-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى - الفصل الرابع عشر

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص والروايات حيث نغوص اليوم داخل واحدة من أفضل وأقوي الروايات الاجتماعية علي موقع قصص 26 حيث تناقش الكاتبة المميزة هدير مصطفي واحدة من أهم وأخطر القضايا الاجتماعية وهي قضية الاغتصاب من خلال الفصل الرابع عشر من رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى. 

رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى - الفصل الرابع عشر

تابع من هنا: تجميعة روايات رومانسية عربية
رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى
رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى

رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى - الفصل الرابع عشر

.كان فارس يجلس علي مكتبه يراجع بعض الاوراق ليدلف اليه احدهم دون استأذان و ...))
الشاب :مش ممكن يا باشا ... مش هتصدق حاجه من اللي انا وصلتلها تصور الراجل اللي اسمه عبدالمجيد ده طلع
((انتبه الشاب ل فارس الذي ترك ما بيده ونظر له بغضب هادئ يشير له الي الباب قائلآ ....))
فارس :اتفضل اطلع بره خبط وماتدخلش الا لما اعطيلك الاذن
الشاب :علي فكره احنا صاحبك يعني مفيش لزوم للاسلوب ده خليك فريش يا مان
((نظر له فارس مجددآ وقال بكل هدوء ...))
فارس : اتفضل ...اطلع ... برا
((خرج الشاب من جديد ودق الباب عدة مرات حتي أذن له فارس بالدخول و ...))
الشاب :علي فكره عيب كده ... دا انت اللي باعتلي عشان اجيلك يا جدع
فارس :بص يا حضرة الضابط ... في الشغل مفيش حاجه اسمها اصحاب ولا فريش يامان ... ومهما كانت صداقتنا قويه انا مش هسمحلك لا انك تتعامل معايا بشكل همجي كده ... لا انت ولا اي حد يا سامح
سامح : شكلك اتغيرت فعلا يا فارس بس للأسف اتغيرت للأسوء
فارس :بس عاجب نفسي .... ومش منتظر اني اعرف رأي حد فيا ... قولي بقي ايه هي المعلومات اللي انت وصلتلها
((شعر سامح بالأحراج الشديد فتنحنح قائلآ ...))
سامح : المصنع اللي حضرتك طلبت مني ان اخلي حد يراقبه ... الناس اللي راقبته اتضح لهم ان المصنع مهجور ظاهريآ بس
فارس :يعني
سامح : طول النهار البوابه مقفوله ومفيش حد لا بيدخل ولا بيطلع ... لكن بالليل الحال بيتقلب ناس داخله وناس خارجه
فارس : وده كله عرفته في اقل من يومين
سامح :ما انا مش اي حد برده
((فنظر له فارس نظرة جمود فتنحنح وقال ....))
سامح :قصدي ان هو ده اللي رجالتنا لاحظوه .... بمجرد ما الدنيا تليل والجو يهدا انوار المصنع بتنور وتبدأ فيه الحركه .... ناس داخله وطالعه ... بودي جاردس كتير ... وبمجرد النهار ما يطلع يبقي ولا كأن فيه حد
((اخرج فارس من مكتبه ورقتين واعطاهم ل سامح قائلآ ....))
فارس :طب شوف الورقتين دول
((اخذ سامح الاوراق ليتفحصهم ثم ينظر الي فارس قائلا ....))
سامح :معقول دي ارقام حسابات بمبالغ كبيره جدآ في بنوك برا
فارس :بالظبط كده ... كل ارقام الحسابات دي تخص 3 اشخاص بس ... عبدالمجيد وابنه فؤاد ومراته
سامح :طب وده ايه علاقته بالمصنع
فارس :المصنع ده عباره عن مخزن لكمايات كبيره جدآ من جميع انواع المخدرات
سامح :ااااه فهمت .... بس انت عرفت الكلام ده منين
فارس :امبارح لقيت جواب قدام باب بيتي مكتوب فيه الكلام ده ...والنهارده لقيت جواب فيه ورق ارقام الحسابات دي ... وبرده الجواب ده وصلي بنفس الطريقه
سامح :( وهو يتكلم بسخربه ) فاعل خير يعني
فارس (بجديه) : شامم في كلامك ريحة تريقه
سامح :مش بتتريق بس فعلا هنعمل ايه بشوية معلومات انت مش متأكد من مدي صحتها
فارس :انت مش بتقول ان المصنع ده حاله بيتشقلب بعد نص الليل
سامح :ده مش دليل كفايه .... وعشان تاخد اذن وتروح تفتش لازملك دليل قاطع
فارس :علي العموم احنا كدا مسكنا طرف الخيط .... وهو كفيل انه يوصلنا للدليل القاطع .... المهم ... خلي المراقبه مستمرهة...يمكن نوصل لحاجه
((رواية اغتصاب طفله للكاتبه هدير مصطفى )) .... عم الظلام في الأجواء .... يتقرر ذات المشهد ... حسن وبين احضانه داليا شبه العاريه تتوسد ذراعه وينظران لبعضهم البعض بنظرات العاشق المتيم بعد ان انتهيا من فعلتهما الحرام تلك التي لطالما يقعون فيها اثناء كل لقاء بينهم .....
(بسم الله الرحمن الرحيم )
وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا
( صدق الله العظيم)
.....نهض حسن مرتديآ سرواله الداخلي ليجلس علي اريكه مرفقه بالغرفه لتتبعه داليا بعد ان ارتدت مايتر جسدها العاري وجلست بجانبه لتبدأ حديثها الذي يتحلي بنبرة صوت يملأها الدلع و ...))
داليا :مالك يا حبيبي .... مش مبسوط ليه
حسن :زعلان عشان ماجبتيش كريم معاكي
داليا : انا خرجت من البيت بالعافيه خوفت لا اجيبه معايا يصحي ويعيط وكل اللي في البيت يصحوا .... معلش يا حبيبي استحمل شويه بكره نخلص من يوسف ونتجوز ونعيش سوا انا وانت وابننا
حسن :انا مستني اليوم ده بفارغ الصبر
داليا : وانا كمان يا حبيبي .... بس المهم دلوقتي ... وسام
حسن :عارف انها رجعت البلد ... لا وكمان اتجوزت امبارح
داليا : وسام خطر علينا يا حسن
((نظر لها بتعجب شديد و ...))
حسن : ووسام خطر علينا في ايه
داليا :وسام قابلت يوسف .... وقالتله ان كريم ابن 9 شهور مش 7 زي ما انا كنت مفهماه بس انا لحقت الموضوع واقنعته انه ابنه
حسن : وسام عرفت منين .... لما عرفت اني حامل قولتلها .... بس هي ما تعرفش اني كنت حامل منك
حسن :وهنعمل ايه دلوقتي
داليا :وسام لازم تموت وسرنا معاها والا هتكشف خطتنا وكل حاجه هتضيع من ايدينا
((نظر حسن الي داليا وقال بفزع ))
حسن :نقتلها ...؟
داليا :ما هو مفيش حل تاني .. وسام بدأت تشكك يوسف فيا وممكن فعلا يسمع كلامها ويدور ورانا ومش بعيد انه يكتشف اللي حصل الليله اياها .... فاكر حصل ايه في الليله دي ... ايام ما كنت بهرب من البيت بعد ما اعلي يناموا واجي اقعد معاك في سهرات الانس والفرفشه ....
#فلاااااش
((رواية اغتصاب طفله للكاتبه هدير مصطفى )) ...كان الدخان يتطاير من جميع انحاء المنزل دق جرس الباب فتوجه حسن ليفتحه فيجد داليا تقف امامه فقال هامسآ ...))
حسن : اتأخرتي ليه
داليا :علي ما ابويا وامي سافروا
حسن :يعني الدار امان وهتعرفي تباتي
داليا :ايوه انت ناوي علي ايه
حسن :ادخلي علي اوضة النوم بسرعه ومن غير ما ياخد باله وانا هجيلك
((حركت رأسها بالايجاب ثم توجهت الي غرفة النوم دون ان يشعر بها يوسف الذي كان يجلس في (الصاله) يدخن السجائر ويحتسي الخمر فعاد حسن وجلس بجانبه و ....))
يوسف :خير يا صاحبي فيه ايه
حسن :مفيش حاجه بس الجيران عايزنا نوطي صوت الاغاني شويه
يوسف :عندهم حق يا اخي ما هو صوته عالي اوي
حسن :طب انا هقوم اوطيه
((حسن ترك يوسف وتوجه الي غرفة النوم فوجد داليا تجلس علي الفراش مرتديه عبائتها السوداء والتوتر يبدو عليها و ...))
داليا :حسن .... هو احنا هنعمل ايه
حسن :اهدي ... هو فيه ايه .... هنعمل ايه يعني ... زي كل مره بس هندبس الواد اللي برا ده فيها
داليا : انا خايفه
حسن :لااااا انسي الخوف خالص .... ما هو حل من اتنين يا تتجوزي اللي بره ده ... ياكلها شهرين واعراض الحمل تظهر والمستور هيبان .... وبعدين ايه اللي انتي لبساه ده ... عبايه سودا ... بقولك هندبسه في جوازه
داليا :طب اعمل ايه
((نظر لها حسن من رأسها الي قدمها ثم اقترب منها ومزق عبائتها لتظهر اجزاء من جسدها وفي حين كانت هي تنظر له بتعجب قال لها ...))
حسن :انتي مغمي عليكي ... خبتطك بالعربيه وجبتك هنا علي ما النهار يطلع .... انا هخرج وارجع بعد دقايق .... اهم حاجه مثلي حلو ...
((ثم خرج واهدأ صوت الاغاني الصاخبه وجلس بجانب يوسف وقال وهو يدعي انه في حالة سكر ....))
حسن :تصدق كده احسن عشان المزه اللي جوا ماتقلقش
يوسف : مزه .... هو انت عندك مزه جوا ... اللي ياكل لوحده يزور
حسن : من ناحية مزه .. وتتاكل فهي تتاكل اوي كمان ... قوام ايه وجسم ايه .... ولا ريحة جسمها ... ماقدرش اوصفلك ياصحبي ... نفسي امسكها بين ايديا كده وادوقها .... حتة قشطه مستويه عالاخر وطالبه الاكال بس يا خساره
يوسف :خساره ليه بس دا انت جوعتني ليها من قبل ما اشوفها .... يلا نروحلها ... بس اللي هدخلها الاول
حسن :لا يا ابني ما هي دي مش منهم ... دي واحده خبطتها بالعربيه وانا جاي .... اغمي عليها الدنيا ليل قولت اجيبها يمكن تفوق علي الصبح ((وقف يوسف بصعوبه ليتكأ علي الاساس و ذهب متوجهآ الي غرفة النوم وهو يقول ... ))
يوسف :تعالا بس يابني ... انا حالتي صعبه اوي والدماغ اللي عملتها دي طالبت معايا .... تعالا وانا هفوقها
((كان حسن ينظر له بخبث شديد وقال...)
انا ماليش دعوه روح انت انا هنام مكاني هنا
((اكمل يوسف طريقه وصولآ الي الغرفه التي كانت داليا فيها ثم دلف اليها ونظر علي الفراش فوجدها تغط في نوم عميق او بمعني اصح تدعي انها نائمه ... اقترب من الفراش بخطوات هادئه حتي جلس عليه ومد يده وبدأفي لمس وجهها وهو ينظر له برغبه عارفه في ان ينقض عليه بقبلاته فهو الان منجرف وراء شهواته التي يوسوس له شيطانه بها ... (رواية اغتصاب طفله للكاتبه هدير مصطفي) ...كان جسدها الذي يظهر من فتحات العباءه التي سبق ومزقها حسن كفيلآ بأن يثيره تجاهها اكثر ف أكثر ... فحدث نفسه قائلآ ...))
يوسف :عندك كق ياض ياحسن ... دي فراولايه تتامل اكل
((كاد ان يقترب منها ليطبع اولي قبلاته علي شفتاها المثيرتان ولكن سرعان ان فقد عقله بعد ان اتاه حسن من الخلف وقام بتكميمه بواحد من اقوي انواع المخدرات .... ثم سحبه بمساعدة داليا ووضعه علي كرسي في احدي زوايا الغرفه وجلسا معآ علي الفراش بتعب و ....))
داليا :وبعدين يا حسن هنعمل ايه
يوسف :هنعمل المعتاد زي كل مره ... اصل بصراحه العبايه دي مخلياكي جامده اووي مع الدماغ اللي انا عامله هنولع الدنيا
((ثم اقترب منها وبدأ في احتضانها وطبع القبلات علي جسدها بشكل عشوائي لتصدر منها واحده من ضحكاتها ذات الصوت العالي والمثير لتقول بعده ...))
داليا :اهدي يا حبيبي بس ... نتفهم .... هنعمل ايه مع المصيبه اللي متلقح علي الكرسي ده
حسن : المخدر اللي واخده يموت اسد ومش هيفوق الا الصبح ... و لما يصحي هيلاقي نفسه عريان وانتي جمبه هدومك مقطعه كده وقاعده بتلطمي علي وشك وتعيطي وعماله تبصي علي نقطتين الدم اللي علي الملايه .... وياعيني قلبك متقطع وشوية الحركات بتوع الافلام العربي الابيض والاسود دي ....
داليا :تفتكر اللعبه دي هتدخل عليه
حسن :عيب عليكي .... انا لو مكنتش متأكد انها هتدخل عليه مكنتش كلمتك انك تيجي .... المهم يلا
داليا :يلا ايه
حسن : تعالي تحت الغطا وانا اقولك يلا ايه
((غاصا معآ في نفس خطيئتهم المتكرره دون رهبه من عواقب ما يفعلون .... (رواية اغتصاب طفله الكاتبه هدير مصطفى) .... استيقظ يوسف وداليا في صباح اليوم التالي علي صوت صراخ فهيمه التي احضرها حسن لتؤدي هي الاخري دورها في تلك المسرحيه الهزليه للأيقاع بيوسف في فخهم و....))
فهيمه :يانهار اسود ومنيل ايه ده
هب يوسف من فراشه مزعوجآ فنظر الي نفسه فوجد انه عاري الجسد فأمسك الملآه مره أخري ليستر بها نفسه وينظر بجانبه فيجد داليا هي الاخري بجانبه وملابسه ممزقه لتصرخ هي الاخري بعدما نظر اليها و ....))
داليا :انت مين .... وانا فين ... انا ايه اللي جابني هنا ... حرام عليك ضيعتني باللي انت عملته ده
فهيمه :انت عارف مين دي اللي انت ضيعت شرفها .. دي داليا هانم بنت حضرة العمده
((وفي هذه اللحظه دلف اليهم حسن الذي كان ينتظر موعد اداء دوره ....))
حسن :فيه ايه يا جماعه ... اهدو شويه وبعدين اللي اتكسر يتصلح .... يوسف ابن ناس ومحترم ولو كان في وعيه عمره ما كان هيعمل كده ... وبعدين ما تقلقوش هو أكيد هيصلح غلطه ويتجوزك
((ثم نظر اليه بخبث شديد قائلآ ...))
حسن :ولا ايه يا يوسف مش انت هتتجوزها برده
((كان يوسف في حالة صدمه عارمه بسبب ما تعرض له للتو ومؤخرآ فقط بدأ في ادراك الامر والانتباه لما يقوله يوسف فقال وهو مازال تحت تأثير الصدمه ...))
يوسف : ها ..... اه طبعآ ... اكيد
#بااااااك
داليا :وادينا اهو يا حسن علي حالنا ده من يومها ... لا انا معاك وليك .... ولا قادره اكون معاه
حسن :هانت يا حبيبتي ..... كلها ايام
وهنخلص من الاتنين .... يوسف و وسام
داليا :يوسف خلاص يا حسن ... نهايته محتومه ..... اما وسام ...
((قاطعها حسن قائلآ ...))
حسن :وسام ليها تخطيط تاني خالص
((رواية اغتصاب طفله للكاتبه هدير مصطفى ))
(( خلدت تقوي الي النوم ولكن سمر ما فضلت ان تخرج لتسهر امام التلفاز لبعض الوقت وبعد مرور دقائق معدوده من الملل بدأت تشعر بألم يتسرب ببطئ الي بطنها فوضعت يدها عليها في محاوله للتغلب علي الالم ففتح فارس باب المنزل ليدلف منه فارس فيلقي نظره ليعرف ان سمر هي التي تجلس امام التلفاز فسار متوجهآ الي غرفته فنادته قائله ....))
سمر : الحمدلله علي السلامه يا حضرة الظابط
((نظر لها غير مباليآ ثم اكمل طريقه فأحبت ان تثير غضبه فقالت .....))
سمر :ولا تحب اقولك يا شيف
((كانت جملة سمر الاخيره كفيله بأن تعيده مره ثانيه ليذهب اليها ويقف امامها قائلآ بكل صرامه ...))
فارس :اتمني ان دي تكون اخر مره تهزري فيها معايا ... احنا مش اصحاب ولا عيال بنلعب مع بعض في الشارع .... مفهوم
((كانت صرخته في وجهها قويه جدآ ولم تستطيع تحملها فهبت واقفه في مكانها عازمة الهروب منه وتدلف الي غرفة تقوي ولكنها سرعان ما شعرت بالدوار المفاجئ لتقع علي الارض مغشيآ عليها ففزع فارس من هول المشهد ...لم يفعل ما عليه فعله فاخذها وخرج سريعآ من المنزل ووضعها في سيارته لينطلق بها الي اقرب مشفي وبعد ان انهي الطبيب فحصها وكانت مازالت تغط في نوم عميق أثر الادويه التي اخذتها ذهب الي فارس الذي كان يقف بالخارج و ....))
فارس :ها يا دكتور خير
الطبيب :هي يظهر عليها انها اكلت حاجه فيها شطه وهي اللي تعبتها كده
(ضحك فارس مستهزءآ من الامر و ...)
فارس :شطة ايه يا دكتور ... ما كل الناس بتاكل شطه ... دا انا لوحدي ممكن اكل نص كيلو شطه علي الفطار .... وبعدين دي يأثر فيها حاجه دي
الدكتور :بس المدام حامل ... ولازم تاخدوا بالكم من اكلها وشربها
((قال فارس بصدمه ....))
فارس :حامل ... دا اللي هو ازاي يعني .... وامتي .... وفين
الطبيب :افندم
فارس :هو ايه ده
الطبيب :بتقول حاجه
فارس :لا بس هي ممكن تروح امتي
الطبيب :بعد نص ساعه بالظبط هتفوق وتقدر تروح
((رواية اغتصاب طفله للكاتبه هدير مصطفى ))
((كانت وسام تتتاوب وهي جالسه مع اسلام امام التلفاز فنظر لها وجد ان عيناها يغلقان من تلقاء نفسهم فقال هامسآ ...))
اسلام :وسام ..... وساااام
وسام :هااااا
اسلام :قومي نامي في اوضتك
((مانت وسام في دنيا اخري ولم تنتبه لكلمات اسلام فقال بخمول ...))
وسام :هاااااا
اسلام :قومي نامي فوق يا وسام ما تناميش كده
((وقفت وسام وسارت بضعة خطوات ووقفت لتستدير له قائله .....))
وسام :اسلام
اسلام :هاااا
وسام :فيه اوضه فوق جمب اوضتي .....انا نضفتها و وضبتهالك .... تقدر تطلع تنام فيها
((ثم تركته وتوجهت الي المصعد .... اما هو فنظر لها وابتسم ...... اما هنا فعاد يوسف من سفره علي غفله وتوجه الي غرفته باحثآ عن زوجته ولكنه لم يجدها ..... استمع الي صوت بكاء طفله فتوجه الي الغرفه التي بجانبه غرفته و ...... ))
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الرابع عشر من رواية اغتصاب طفلة
تابع من هنا: جميع فصول رواية اغتصاب طفلة بقلم هدير مصطفى
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة