-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم - المقدمة

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية درامية جديدة للكاتبة المتألقة رحاب إبراهيم علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم. 

رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم - المقدمة

رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم
رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم

رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم - المقدمة

رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم.. الوجه الاخر للعاشق

دافع عنها لشيء ...... وعاد لينتقم لنفس الشيء .... كيف يتحول عاشق الى منتقم بهذه السهولة ؟ كيف ستواجهه هذه المسكينة شراسته بضعفها المؤلم هذا؟ رجلٍ لم يقل للحب نعم إلا مرة واحدة واقسم بعدها إن لا يفعلها مرة أخرى من مرارة ما تذوقه منها ، احرقت قلبه بنيرانٍ مشتعلة الهبتُه ،، قذفته فى براثن الانتقام ليعود عاشق متخفي بقناع الانتقام والثأر بقلبٍ التهمهُ قسوتها هل عشق القلوب يصنع دروباً جديدة للخلاص ؟ هل ستشتعل المكابرة فى قلوبهم وتدفعهم بعيداً عن الاعتراف بالعشق ؟؟

اقتباس من رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم (الوجه الآخر للعاشق) 

اقتربت من الباب لتحاول فتحه ،، جذبت المقبض بقوة ولكن 
بلا جدوى ،، أطرقت عليه بحدة واحست فجأة بالدوار 
اغمضت عينيها بوهن وتماسكت وتابعت وهى تطرق على الباب حتى يأتي من يفتحه من الخارج ،، 

في المصعد نظر الى ساعته وتمتم بضيق ....
اتأخرت اوي على الاجتماع ،، 
ولمح إنعكاس وجهه على مرآة المصعد ، ابتسم بثقة 
ومرر يده على شعره الاسود ونظرة عيناه ثاقبة كالفهد .....

خرج من المصعد واتجه الي مكتبه مباشرةً وتوقف فجأة عندما انتبه لصوت يبدوا أنه يستغيث وقريب منه ،، اتجه ناحية الصوت 
وراقب مصدره بواسطة حاسة السمع ،، 

كانت هى بدأت تفقد الوعي وتبتلع ريقها بصعوبة ،،عادت الى مقعدها وفتحت حقيبتها بأنفاس متسارعة والغشاوة تزداد امام عينيها ،، ولكن لم تجد ما بحثت عنه ،، قطبت حاجبيها بضيق وانزعاج ،، وذهبت مرة اخرى اتجاه الباب ،، 

طرق على الباب بهدوء وقال .....
في حد هنا ؟؟ 

انتبهت كل حواسها لهذا الصوت وأجابت برجاء ....
أرجوك افتح الباب ،، الباب اتقفل مش عارفة ازاي ومش عارفة افتحه

تعجب من وجود فتاة بهذه الغرفة وقال بتساؤل .....
مين اللي قفل عليكي ؟ وازاي دخلتي هنا اصلاً ؟ 

اسندت يدها على المقبض تمنع نفسها من السقوط واجابت بحدة ....
مش وقته ،افتح الاول 

عمر بتساؤل......طب حاولي تدوري على المفتاح عندك ؟ 
ليالي بصريخ ....وانا لو معايا المفتاح هتحبس الحابسة دي 
يخربيت ذكائك 

أجاب عليها بغيظ وبصوت رجولي قوي وقال بنبرة آمرة .....
طب ابعدي ،، عشان هكسره 
ردها استفزه حتى صب جام غضبه على الباب ،، 
ورجعت للخلف وهى تختطف انفاسها بصعوبة ،، ومع محاولات فتح الباب بهذه الشراسة تأكدت أن هذا الرجل لابد انه ضخم البنية ،، وساعده الحظ ان الباب من الخشب القديم واتت محاولاته بالنجاح ولكن مع صرختها الفزعة وسقوطها بعد ذلك ،، 

جميع فصول رواية ليالي بقلم رحاب ابراهيم

الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الرابع والأربعون
الفصل الرابع والخمسون
الفصل الرابع والستون 
الفصل الخامس والستون
الفصل السادس والستون
الفصل السابع والستون والأخير
*********************
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة