-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الرابع عشر

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل الرابع عشر من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق 

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الرابع عشر

اقرأ أيضا: روايات رومانسية
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الرابع عشر

مروان وهو داخل مكتبه: ادخلى يا حبيبتى ..... اتفضلى يا نور ....
نور : مشاء الله .... الشركه توحفه .... دى جميله قوووى ...
مروان : شكرا .... ايه رأيك تشتغلى فى الحسابات هنا .... بعد ما تخلصى .....
روان : بدلع ... وانا يا مروان ...
مروان : لا انتى ها تشتغلينى 😂😂 ها يبقى انتى ومازن عليا فى البيت والشركه ....
روان : ضربته على صدره انت رخم ....
نور : ياريت ... كان نفسى أشتغل بس مؤمن رافض وكمان انا مش ها أقعد فى القاهره .... فا فى كل الاحوال صعب ...
مروان : هو مؤمن شغال فى ايه ....
نور : خريج تجاره زيى .... وشغال فى بنك ...
مروان : حاولى ترتبى مقابله بينا وانا احاول أظبط ليكى الدنيا لو عايزا تشتغلى واخليه يستقر هنا .... وأنقل مكان شغله
نور : وشقتنا وحياتنا واهله واهلى ... ما أعتقدش ...
مروان : ماتعقديش الامور ... اعملى الا قولتلك عليه ...لو انتى حابه تشتغلى وتفضلى هنا ... وان كان على الاهل ها يحبو اختياركم وراحتكم ... والزيارات مش ها تخلص ...
نور : ان شاء الله .... مش ها تقولوى بقى ايه حكايتكم الغرببه دى ... وازاى اتجوزتو .....
روان : مش لما انا نفسى أعرف ... ها أقولك ...
نور : نعم
مروان بضحك : خطفتها واتجوزتها .... اوعدكم ها اقول لكم كل حاجه بس مش دلوقتى ....
روان : طيب انا نفسى أفهم الراجل الا كان فى اوطتى دا كان بيعمل ايه ...
مروان : حرامى ... بيعمل ايه أكيد يعنى مش بيحقق أحلامه فى الاوضه ... بيسرق ....
روان : ماشى .... خلينى زى الاهبل فى الزفه
مروان : 😂😂😂😂 .... وقرب منها وبصوت واطى جدا ...... ماشى يا هبله ...
نور : احممم ... ممكن أخرج اتفرج على الشركه ....
مروان : ممكن انطلقى ... وها ابعت معاكى ايمن يوريكى الاقسام ... كمان ....
نور : شكرا وخرجت ومروان بعت معاها ايمن ...
روان : قربت على مروان وماسكه من لياقة قميصه ... ومركزه فى عيونه .... وبتقوله .. بتوطى صوتك وانت بتقولى يا هبله ليه ... احرجت نور ...
مروان : ضمها بأيده الاتنين .... عشان ما قللش من حبيبتى ومراتى قدام حد .... حتى لو قدام صحابك ... الهزار دا يبقى فى بيتنا او صوت واطى ... محدش يسمعه غيرنا .... كدا انا بجبرهم يحترموكى ومحدش يتطاول عليكى ....
روان بنظرات اعجاب : بحبك .... انت لسا زعلان منى ...عشان الا حصل الصبح ...
مروان : انا نسيت الا حصل او تناسيته .... ودا كمان اتعودى ... عليه ... انتى معاملتك مختلفه عن أى حد فى حياتى بأستثناء مازن وشريف .... حصل اى حاجه بينا ... بمجرد ما الموضوع اتقفل انسيه ... وابتسمى واتعلمى منه وبس .... مش تكرريه ... وتفضلى تعيدى وتزيدى لحد ما نتخنق من كتر اللوم والخناق ....
روان : بتقلب وشها بطريقه كوميديه .... يعنى ايه ماخدش حقى ... واستناك ورا الباب ... وحط طوبه على طوبه تطلع البت مقلوبه .... وا قلب البت على فومها تنضرب البت بسبب أمها ..... 😂😂😂😂😂
مروان : هههههههههه مش قادر .. ههههههه انتى فظيعه .. حتى الامثال دمرتيها .... هو انتى داخله حرب ... دا جواز وعشره وحب يا... ماما ... وبيغمز لها ودلع وكدا يعنى ...
روان : كدا انت ها تغير فكرتى عن الجواز يا مروان ... انت ها تحطم الاصول المصريه ... وطبيعة الرجل المصرى ... والبنت المصريه الاصيله ....
مروان : دى الا هى ايه يعنى ...
روان بعدت عنه : وبدئت تمثل وبتخن فى صوتها ......
انتى يا وليه .... نايمه ليه دلوقتى .... قولت مية مره ادخل من الباب الاقيكى مجهزه الاكل .... جاااى جعان يا بلوه مسيحه .... ايه الا رامنى عليكى ... منه لله
الست : حيلك ... حيلك ... دا بدال ما تقولى مالك ... والا تاخدنى تكشف علياااا ... صحتى راحت عليك وعلى كرشك الا قدامك ... وعيالك الا جبولى الضغط والمراره ... منكو لله ... هدتونى ... وقطفتو زهرة شبابى ...
الراجل : شبابك ايه يا معنسه .... دا انا لحقتك ... وبتقولى كرشى .... وانتى انضرب فيكى قمبله ... مش عارف الم فيكى ايه والا ايه ...... وانتى بتعملى ايه زياده عن الستات يعنى ..... دا انا اروح اتجوز ست ستك ... وها ادلع وارجع شباب تانى .....
الست : شباب ياأقرع ... يا ابو عين زايغه .. اهئ ... اهئ .... والله لاروح لامى وابويا ... واسيبلك العيال .... وهما يشفولى حل معاااك ....
الراجل : بهزررر يا أم العيال دا انتى الاصل والباقى تقليد ... تعالى يا وليه ... الف سلامه عليكى
الست : بتمسح دموعها ... يعنى ها تكشف علياااا
الراجل : الله ... ما قولتلك الف سلامه ... عايزا ايه تانى ..
مروان : 😂😂😂😂 طيب كنت وفرتى دا كله وادتها حق الكشف وخلصنا .... هو دا مفهوم الجواز عندك ...
روان : 😂😂😂 ايون ...
مروان : غيريها يا ماما انسفيها من ذاكراتك 😂😂😂.... ان شاء الله مفيش كرش ... ولا فى قمبله ... ولا الكلام الفارغ دا ...
روان : بتمد ايديها وبتسلم عليه وبتقول ..... قشطه اتفقنا
مروان وهو بيضحك ... ومد ايده اتفقنا ....
****************
رضا : سمعت يا زفت ... البت دى تبقى عندى ... قبل ما أستلم الشحنه الجديده ... فاهم ....
أحد رجاله : فاهم يا رضا بيه ... بس ها نجببها ازاى وهو محلق عليها كدا ....
رضا : ما تبقاش غبى زى ذكريا .... انتهز اى فرصه ... وتجبها عندى ....
شاهى : اسمع كلامى ... لازم نهرب ...
رضا : مش قبل ما اتمم الصفقه الكبيره ... وناخد فلوسها ونكت على برا .... واخلص من ابن ال...... ياااه أطوله واطقعه بسنانى
شاهى : انا خايفه يكون دا كامين لينا وسايبنا بمزاجهم ...
رضا : مفيش حاجه يقدرو يثبتوها عليا ... رأفت مات وسره اندفن معاااه ... وذكريا والا معاه ما نطقوش بكلمه ...
***************
محمد : ريم مش ناويه ترجعى الشغل وحشتينى .... اقعدى بعد الجواز ....
ريم : انا كل يوم بخرج عل الباب واشاور كدا اهوووو
محمد : بتشاورى ازاى
ريم : كدا أهوو.... 😂😂😂 ها تشوفنى ازاى وانت بتكلمنى فى التليفون .... وحشتنى ...
محمد : انتى أكتررر ... عندى ليكى خبر حلوووو ...
ريم : خيررر ... قول ...
محمد : عارفه سمير ... صاحبى .... الا ماسك ادارة الشركه الا انا شغال فيها ....
ريم : ايوا عارفه ...
محمد : ها يتجنن من ساعة ما شاف روان فى الاجازه بتاعتها الا فاتت ... وعايز يجى يتقدم .... وبيقولى مش ها تجيب قاشيه ... حتى الهدوم ... والشبكه الا هى ها تطلبها ها اجبها ..... وعايزنى أخد معاد من والدك عشان يجى ...
ريم بأرتباك : هاااه ... طيب انت عارف هى مش عايزا تتجوز دلوقتى ....
محمد : الواد كويس قوى وشاريها ... يمكن توافق لما تشوفه ...
ريم : طيب سبنى اقولها الاول ... معلش ها اقفل دلوقتى عشان ماما .. عايزانى ... وقفلت ...
منيره : فى ايه مالك وشك اتقلب مره واحده ...
ريم : محمد جايب عريس لروان ... والعريس مصمم انه يجى
منيره : عريس ... وكمان محمد الا جايبه ... ها اخلى ابوكى يتصرف .... انا مش عارفه ... هما ناوين على ايه ... ومش عايزين يعرفو روان حتى اننا على علم بكل حاجه دلوقتى ... ليه ... ويعلنو جوازهم للكل ...
ريم : أكيد عشان الراجل مايأزيش روان ... ويمسك مروان من ايده الا بتوجعه ....
منيره : انا خايفه على اوختك ... قوى ...
ريم : ما تخافيش ياماما ... جوزها بيحبها جدا وباين عليه .... وان شاء الله ها يحافظ عليها ....
منيره : ربنا يسعدها .... غلبانه ... وبتحب الخير للكل ...
**********************
ياسر : نانه .... انا لسا راجع من المدرسه ... وبصى عملت ايه ....
حكمت : ايه يا حبيبى
ياسر : عملت مفتاح يا نانه ... صاحبى ... الا فى ثانوى ... لما لاقنى زعلان ... سألنى ... وانا قولتله كل حاجه ... قالى هات مفتاح الاوضه .....بتاعتك.... من ورا ماما .... وانا ها اطلعلك واحد عليه وادخل شوفها ... لما تبقى مامتك مش موجوده فى البيت .... وجبته وخرجنى من المدرسه ... وودانى عند واحد عملى مفتاح زيه .... وفتحت ودخلتك بيه ورجعت مفتاح ماما مكانه .....
حكمت : انا كدا زعلانه منك ... المفروض تكون أمين وما تاخدش حاجه من ورا ماما ... ولا تتصاحب على حد أكبر منك وكمان بيتصرف وحش ....
ياسر : ليه انتى طيبه يانانا ... وماما بتعمل معاكى كدا .... انا عملت كدا عشان عايز أشوفك واقعد معاكى وقرب حضنها وبيعيط .... انا بحبك ... قووى .... أكتر من ماما ....
حكمت بدموع : يا حبيبى وانا بحبك وماما بتحبينى وبتحبك ... هى بتقفل بس عليا عشان خايفه أمشى وأسيبكم ...
ياسر : وانتى عايزا تسيبينا ليه ...
حكمت : عشان نفسى اروح شقتى ... بس على طول ها أشوفك انت ويارا ... مش ها أقدر أستغنى عنكم تااانى .... هات المفتاح دا .... واوعى تعمل كدا تانى ... اتفقنا ...
ياسر : اتفضلى يا نانه ... ومش ها أعمل كدا تانى ...
حكمت : أخرج بسرعه بقى وباسته وخرج وقفلت على نفسها الباب ...
****************
***،*****************
مازن : وهو سايق العربيه ... على فكره الست مامة هدى ... دى مش من منطقه شعبيه خالص ... طريقة كلامها بتقول كدا ....
شريف : خدت بالى جدا ... بس زعلت ... شكلها ها تقف فى الجواز ....
مازن ؛ ماجبتش سيره ليا انك ها تفتح الموضوع .... انا قولت بتقضى وقت مش أكتر ..
شريف : مروان عنده حق ... ها نفضل فى القرف الا احنا بنعمله دا لأمتى .... وقدامى الحلال .... وكمان مش صعب عليا اتجوز . ..
مازن : ها تتوب .... يا شرشر ... يا عسل ...
شريف : وانت كمان لازم تتوب ... فعلا حرام الا احنا بنعمله
مازن : عم الشيخ شرشر ..... بقولك سبنى فى حالى ... انا دمى بيغلى من بنت المجنونه .... ألا ايه وبيحط ايده على بطنه .... اه ... اه ... بطنى .... بطنى ..
شريف : هههههههههه البت دماغها سم ... بس صعبت عليااا
مازن : انا مش ها ارتاح غير لما أجيب منخيرها الارض .... ال ايه ...فيهم ايه زياده عننا ....
شريف : عمرك ما كنت شرانى مع البنات كدا يا مززز
مازن : هى دى بنات .... ولا تمت لهم بصله ...
شريف : حاسب يا معلم ... البت صاروخ عيب عليك .... بس دماغها صعبه .....
مازن : عايشلى فى الدور بنت سلطح ملطح باشاااا ...
شريف : شكلك ها تتنيل ترشق زى أخوك ... وزيى ..
مازن : لا ... انا غيركم .... انا الا ها أخليها ترشق ... واسيبها تغنى ظلموه ....
شريف : ليه كدا .... مش طبعنا الغدر .... هما بيجيو بمزاجهم .... ومفيش عشم وحب ....وعمرنا ما وعدنا وخلينا يا صاحبى .... اه كل الا كنا بنعمله غلط ... بس كان بمزاجهم ... ومفيش اى وعود ....
مازن : دى بقى .... طالبه معايا أكسرها ... واكسر راسها الا حطاها براسى ..... واقفل بقى الموضوع دا .....
*******************
فاطمه : ايه الا كنتى بتعمليه دا يا روكا .... عيب ضيوف عندنا نبهدلهم كدا ....
روكا : دا واحد متكبر فاكر ان مفيش زيه ... وكمان قليل الذوق .....
فاطمه : هو الا قليل الذوق ... الا قاله كان رد فعل على الا أنتى عملتيه .... وكدا عيب .... انا مرابياكى ومربيه هدى أحسن تربيه .... ماينفعش حد يخرج من عندنا ... ويفكر بس مجرد تفكير ... فيكى بطريقه وحشه ...
روكا : خلاص بقى يا بطوط .... والله كان غصب عنى وهو أستفزنى ... شايفنى متكومه زى شوال الرز قدامه ... مش يلحقنى .... لا وبتقول بتريقه .... وبتخن صوتها .... حلو اللوحه الفنيه الا عملتيها على هدومى دى ... بنى أدم سمج ورخم وبارد ...
فاطمه : بنت عيب .... دا ولا الا بينك وبينه طااار ....
روكا : اينعم ... وبعلو صوتها .... دقت طبول الحرب .... دقت ساعه الانتقام .... وبتشاور على الباب ... دق جرس الباب ...
فاطمه وهدى : 😂😂😂😂😂😂
هدى : بجد مخك اتلحس ... انتى جرالك ايه ...
فاطمه : كنتى بعقلك ايه الا جرالك .... قومى انتى كمان افتحى الباب ...
هدى : تعالى يا حماده ..... ادخل ....
حماده : ابله هدى .... روكا موجوده ...
هدى : موجوده يا حبيب أبله ... تعال فى حضنى ...
حماده : وحشتينى يا ابله ....
هدى : وانت كمان وحشتنى كتيررررر قوى .... ودخلت على جوا ....
روكا : حمودى ... مودى ... مودى .... عايزا ايه ....
حماده : ماما عايزاكى .... وبتقول ماجتيش انهارده ليه ...
روكا راحت ناحيته : هى حينان تضربنى .... وتتردنى ... وبعدين تبعتلى ... ماعنديش كرامه .... ماعنديش أحساس ..
حماد : لا يا ابله ... ماما بتقول ماعندكيش دم ....
فاطمه وهدى : ههههههههههههه
روكا : حينان الجباره ها تقول عليا ايه غير كدا ..... بقولك يا حمودى .....
حماده : نعم يا ابله ....
روكا : بتديق عينيها .... حينان لبست البرمودا الحمرا ... والا لساااا
حماده : لبستها يا ابله وراحت الكوافيرررر وعملت شعرها أصفر .... وبابا بيقول لها ... يا جميل ...
روكا : بتديق عنيها أكتر .... جميل ... لا الوضع كدا مقلق .... انا لازم أمشى حالا .... بعد اذنك يا بطوط ....
فاطمه ؛ ما تعمليش مشاكل .... وتروحى وترجعى بسرعه ... عشان تلحقى تذاكرى ....
روكا : ياله يا حمودى .... الى حينان .... الى الحرب ... حانت ساعة الصفر ..... ومشيت وفاطمه وهدى ... بيضحكو بصوتهم كله ......
هدى : هى جرالها ايه
فاطمه : المذاكره والحبسه ... أثرت على مخها ..... اهى بتفك عن نفسها بأى حاجه .... سبيها .... انتى بقى ايه حكاية شريف .... وحكاية روان ...
هدى : قصت لها كل حاجه عن شريف ... وجواز روان المفاجئ ... مش أكتر من كدا وماحبتش تقول لها عن الا روان عملته .. .... وبس يا حبيبتى ...
فاطمه : وانتى بقى موافقه على ارتباطك من شريف
هدى : الصراحه يا ماما .... ايوا ....
فاطمه : ودراستك ... وحلم الشغل ...
هدى : دراستى خلاص دى أخر سنه وعلى ما أعتقد .... من كلام روان عنهم ... انه مش بالعقليه الا تمنع مراته من الشغل ...
فاطمه : خلاص انا مش ها أقف قدام رغبتك ... والا انتى عايزاه .... بس خلى فى حدود فى التعامل معاااه لحد ما تبقى مراته ... وفى بيته ....
هدى : حاضر ... ياماما ... عارفه ياماما ... كان نفسى ... بابا يبقى موجود معانا ..... واهلى الا ما أعرفش عنهم حاجه .... حتى فى فرحى ماحدش ها يبقى جمبى .... بابا أحمد الله يرحمه كان بيقولى لما تكبرى ها تعرفى أهلك مين وادينى كبرت ... وبردو مش عايزا تقوليلى ....
فاطمه بدموع : نصيبنا كدا .... معلش يا حبيبتى انسى وافرحى واعملى عيله وبتقول بانكسار انا مش كفايه ....
هدى حضنته : انتى عمرى كله وحياتى .... ولو الدنيا كلها فى كفه وانتى فى كفه ها اختارك انتى ...
فاطمه : ربنا ما يحرمنى منك ولا من روكا ... وافرح بيكو مع بعض ....
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الرابع عشر من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة