-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع والعشرون

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل السابع والعشرون من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق 

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع والعشرون

اقرأ أيضا: روايات رومانسية
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق

رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السابع والعشرون

مروان : خلصتى .... ياقطتى ...
روان : ايون .... بكل تأكيد سعتك ... مش شايفنى مززه ازاى ..
مروان : طيب يا مزه ... تعالى بقى لابسينى على ذوقك ...
روان : من غير حركه كدا ولا كدا ...
مروان : ضربها على راسها ... هو انا بتاع حركات ...
روان : امال أنت ايه يا حبيبى ...
مروان : انا بخش فى الجد على طول .... اتفضلى خشى ...
روان بتبص حواليها : أخش فين ...
مروان : فى الجد يا هبله 😂😂😂😂
روان : كمان بقيت بتقليش ... ماشى يا سيدى ...
مروان بيضحك لها ... وبيقول لها قوليها تانى ..
روان بأبتسامه وبتتمايل وهى بتتكلم ... يا سيدى ..
مروان : طيب ياله ... عشان انتى الصراحه جننتينى ... انا ها ابتدى أحب البنات بسببك ...
روان : قلبت وشها وبصوابعها الا عملاها زى القطه وعند وشه .... دا أنا أقتلك ...
مروان : اتحوليتى ليه ياماما ... ماكنتى كيوت من شويه ...
روان : ما تعصبنيش يا مروان .... بنات لاء ... فاهم لاء ..
مروان : هههههههههههه خلاص يا روان هدى أعصابك ... دانتى زعلك وحش ... قدامى على الاوضه خلينا ننزل ... وخلصو ونزلو ... وركب عربيه تانيه غير الا مع هيثم ...
روان : احنا رايحين فين ...
مروان : ياستى فى حاجه كدا قولت أعملها انا وانتى ... وبعدين فى مفاجأه عشانك ... بعد ما نخلص المهمه الاولى ...
روان : ايه بقى المهمه الاولى ....
مروان : ها نروح لعم شريف ... الا هو بهاء الدين والد طنط فاطمه .... محدش ها يعرف يكسبه بسرعه غيرك ... ويدينا الفرصه نتكلم معاه لو لسا زعلان من بنته ... ايه رايك
روان : موافقه طبعا ... ياريت طنط ترجع لبابها وهدى كمان من زمان قوى نفسها فى عيله ...
مروان : تمام قوى .... نفهم دماغ الراجل فيها ايه وبعدين نتكلم ... ماشى ...
روان ؛ سيبها على الله ثم عليا .... ووصلو عند فيلا بهاء الدين .... والحرس الا برا ... بلغ جوا الفيلا وبهاء الدين نفسه ... وامر بدخولهم ....
روان داخله ... الفيلا كئيبه جدا وكل حاجه مقفله ... وحديقة الفيلا مهمله جدا ... ومفيش غير راجل واحد من الخدم ... وواضح انه كبير ....
ياسين : أتفضلو ... البيه مستنيكم جوا ... معلش هو مش قادر يقوم يقابلكم ....
مروان : مفيش مشكله .... ودخلو على جوا ...
مروان : سلم عليه وعرفه بنفسه وبروان .... وقعدو على الكراسى قدام السرير ...
بهاء الدين : خير يابنى .... بلغونى انك صديق مقرب لشريف ... وابن السمرى ... انا أعرف والدك ... لكن أنت ماخدش بالى ...
مروان : طبعا ... انا فين وحضرتك فين ... امبراطور فى مجال التجاره ... المفروض انى بتعلم من سعتك ...
بهاء الدين ضحك وهو نايم على السرير : ... انت بتبالغ .. بس على العموم شكرا ...
روان : تسمحلى أقولك بابا جدو ...
بهاء الدين : عقد حاجبيه ... أشمعنا ... طيب مش أعرف سبب الزياره ...
روان بصت لمروان ... ممكن اتكلم ... أصلى حبيته قوى ..
مروان ضحك : اتكلمى ... بس ما تصدعيش الباشا ... هى رغايه شويه
بهاء الدين مبسوط ومش عارف هو مبسوط ليه ... عشان فى حد افتكره ... وافتكر أمجاده القديمه ... والا عشان الاتنين دول واضح انهم بجد مش بيتصنعو وبيتكلمو بتلقائيه قدامه وعفويه ... سيبها براحتها ...
روان ...راحت قعدت جمبه على السرير ... ومروان عدل له المخده ... وسند ضهره وقعد ... وبيبص لروان ومستنى هى ها تقوله ايه ....
روان : كنت سمعت ان حضرتك كان عندك بنت وكانت ملكة جمال ومدلله جدا ....
بهاء الدين وشه أتقلب للحزن : بتسئلى ليه ...بنتى ماتت ...
روان : ولو قولتلك ... يابابا جدو ... انها عايشه .. ها تفضل مكشر كدا ... والا ممكن تفرح ...
بهاء الدين : بيبص لروان بملامح مش مفهومه .. وبصوت طالع بالعافيه ... عايشه .. فين .. وعرفتى ازاى ...
روان : وحشتك ...
بهاء الدين : بأسف بان عليه قوى .... وحشتنى قوى ..
روان : كنت عارفه ان بنتك لا يمكن تهون عليك ... ومهما حصل ... أكيد ها تحن لها ...
بهاء الدين : بعد ايه .... بعد عمرى الا ضاع وانا لوحدى ... ياريتنى ماعملت الا عملته ... على الاقل كانت هى الا ها تسئل عليا وتراعينى ....
روان : ها تسئل عليك وتراعيك ... ومش بس كدا ... كمان ياجدو ياحلو أنت عندها بنت قمر ... وأمنية حياتها تشوفك وتاخدها فى حضنك ...
بهاء الدين بأبتسامه : هو الا كان فى بطنها بنت ...
روان : اه ... هدى ... صديقه ليا عايز تشوفها ...
بهاء الدين : ياريت ...
روان : طلعت التليفون الا مروان جبهولها جديد ... وطلعت صوارها هى وهدى الا نقلتها عليه من التليفون القديم ... وبتوريهالو ...
بهاء الدين مسك التليفون ... ودموعه نزلت ... وواخده فى حضنه ... وبيقول لهم ... انا حرمت نفسى منها هى وامها ..
مروان قعد جمبه من الناحيه التانيه وطلع منديل مسح دموعه بيها ... ما تزعلش ... لو عايز تكلمها انا ها أخليك تكلمها ....
بهاء الدين : ياريت يابنى .... أسمع صوتها وصوت هدى ... يمكن ما تلحقش تشوفنى ... ولا أشوفها ... عايزها تسامحنى ...
مروان : ممكن تدينى دقيقه ... وخد نمرة هدى من روان وطلع يكلمها برا ... واتصل وطلب من هدى يكلم والدتها ... انا أسف انى ما أنتظرتش مكالمتك ....
فاطمه : لا ابدا ... اتكلم وقت ما تحب يا مروان ...
مروان : ممكن أطلب منك طلب وياريت ما ترفضيش
فاطمه : أتفضل ...
مروان : انا عند والدك ..... لو قولتك فعلا انه تعبان قوى ها تصدقينى ... وغير انه تعبان عايش فى كأبه ووحيد ... ونفسه يشوفك ... ويسمع صوتك ... ممكن تكلميه وتنسى الا فات كله ... لانه مش ها يستحمل عتاب او لوم ...
فاطمه بعياط : ممكن ... ادهولى ...
بهاء خد التليفون من مروان ... وبدء يتكلم .. فاطمه ... ياحبيبتى يا بنتى ... يا نور عينى الا الدنيا بعدتها عنى وعاقبتنى على قسوتى عليكى ... سامحينى يافاطمه .... عايز اروح لأمك وانا مستريح ...
فاطمه : انهارت تماما .. ومش قادره تطلع ولا كلمه ... حاسه ان الكلام تقيل قوى على لسانها ...
بهاء الدين : وصوت عياطه بدء يظهر فى المكالمه ... مش عايزا تكلمينى ... ليكى حق .... بس انتى وحشتينى قوى ... ازاى قدرتى تبعدى عنى كل السنين دى ....
فاطمه : وحشتنى قوى يابابا .... ياريتك حبستنى ولا طلعتنى من بيتك ابدا ....
بهاء الدين : سامحينى وتعالى هاتى حفيدتى ... البرنسيسه هدى وتعالى .... عايز أشوفكم وأشبع منكم ...
فاطمه فى وسط عياطها ... ضحكت ... لسا فاكر ... ها تدلع هدى زى ما كنت بتدلعنى ...
بهاء الدين : أكتر ما كنت بدعلك .... دى أميرة الاميرات .... وجميلة الجميلات ...
فاطمه : حاضر يا حبيبى .... ها أجبها وأجيلك ...
بهاء الدين وهو مبسوط ... وشكله ومعنوياته كلها اتبدلت تماما .... طيب أسمع صوتها ...
فاطمه : حاضر ... وقالت لهدى تكلمه ...
هدى : برقه ... جدو حبيبى ...
بهاء الدين : جدو نفسه يشوفك ... ياقلب جدك من جوا ... هاتى فاطمه ... وتعالى دلوقتى ... لو قادر كنت جتلكم انا ...
هدى : الموصلات ها تاخد وقت يا جدو ... واحنا مش عاملين حسابنا ولا مجهزين هدوم ...
بهاء الدين : انا ها ابعت لكم العربيه على ما تجهزو نفسكو ... عشان خاطرى ياقلب جدك ...
هدى وهى فاتحه الاسبيكر ... وفاطمه بتشاور لها براسها بالموافقه .... حاضر يا جدو ... ها أقفل بقى عشان الحق اجهز نفسى ... وقفلو .....
روان : باسته من خده .... ايوا كدا أضحك ... وقوم ياله خد شاور وفرفش واستناهم ...
بهاء الدين : انتو ربنا باعتكم ليا عشان أفرح الفرح دا .... اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك ... وبينادى على ياسين .... تعالى قومنى ... وطلعلى أشيك بدله عندك ....
مروان : بفرحه ... ماكنش متصور ان الامور ها تتحل بسرعه كدا ... وان كل واحد فيهم أصلا كان نفسه يشوف التانى ...احنا كدا عملنا الا علينا .... ممكن نمشى ...
بهاء الدين : خليكو معايا .... انا حبيتكو يا ولاد والله ...
مروان : معلش يا باشا ... خليها مره تانيه ... عشان ورانا حاجات لازم نعملها ضرورى ...
بهاء الدين حضنه وباسه هو وران وطلب منهم يزوره ... ومشيو ....
***************
شريف : محمد لو سمحت هات ملفات أخر طلبيه ... على مكتبى
محمد : حاضر يافندم .... وجابلو الملفات ...
شريف : دى كل حاجه تخصها
محمد : ايوا ... يافندم .. وخرج ...
شريف : قاعد بيراجع الملفات .... ومره واحده ... ايه دا .. معقول فاضل على تسليم الطلبيه 15 يوم بس ... وكلم مازن فى مكتبه ... وقالو تعاليلى ...
مازن داخل عند شريف : مين الا يجى لمين يابارد .... عايز ايه ....
شريف : هو انت عارف ان فاضل على تسليم الطلبيه .. 15 يوم بس ...
مازن : ازاى يعنى .... لا ماعرفش ... ولايمكن ها نلحق نخلصها ... وها ندفع الشرط الجزائى .....
شريف : أكيد مروان ماخدش باله ...
مازن : مروان لايمكن يوافق على حاجه الا لما يكون متاكد انه قدها ....
شريف : يابنى ما كملش 3 شهور وها يسلم طلبيه كبيره زى دى ازاى ....
مازن : ما تكلمه وأفهم منه ....
شريف : اتصل على مروان ... وسأله
مروان : هو انت هو بتشتغلو والا حاسين بحاجه ....
شريف : ليه يعنى ...
مروان : نص الطلبيه أتسلمت ... والنص التانى ... جزء منه فى المخازن ... والباقى المهندسين والعمال شغالين فيه فى المصنع .....
شريف بإحراج : اه منا عارف ... بس كنت بتاكد
مروان : 😂😂😂 اتاكدت ... أقفل بقى ... وأشتغلو وخلو عندكم دم ...
شريف : خلاص ياعم ها تذلنا عرفنا .... عملت ايه مع عمى ...
مروان : أنتو ازاى سايبينه كدا .... قسما بالله انتو ماعندكم دم ...
شريف : ياسى مروان احنا زهقنا من الكلام معاااه هو اختار العزله ... وساب كل حاجه لأخويه عز ... ومابيسئلوش حتى شريكاتو عامله ايه بتكسب .... بتخسر ...
مروان : يعنى ها يهتم ليه ... وهو بنته الوحيده حتى مش جمبه ولا معاه ... ومراته ماتت ... انتو بقى بتهببو ايه ... روحتلو أخر مره أمتى .. أطمنت عليه ..
شريف : بقالى فتره الصراحه ... ما شوفتوش ...
مروان : على العموم ... مش انا الا ها أقولك المفروض انكو تاخدو بالكو منو .... طنط فاطمه وهدى ... عمك بعت عربيه يجبهم بيها .... انهارده ... والامور نوعا ما هاديه وتمام ... .
شريف بفرحه : بجد يا مروان .... طيب انا ها أخلص شغل واروح ازور عمى بقى ....
مروان : ههههههههههه عمك .... ربنا يهديكم والله ...
شريف : خلاص بقى يا عم الشيخ ... وقفل ...
مازن : ايه طلعنا حمير كالعاده ... هههههههه
شريف : احنا ليه كدا .. بجد ها نهتم أمتى بحياتنا وشغلنا ...
مازن : يووواه ... مروان بهت عليك .. ... هو بيقولك ايه على عمك وايه الفرحه الا ظهرت عليك مره واحده دى
شريف : قص لمازن كل شئ
مازن : الهبله ها تيجى معاهم ...
شريف : هو انت عايز منها ايه ... من الاخر ونتكلم بصراحه ..
مازن : بص بقى ... حب والكلام الفارغ دا ... مليش فيه ... علاقه .. انت عارف انى ما بعملش حاجه غصب ... هى بقى عايشه دور مش بتاعها ... وهانتنى أكتر من مره ... وانا ها ارد لها دا كله ... ولو هى مجنونه ... انا أجن منها ...
شريف : يابنى حرام عليك ... شكله دا طبعها وانت خدت حقك وزياده .......
مازن : لا لسا ... وانا حلفت أجيب مناخيرها الارض وها أجبها ....
شريف : عمر ما فرق معاك حاجه أشمعنا دى يعنى .... لو ما لمتش نفسك وسبت البنت فى حالها ... انا ها أقول لمروان يلمك .... وانت عارف مروان وقلبته ... البت مش قدك ... اتقى ربنا ..
مازن : أطلع منها .... وطلعنى من دماغك ... وقام ....
****************
هيثم وصل الفيلا ..... ودخل ... جوا بالعربيه .... ونزل فتحى ومنيره وريم ... الا مبهورين جدا بالجمال الا هما شايفينه .... والحرس فتح لهم الفيلا من جوا ... ودخلو ... وقالو لهم ان مروان بيه قدامه ربع ساعه ويكون عندهم وسابهم وخرج ..... وهيثم قاعد فى العربيه برا ....
منيره : ماشاء الله ... شايف الجمال يا فتحى ... بنتك قاعده هنا ...
فتحى : لاء ... فى شقه مش هنا خالص ... بس ها يستقرو هنا بعد الفرح ...
ريم : ماشاء الله ... وبتبص لمنيره ... كدا حلووو
منيره : هههههه ايوا حلو ...
ريم لسا ها تقوم ... عشان تتفرج على الفيلا ...
منيره : أقعدى مكانك ... لحد صاحبها ما يجى ...
ريم : فى ايه ياماما بقى ... اذا كان هو الا بعت وجابنا وفتح لنا الفيلا فيها ايه لما أتفرج ...
منيره : فيها كتير ... ولما نبقى عند حد ... نحترم البيت الا احنا فيه ... مش كل الا يجى عل بالنا ... نعمله ..
فتحى : أسمعى الكلام ... هما زمانهم جاين ..
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل السابع والعشرون من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة