-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل السابع من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق 

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع

اقرأ أيضا: روايات رومانسية
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع

رضا : يعنى ايه الواد ملوش ملكه .... ملوش نقطه ضعف
شاهى بعياط : بقولك المجنون كان ها يقتلنى .... وبيقولى لو شاف وشى ها يدفنى جمبها .....
رضا : ابوه ماكدبش لما قالى .... ابنى مش زيى ... وعمرك ابدا ما تفكر تلوى دراعه .... عشان ها يكون هو لف على راقبتك ....
شاهى : دا فظيع ..... ومش باقى على حاجه .... انت مش خايف على نفسك ... وخصوصا انه ها يجيب الا ورا رأفت بعد ما اتكشف ....
رضا : لا مش خايف ... ورأفت قولتلك ها تقرى على روحه الفاتحه ... البيه بيهددنى .. وعاملى ملفات عنده .....
شاهى : طيب اتصرف بسرعه .... نفسى أشمت فى ابن السمرى واجيبه راكع تحت رجلى .... بعد كل الا عمله فيا ..
*************
هدى : مش قادره يا نورر
نور : تماسكى شويه .... وبطلى عياط ...
شريف : هو اخوك عايز البنتين دول ليه ... البت ها تموت من كتر العياط ...
مازن : هو انا فاهم حاجه ... من ساعه ما دخلنا اوضة قمر وهو عامل زى المجنون ....
شريف : ربنا يستررر اول مره احس انى مش فاهمه ...
مازن : انا اول مره احس انه مش أخويااا ... اتنيل أسكت بدال ما يفرغ مسدسه فى راسنا .... اتفضلو من هنا ... اقعدو ومروان جاااى حالا .....
مروان : أهلا .... وملامحه جااامده وبتخوف
مازن قرب منه : براحه البنات ها تموت مننا وانت مش عايز تفهمنا حاجه ....
مروان : أقعد أنت وهوووو ....
نور : أفندم .... حضرتك عايز ايه ...
مروان : انتى نور صح ...
نور : ايوا انا ....
مروان : هدى مالك بتعيطى ليه هو انا عملت حاجه ...
هدى بعياط : روان طيبه ... انت عايز تعمل فيها ايه ... والله كان غصب عنها ....
مروان : هو ايه بقى الا غصب عنها .... انها تدخل بيتى على انها خدامه وملخبطه خلقتها ... وبتمثل علينا هنا .... والا عشان بتعمل دا لصالح رضا البنهاوى ....
نور : رضا مين احنا منعرفوش ولا روان حتى تعرفه ....
مروان : انتى ها تستعبطى ....
نور : انا مسمحلكش تتكلم معايا بالطريقه دى .... روان لو زى ما انت متخيل او وصالك ... فا أنت غلطان ... دى ابسط مما تتخيل وقدرها الا وقعها فيكووو
هدى بعياط : والله هى عملت فى وشها كدا عشان انتو شباب ولوحدكم .... وعشان محتاجه مكان وفلوس تصرف منها ... ماكنتش عملت كدا ....
شريف : أنت فاهم حاجه ...
مازن : ان شالله تتشك فى بوقك الا ما بيبطلش أكل لو فاهم ....
شريف : كل دا ومش فاهم يا حلو أنت يا حلووو
مازن : أستنى بقى عشان قمر ما طلعتش قمر ....
مروان : بصى انتى وهى انا مش عايز أعرف عملت كدا ليه ولا فارق ... معايااا اى حاجه من دى ..... عايز أعرف منكم كل حاجه عنها وبس ....
هدى : أنت ها تعمل فيها ايه .....
شريف : ها يعلقها ويضربها بالكرباج ....
هدى : انتو ما تقدروش تعملووو فيها حاجه انتو فاكرين الدنيا سايبه .... انا مش ها أسيبكووو فاهمين ...
شريف : اهدى انا بهزر .... احنا مش ها نعمل فيها حاجه ....
مروان : مش عايز أسمع ولا كلمه .... مازن نادى زفت الطين ومراته ... مطلعوش ليه .... واستنى بيهم برا ....
مازن : اهدى يا مروان ....
مروان : اتحرك وما أسمعش كلمه زياده ....
نور : عايز تعرف ايه ....
مروان : كل الا تعرفه عنها .....
نور وهدى : قصو لمروان كل حاجه تخص روان يمكن يهدى من ناحيتها ... شويه ..... .
مروان : شريف .... خد البنات شوفهم عايزين يرحو فين .... ووديهم .....
شريف : حاضر
نور : اوعدنى انك مش ها تعمل فيها حاجه ....
مروان : انتو كدا ملكوش فيه .... فى بينى وبينها حساب ولازم نصفيه مع بعض .... اتفضلوووو ... وسابهم قبل ما يكملو كلامهم وشريف خدهم ونزل .....
هدى بعياط : عشان خاطرى اوعدنى انكو مش ها تعملو فيها حاجه ...
شريف : ممكن تهدى يا انسه هدى ... والله ما ها يعمل فيها حاجه ... دا بيحبها جدااا وكان مخليها تتحكم فيا انا ومازن .... بس هى غلطت والله أعلم لها علاقه برضا البنهاوى فعلا والا لاء ......
نور : هى ما تعرفش حد بالاسم دا .... موضوع الشغل عندكو جه صدفه .....
شريف : ما تقلقوش عليها .... أطمنو ....
هدى : طيب ها تطمنا ازاى ....
شريف : ممكن تدينى رقمك ...
هدى : ممكن طبعااا .... اوعى تنسى ...
شريف : هاتى الرقم وها ارن عليكى .... ولو نسيت فكرينى انتى اوكى ....
هدى :.......... 01 ......
***************
ريم : مش ناويه تقوليلى مالك ... من يوم ما رجعتى وانتى متغيره وساكته ....
روان : مفيش يا حبيبتى ... انتى ناقصك ايه تانى ....
ريم : مفيش غير حاجات بسيطه ... محمد مش مخلينى أفكر فى حاجه ....
روان : ربنا يسعدكم يارب ..... خدى ... انا كنت شايله الفلوس دى ... اهو يعملو حاجه ...
ريم : ايه دا ...
روان : دول 1200 معلش مش معايا غيرهم ....
ريم : طيب خليهم انتى أكيد ها ترجعى الكليه مش ها تقعدى أكتر من كدا وبتقولى انك سبتى الشغل ....
روان : ما تقلقيش ربنا مش بينسى حد .... خدى بقى ...
ريم : بدال ما انا الا اساعدك انتى الا بتساعدينى ...
روان : انتى على طول بتساعدينى وحارمه نفسك ... ومش بتستخسرى فيا حاجه .... ان الاوان ارد ولو حاجه بسيطه ...
منيره واقفه برا الاوضه وسامعه كلامهم ... وبتعيط بحرقه .... ليه جوزها عامل فيهم كل دا وهما ممكن يعيشو أحسن من كدا .... ليه بناتها بتعانى بالشكل دا ..... وعشان ايه ... ياريتنى كنت بشتغل وما أحرمهمش من حاجه ....
فتحى دخل فجأه ... لقى منيره واقفه بتعيط ...
فتحى : مالك يا منيره من زعلك ....
منيره ... دخلت على الاوضه بتاعتها بسرعه قبل ما بناتها تسمع حاجه .....
فتحى : فى ايه قلقتينى ...
منيره : لأمتى يا فتحى ها تفضل حارمهم .... لأمتى ... بناتك شالت الهم بدرى ... بتستفاد ايه لما تشتغل وتحرم نفسك ومراتك وعيالك ..... ها تكنز لمين هاااه قولى .....
فتحى : انا حارمكم يا منيره ...
منيره : ايه دا كله مش حارمنا .... بناتك الا بتشتغل ومتبهدله عشان القرش ... وبنتك العروسه ... الا حرمتها من فرحة جهازها .... حتى مرتبها بتاخده .... ايه ما شبعتش ... لسا ...
فتحى قعد على السرير بإنكسار ...... والله يا منيره غصب عنى ..... خايف ...
منيره : من ايه .... وعشان ايه تعمل فيهم كدا ....
فتحى : هو انا كنت كدا يا منيره ... قولى كنت كدا ..
منيره : ايه الا حصلك .... احنا اولى نتمتع ونمتع عيالنا
فتحى : ابويا متعنا انا واخواتى وصرف الا قدامه ووراه ... عملو فيه ايه قوليلى .. راموه فى الشارع ... عشان الجشع ملى قلوبهم ... عشان شبعو منه ومصو دمه .... مش ها انسى ابدا يوم ما كنت رايح أجيب ابويا الا مرمى على الرصيف .... فاكره ... عايزنى اديهم واصرف ... وفى الاخر نترمى فى الشارع انا وانتى .....
منيره : ولادى مش زى اخواتك .... صوابعك مش زى بعضها ... بتظلمهم وبتاخدهم بذنب اخواتك ....
فتحى : خايف ... مش من حقى أخاف ...
منيره : لا مش من حقك .... كفايه خوف .... كفايه .... انت ها تصرف على بناتك ومفيش واحده فيهم ها تشتغل تانى ... والا ورحمه ..
فتحى : بس ... بس يا منيره .... وراح فتح الدولاب ... انا مش بخيل وفتح الصندوق الا قافله ... خدى وبيرمى فى فلوس لها على السرير... خدى يا منيره أصرفى انتى والبنات .... وما تحلفيش علياااا يا حب عمرى .... يا إلا شيلتينى فى فرحى وهمى ....
منيره : قربت منه وحضنته جامد .... ما تزعلش منى .... مش قصدى ....
فتحى : مش زعلان ... أشيل الفلوس ...
منيره : ضحكت وسط دموعها انت بكاش كبيرررر
فتحى : خدى الا انتى عايزاه ... وعشان أثبتلك انى مش بخيل .... خدى
منيره : ايه دا
فتحى : دا دفتر توفير لكل واحده فيكوووو وفلوس ريم كلها فى الدفتر .... مفيش قرش صرفته ....
منيره : للدرجه دى انت شاكك فى حب ولادك ليك .... الدنيا عمرها ما كانت فلوووس ... ولا ها يحبوك ويتمسكو بيك عشان الفلوس الا معاك .... والا ها يرموك عشانها .... فين ايمانك بربنا .... وفين حبك ليهم الا بيخليهم يتمسكووو بيك وما بيهنش زعلك عندهم .... ...
فتحى : خلاص يا منيره .... انا مش بشوف غير ابويااا وصورته قدام عينى ... دايما عامل حاجز بينى وبينهم .... وزعلان .... زعلان انى بعمل معاهم كدا ...وبدء يعيط ... والله بحبكم ... انتو عمرى ... اخواتى مقاطعهم من يوم عملتهم فى ابويااا . وانتو كنتو اخواتى واهلى .... لو حد فيكم جراله حاجه ... انا الا بتعب مش أنتم ...
ريم وران دخلو عليهم الاوضه بعد ما سمعو كل حاجه ....
روان : فتحى حبيب قلبى دموعه الا أغلى من حياتى تنزل كدا .... لا أحبكش وانت كدا ..... فلوس الدنيا كلها فداك .... ولو حرمتنا أكتر ... انا راضيه يا فتحى يا حبيبى ....
منيره : ضحكت وسط دموعها .... وريم بتعيط وحاضنه ابوها وبس ..... وبعدين اتكلمت ... ازاى يابابا كنت عايز تجوزنى لناس كبيره عشان الفلوس ... وبتقول اننا مش بنهون عليك ...
فتحى : والله يا بنتى عمرى ما كنت ها اعملها .... كنت عايز اشوف الواد ها يتمسك بيكى والا ها يزهق ويسيبك .... عايزه يتعب ويشقى ويعمل كل حاجه ... عشان يقدر قيمتك ... وقبل ما يزعلك يخاف ويعرف اد ايه تعب عشان يوصلك .... مش قصدى يا ريم ... سامحينى لو كنت بتصرف غلط من وجهة نظركم ... يابنتى الا بيجى سهل بيروح سهل ... خدى يا ريم الدفتر دا كنت ناوى ادهولك يوم جوازك .... فيه حق جهازك وفلوس شغلك يا حبيبتى ....
ريم : انا أسفه يا بابا سامحنى ....
روان : فين الدفتر بتاعى يا فتحى
فتحى ضربها على راسها .... تعالى يا كلبه فى حضنى ....
روان : ايوا ادخل على الاحضان الدافئه وحنان الام وعطف الاب .... 😂😂😂
منيره وريم وفتحى : 😂😂😂😂😂😂
******************
سيد : يا مروان بيه ... احنا ...
مروان : انتو ايه .... بص لو ها أسيبك هنا ... ها أسيبك بمزاجى .... والله العظيم يا سيد لو الغلطه دى اتكررت تانى منك والا من مراتك ما ها تلاقووو حته تقعدو فيها ...
هانم : حاضر يا مروان بيه ... والله الست روان غلبانه
مروان : أخرصى .. واحمدى ربنا ... انى ها أفوتها لكم ... غورو من وشى .... ونزلو ....
مازن : ها تهدى امتى ....
مروان : فين العقد الا عملته لها ... ومضتها عليه .... تانى يوم شغل لها ...
مازن : أنت ها تازيها بجد ... ها تهون عليك ...
مروان : فين الزفت .... انت الا خدته منى
مازن : راح جاب العقد ... ااتفضل ... بس قولى ها تعمل ايه ....
مروان : جاب مسطره ... وفك العقد ... والامضاء طلعت على بياض فى ورقه تانيه ...
مازن : ايه دا يا مروان .... معقول ...
مروان : كنت قلقان فى الاول .... وعملت كدا احطياطى ... واهووو جه وقته... وطلع تليفونه ...وبيكلم المحامى بتاعه .....
مازن : انت عايز المحامى ليه ....
مروان : ها تفهم كل حاجه لما يجى ... كلم شريف شوفه اتاخر ليه
مازن : حاضر ما بقتش فاهمك وخايف منك ...
مروان : ما تخفش انا بعمل كل حاجه لصالحكو كلكو... وبكرا تفهم كل حاجه ....
مازن : هى شكلها ايه ....
مروان : بأبتسامه سخريه ... جميله فوووق ما تتخيل .... فى كل حاجه ...
مازن : وحشتنى ... اوعى تعمل فيها حاجه ...
مروان : ملكش فيه ... اطلع منها خالص وتعمل الا أقولك عليه .... فاهم ..
مازن : فاهم يا مروان بس بردو مش ها اسمحلك تعمل فيها حاجه .... هى لا يمكن تبقى تبع الو.... دا ابدا .... وشريف والمحامى وصلوووو ....
********************
راندا : فى ايه بقى انتى بتتحدينى يا وليه انتى
حكمت : انا عملت فيكى حاجه ... انتى عايز تتخانقى معايا وخلاص ....
راندا : عارفه لو مبطلتيش زن فى ودن ابنك والعيال ... ها احبسك هنا ومش ها تشوفيهم تانى ... فاهمه ...
حكمت : حاضر يابنتى ... ما تزعليش حقك عليااا انا بستنى الساعه الا ها دخليهم ليا...
راندا : بنتك ايه يا مجنونه انتى.... انتى تبقى زى أمى ... ماعتش غيرك .... ماسمعش تقوليها على لسانك تانى ... فاهمه ...
حكمت بانكسار : فاهمه ....
راندا : اتفضلى اطفحى ... انا مش عارفه مش ناقص غيرك ناكله كمان .... وخرجت وقفلت عليها .....
حكمت بعياط : يارب افرجها عليااا ما تسبنيش كدا ... انا مش عارفه عملت فيها ايه عشان تكرهنى كدا .... روان الا غريبه عنى حبتنى بجد من قلبها .... وما بخلتش بالسوؤل عليا ... حتى .... ولادى ومرات ابنى وجوز بنتى ... ليه كلهم كدا معايا .... يارب ... يارب رجعهم لحضنى واهديهم قبل فوات الاوان ....
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل السابع من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة