيعيه جدا .... مابحبش أعيش احساس الخوف غير من ربنا ..... كل حاجه بالنسبه ليا سهله وبسيطه .... مفيش حاجه مستاهله نعقد حياتنا عشانها ... ولا نبيع نفسنا ... لحد ... عشانها بردو ...
هيثم : قاعد مسهم وساكت ... وساب الاكل ...
روان : ايه الاكل وحش ...
هيثم : بالعكس ... فعلا أحلى من كل مره ...انتى ايه الا رامكى فى سكتنا ... وعملتى ايه لدا كله ...
روان : الا رامنى ...فى سكتم .. ربنا .... عشان انا أبطل تقصير ... وعشان بيحبكم ... وبيقولكم لسا فى فرصه ... بس أنت .... أمسك فيها بأيدك وأسنانك ...
ماندو : 😂😂😂 ربنا بيحبنا .... هو احنا عملنا حاجه ربنا يحبنا بيها .... أسكتى وبطلى كلامك ... انتى مش فاهمه حاجه ...
روان : ايوا ربنا بيحبك .... وبيحب الناس كلها ... وبيديها فرصه واتنين وتلاته لحد ما هما يختارو طريقهم ... مهما كانت ذنوبك ... مهما كانت أفعالك ... ركز معايا كدا ... أسماء الله الحسنى بتبدى بإيه .... الرحمن .... الرحيم .... انت ايه بقى عشان تنكر رحمته بيك وبينا .... خليك واثق وعندك يقين ... ان ربنا رحمته وسعت كل شئ ... وان باب التوبه مفتوح ...
هيثم : انتى جميله من جواكى ...
روان : وأنت أجمل ... عشان سمحت ليا أتكلم واقول الا جوايا .... وأنت سمعتنى ...
هيثم : انتى فاكره ... لوسمعت كلامك دا ... واحد زى رضا البنهاوى ... ها يسبنى ..ها يقطع راقبتى وراقبته وراقبتك انتى كمان .... تعالى لو عايزا تصلى مش ها أمنعك ... بس ها تصلى ازاى بشعرك ...
روان : اى مفرش اى حاجه ... أحطها على شعرى أصلى بيها .... وفعلا اتوضت ... وراحت صلت مكان ما شاور لها ... وقاعدين مسهمين الا تنين وكلام روان ... بيعيد ويزيد نفسه فى دماغهم ...... و مستغربين من هدوئها وعدم خوفها فعلا الا واضح عليها جدا ..... وفجأه سمعو صوت عربيه رضا ... وقامو بسرعه ... طلعو على برا ...
رضا : ايوا كدا مش ذكريا الغبى ...
هيثم : ذكريا كان دراعك اليمين ...
رضا : بس غبى ... ولو نطق بكلمه ... رقبته ها تبقى التمن ...
ماندو بص لهيثم ... وكأنه بيقول له .. روان عندها حق فى كل كلمه ...
شاهى : هى فين الغبيه دى ... عندى فضول أشوفها ..
رضا : ما تفتح الباب منك ليه ... وبص للبودى جارد وانتو يا بهايم ... واقفين عند العربيه ليه قربو هنا لحد ما أخرج ......
هما : أمرك يا باشا ... .
ماندو فتح الباب ... لقى روان رجعت مكانها وقاعده بكل هدوء ....
رضا : أهلا بالحلوه .... أخيرا شرفتى ... وشاهى دخلت وراه ...
شاهى : راحت عندها وبتزوقها جامد .... بقى انتى بتطردينى وتهنينى ... فاكره نفسك ايه وبتمسكها من شعرها ...
روان : زقتها جامدا بعد ما سلكت ايديها من شعرها ... وبتقول لها ... هو انتى .... شكلك مقضياها ... بقى ..
شاهى قايمه بغل ... رضا مسكها ...
رضا : اهدى يا بيبى ... شكلها شرانيه وبتخربش ... وانا بموت فى النوع دا ...
روان : انت مين وعايز منى ايه ....
رضا : انا قدرك ... ولو فهمتى وسمعتى كلامى وريحتينى ... ها تبقى ملكه .... غير كدا ... يبقى نقرى على روحك الفاتحه ...
روان : بتضحك .... وبتقول ... اه وايه بقى الا انت عايزنى أسمع كلامك فيه ....
رضا : عايز رقبة ابن السمرى تبقى فى ايدى .... والسر عندك انتى .... كان رايح يجيبك وينتقم من اللعبه الا لعبتيها صح ... أثرتى عليه ازاى وسايبك عادى ...
روان بفهم : ومين قالك انه مش بينتقم منى ...
رضا : ما انتى زى الفل ونضفتى ... وعايشه حياتك .. وبيغمز لها ... شكلك عجبتيه ومقأضيها معاكى ....
روان : وأنت بقى عايز ايه بردو ...
رضا : شكلك ... ها تريحينى وبتفهمى .... انا عايز أعرف بيعمل ايه وبيكلم مين ... وورق كل الثفقات الجديده يبقى عندى .... ونبتدى بقى با الا كنت بتشوفيه ...
روان : ها أقولك حاجه ... ابن السمرى الا ضافره براقبتك ... وراقبة الحلوه الا شبه الاراجوز الا جمبك ... ما يستاهلش أبدا ... انى أبيعه ولا بكنوز الدنيا ... حتى وبتضحك ... لو ها تقرى عليا الفاتحه زى ما بتقول ....
شاهى : قولتلك ... البت دى لازم نشرب من دمها ... بنت ال....
رضا قرب منها : وبدء يضربها بغباوه ..... وروان بتستفزه وبتبسم ....
هيثم : باشا سبلى المهمه دى ... انا ها أسهر عليها طول الليل ... والصبح لو ما عقلتش ... تعالى خلص عليها بأيدك ....
رضا : زقها وقعها .... وقال الصبح ... يا تكونى عقلتى .... يا انتى حره .... وخد شاهى وخرج وهو بيغلى أكتر ..
هيثم : قرب عليها وبيعدلها ... وبيمسح الدم الا نزل من بقها وانفها ..... وبيقول لماندو ... هات فوطه مبلوله وميه بسرعه ...
روان : اه .... 😂😂😂 صعبت عليك ... شكلى صعبت عليك ...
هيثم : انتى بتضحكى على ايه دا كسرك ...
روان : بضحك ... البركه فيك ... ما طمرش شقى عمرى الا صرفته على الاكل من شويه ... مش عارف تديلو على قفاه ... وتعيش اللحظه ...
هيثم : 😂😂😂😂 .... ساعتها بس كنا كلنا ها نعيش أحلى لحظه وهو بيبعتنا .... وماندو جاب الفوطه وبدء يمسح وشها ... وبيقومها ....
ماندو : انت ناوى على ايه .... دا ماعندوش رحمه ...
هيثم : احنا فى كل الاحوال مالناش تمن عنده ... كلاب وراحت ... كلام روان صح .... عشان حتى لو متنا يبقى عملنا حاجه كويسه فى حياتنا ....
ماندو : بس
هيثم : ما بسش ... ليك حد ... لو تواك انهارده ... فى حد ها يزعل عليك ... ها يبقى خسرنا الدنيا والاخره ... ذكريا باعه فى ثانيه ... رأفت خلص عليه
روان : بفرحه تصدق مش خساره فيا العلقه .....
ماندو ... وهيثم : بصو لها وانفجرو فى الضحك وهى كمان .... 😂😂😂😂
هيثم : راقب المكان برا وشوف كدا ساب حد من رجالته يراقبنا ..... وماندو خرج ... وراقب المكان كويس ... واتاكد ان المكان مفيش حد غيرهم .... وخرجو بسرعه ....
روان : اه براحه يا هيثم ... الراجل دا كانت ايده تقيله ... وايدى لما وقعت عليها واجعانى هى ورجلى ...نازل ضرب زى التور الهى يتشك البعيد ويجيلو حصبه .... .
هيثم :😂😂😂 أستحملى لحد ما نبقى فى الامان ... بس ها نروح فين ....
روان : هات تليفونك ....
هيثم : تكلمى مين ...
روان : محدش ها يقدر يساعدنا غير مروان ...
هيثم : يعنى ها نتحبس انا وماندو ... ورضا ها يخلص علينا جوا الحبس ...
روان : لا ... بالعكس ... مروان انسان كويس جدا ... ومحدش ها يقدر يأزيكم ... طول ما انتو معاااه . ..
هيثم : طلع تليفونه ... واتصل على رقم مروان ... ومروان اول ما شاف الرقم فتح بسرعه .....
*****************
روكا : هدى .... هدى ...
هدى : بهيام نعم ...
روكا : حبتيه ...
هدى : مش عارفه .... بس عجبنى قوى ....
روكا : يعنى حبتيه .... اه أمتى أحب وأتحب بقى ...
هدى : اتعدلت ... انتى صحيح ... كان مالك امبارح ... خرفتى كتيررر وبهدلتى كل الا شوفتيه ...
روكا : 😂😂😂 مش عارفه .... الوضع كله كان مستفز قوى ... وانتى عارفنى ... لما بحس انى مش عارفه اتصرف بعكها قوى ... والحمد لله ...
هدى : مازن كان نفسه يقتلك ....
روكا : حظه بقى ... جت فيه ... بس هو عايشها قوى علينا بردو ...
روكا : يا بنتى ... دا طلعو كويسين قوى ... انتى عارفه طبعا صحبتى روان .. الا دايما بحكى لماما عنها هى ونور ... وكانت بتكلمهم فى التليفون ....
روكا : ايوا طبعا ...
هدى : تخيلى بقى ان روان اتجوزت مروان أخوه ... وهو بيحبها جدا ... لا عايشين الدور عليها ... ولا تحسى بالفرق الفظيع الا بينهم فى كل حاجه .... ما تحكميش على حد من غير ما تعرفيه .... وكمان مازن بالذات ... روان كانت بتتكلم عليه كتير ... بتقول شقى اه ... بس طيب جدا .. وانسان فوق ما تتخيلى ...
روكا : 😂😂😂 خلاص يا هدى ... الواد طار ... بعد الا أتعمل فيه ... اقفلى على السيره دى مش عايزا أعيش فى الوهم ....
هدى : انتى غبيه ... هو انا بقولك حبيه
روكا : ماهو بحلاوته دى ... وكلامك دا ... يبقى بتقولى حبيه بس بطريقه غير مباشره .... ساعات بحس انى عمرى ما ها أحب ولا أتحب ... بيقولوى فى الكليه بحدف دبش مش بتكلم ....
هدى : كل حاجه لها وقتها ... وانتى لسا صغيره ... بكرا تعيشى الا نفسك فيه ...
روكا : يابنتى ... انا أصلا مش فى دماغى ... بس بهزر معاكووو مش أكتر ... انا أخلص من الكوبه ... التقيله .. الاول ... وبعدين أفكر بقى فى الحب والجواز ...
هدى : ان شاء الله يا حبيبتى ...
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل السابع عشر من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة