-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية عاد لينتقم - شيماء طارق - الفصل الحادى عشر

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والحكايات الخلابة في موقعنا قصص 26 مع الفصل الحادى عشر من رواية عاد لينتقم بقلم شيماء طارق ، هذه الرواية مليئة بالعديد من الأحداث الرومانسية والمثيرة والعودة للإنتقام واسترداد الحقوق.

رواية عاد لينتقم بقلم شيماء طارق - الفصل الحادى عشر

تابع من هنا: روايات رومانسية جريئة 

رواية عاد لينتقم - شيماء طارق
رواية عاد لينتقم - شيماء طارق

 رواية عاد لينتقم بقلم شيماء طارق - الفصل الحادى عشر

يستيقظ من نومه بتكاسل ينهض من الفراش ويتوجهه الى الخارج
ماجد وهو يتثاوب : صباح الخير يا داده
فاتن : مساء الخير احنا العصر
ماجد بخضه : ايه العصر دا انا عندى شغل
فاتن : كل شغل وانت طيب ياحبيبى
ماجد بتصنع البكاء : كله منكو انتو اللى سهرتونى وصحتونى طول الليل وفى الاخر البيه يجى وعلى كتفه واحد وفى ايده واحده
فاتن بحزن : بس ياماجد مش كفايه اللى حصل
ماجد وهو يعقد حاجبيه : حصل ايه
قصت له فاتن عما حدث مع ياسمين وما ان انتهت : ومش هتعرف تخلف تانى وتبقى ام
ماجد بدهشه من جملتها الاخيره : امال البت الصغيره اللى جوه ديه بنت مين وكمان لسه مخلفه عيل اهو مش هتبقى ام ازاى
فاتن : انت معندكش دم
ماجد : انتى اخدتى عليا قوى
فاتن : طيب قوم اعمل لنفسك فطار
ماجد وهو ينهض : لا بالله عليكى با تونه اعمليلى اى حاجه على السريع ومعاها كوبايه قهوه عقبال ما اجهز عشان انزل
فاتن : طيب صحى "على" عشان يفطر معاك
ماجد : هو "على" لسه نايم
فاتن : اه
ماجد : دا عندو اجتماع مع مروان النجار الساعه 4
خفق قلب فاتن بقوه ما ان سمعت الاسم وهتفت مسرعه : اجتماع ايه لا مش هيروح
ماجد بتفهم لخوفها على "على" : يا داده متقلقيش مروان غير ابوه خالص من طريقه كلامه والتعامل مش عارف طالع لمين
فاتن بشرود : طالع لوالدته
ماجد : كنتى تعرفيها
فاتن بإنتباه : روح صحى "على" خليه يفطر.... ثم تركته وغادرت من امامه مسرعه
ماجد وهو يتابعها بعينيه اثر مغادرتها : شكل وراكى حاجه يا تونه... ثم ظهرت ابتسامه على وجهه... و هعرفها
توجه الى غرفه "على" لكى يجعله يستيقظ فوجده يقف امامه وهو مرتدى ملابسه
ماجد : انا كنت جاى اصحيك
على : فى اجتماع مع مروان النجار بعد نص ساعه من دلوقتى انا كلمت مها تجهز كل حاجه وكمان يكون موجود المحامى عشان العقود.... الموظفين اللى هيتدربو للشركه الجديده وصلو وحضرتك مكنتش موجود البشمهندس حسين هو اللى تولى مهمه الانترفيو لو حضرتك يا بشمهندس شايف ان الشغل لعبه يبقى تقعد فى بيتكو
ماجد بدهشه : انت عرفت دا كله امتى
على : الساعه 9 الصبح انا كنت فى الشركه وقتها حضرتك كنت فى سابع نومه
ماجد بإبتسامه : اه كنت نايم... نظر له "على" بقوه... فتلاشت ابتسامه ماجد ونظر له بإهتمام...
على : كلمت مها تبلغ بشمهندس حسين يقوم بالانترفيو بدل البيه اللى نايم وبعديها عديت على الشركه الجديده وتاكدت بنفسى من وصول المعدات والمكاتب وانها جاهزه وناقصها الموظفين الدعاوى اللى المفروض تتوزع عشان افتتاح الشركه انطبعت وبدأت فعلا فى التوزيع
ماجد : طيب ما كل كاجه بتخلص وانا نايم اهو بتصحونى ليه
على : ماااجد
ماجد : ياعم هو فاتن بليل وانت دلوقتى وكمان مش عاوزنى انام طيب والله دا ظلم
على : هتنزل الشركه وتتابع مع حسين وتقعدو تشوفو هتختارو مين من الموظفين اللى قدمو تبدأ فى تدريبهم مع حسين وعلى آخر الاسبوع تكون كل حاجه جاهزه
توقف عند خروج نور من غرفه سيلا فنظرت لهم بإبتسامه : صباح الخير
على : مساء الخير
نور بخفوت : اه هيبدأ فى محاضره حتى لو نايمه متأخر لازم تصحى بدرى........ سمعها ماجد وكتم ضحكاته بصعوبه خوفا من "على"
نور : سورى يا ع... ابيه "على" بس حضرتك عارف اننا........ قاطعها صوت "على" الجاد
على : كان ممكن تكتفى بنوم لحد الظهر مش لحد العصر
نور بخفوت : انا نايمه اصلا قبل الظهر بشويه.. تابعها خروج سيلا وهى تستند على الحائط بجوارها وقد استمعت الى ما قاله "على" لنور
سيلا بإبتسامه مهزوزه : مساء الخير
على وهو يرفع احدى حاجبيه : نايمه دا كله
سيلا مسرعه : لا انا مكنتش نايمه انا كنت صاحيه على السرير ومعرفتش انزل غير دلوقتى عشان رجلى
نظر الى ساعته بإهتمام وقال وهو يغادر من امامهم : هنتحاسب على الكذب دا لما ارجع.. ماجد بسرعه تكون فى الشركه تنفذ اللى قولتلك عليه.. جاءت نور لتتحدث.فقاطعها قائلا..... مفيش خروج من البيت حتى لو هتروحى لاخوكى لما ارجع هبقى اوصلك موده نايمه مش عايز حد يقلقها اظن كلامى مفهوم
وما ان فتح الباب وجدها امامه كانت ستقوم بطرق الباب ولكن سبقها هو وفتحه.... تقابلت عيناه القويه ونظراته الحاده مع نظراتها المتوتره التى تحاول ابعادها عن مرمى بصره ولكن عينيها ابت الخضوع لتصرفاتها وفضلت ان تغيب فى بحور عينيه ظلو هكذا لدقائق معدوده الى ان اتت فاتن مغادره المطبخ
فاتن : "على" انت خارج ولا ايه
انتبهه "على" واشاح بنظره عن الواقفه امامه وتنحى جانبا لكى يترك لهاالمجال للدلوف
على : اتفضلى... ثم نظر الى فاتن... ايوه يا داده عندى شغل
فاتن : مش هتفطر
نظر:"على" الى ماجد ونور وسيلا بسخريه : المفروض غداء بقى يا داده عن اذنكو.......
بعد مغادره "على" هرولت نور الى جورى ترحب بها وايضا سيلا توجهت وليها ببطء
فاتن : يلا يا ولاد عشان الاكل
ماجد : ياريت عشان الحق انزل...
***********************
توجهه الى الداخل بخطواته الواثقه وتعلقت به الانظار كالعاده ولكنها نظرات اعجاب ودهشه من كونه هو المالك للشركات كان يتابع نظراتهم بحرافيه بدون ان يراه احد وفى كل مره تزيده نظراتهم بالقوه والثقه....توجهه الى مكتبه فوجد مها منصبه على الاوراق امامها وتقوم بالعمل عليها وما ان احست بوجود شخص حتى رفعت انظارها وهبت واقفه فى مكانها عندما وجدته رئيسها
مها : البشمهندس حسين خلص الانترفيو يا فندم ومعاه الملفات الخاصه بالموظفين
على : ابعتي هاتى حسين المكتب عندى....وتركها ودلف الى مكتبه ..اما هى اسرعت بالاتصال على حسين لكى يأتى على الفور
********
كان يتابع عمله وباله مشغول كيف ل "على" ان يصبح المالك لكل هذا بدون ان يعلم احد وما السر وراء اخفاءه لحقيقته هو سيجن يريد معرفه الحقيقه ولكنه افاق على كلمات زميله ابراهيم
ابراهيم : قولتلك فى حاجه بين "على" وماجد مصدقتنيش اهو طلع صاحب الهلومه ديه كلها وكان مستغفلنا كلنا
حسين : وانت استغفلك ازاى يا ابراهيم انت ليك ايه هنا غير انك تشتغل وتاخد مرتبك كل اول شهر وخلاص
ابراهيم : لسه بتدافع عنه تلاقيك كنت عارف ما هو صاحبك وسره معاك....
كاد حسين ان يجيب عليه ولكن قاطعه صوت هاتف المكتب وكانت مها تخبره بضروره القدوم الى ب البشمهندس "على"
هب واقفا واخذ الاوراق من امامه وتوجهه الى الخارج ولكن اوقفه صوت ابراهيم
ابراهيم : بعد كدا هتكون انت هناك على طول مش هو صاحبك
حسين دون ان يلتفت له : خاف على اكل عيشك يا ابراهيم...وتركه وغادر
ابراهيم : وهو اللى زيى حيلته ايه يخاف عليه غير اكل عيشه
********
توجهه الى مكتب "على" فقالت مها : ادخل بسرعه يابشمهندس فى اجتماع بعد خمس دقايق
حسين : اجتماع ايه
مها : بشمهندس "على" وراه اجتماع مع مروان النجار.....هز رأسه بتفهم ثم قام بالطرق على باب مكتب "على" ودلف عندما استمع الاذن بالدخول
حسين : دى كل الملفات الخاصه بالموظفين الجداد لو حضرتك هتختار منهم...........قاطعه صوت "على"
على : اهدى كدا وخد نفسك انا مش جايبك عشان الملفات والموظفين ماجد هو اللى هيتابع الموضوع
حسين : امال حضرتك عايز منى ايه
على : حضرتك
نظر له حسين فعلم "على" انه غاضب منه
على : بص انا عارف ان من حقك تضايق بس احنا هنفضل اصحاب وهجاوب على الاسئله اللى فى عنيك بس مش وقته دلوقتى انا جيبك دلوقتى عشان انت هتكون المدير فى شركه MSG
حسين : المدير
على : ايوه انا عايز حد امين ومش هلاقى احسن منك وكمان ماجد هيفضل هنا وفى شغله مع والده وانا عايز ناس ثقه تخاف على مصلحه الشركه وانا مش موجود
حسين بضحك : بس كدا الكلام هيكتر
ابتسم "على "وهو يردد : ابراهيم
حسين : بالظبط هو لحد دلوقتى مبطلش كلام عليك
على : سيبك منه هو هيفضل كدا طول عمره عشان كدا مش هيتقدم خطوه لقدام
تطرق الباب وتدلف مها الى الداخل
مها : بشمهندس مروان وصل وبيطلب اذن للدخول
على :دخليه
اومأت مها وغادرت لتخبر مروان بالدخول
حسين : هسيبك انا بقى
على : جهز نفسك لان مع الافتتاح لازم اليوم اللى بعده تكون فى الشركه
حسين : ان شاء الله...وتركه وغادر مع دخول مروان له
مد يديه مصافحاله"على": اتفضل
جلس مروان بهدوء فتابع"على": تشرب ايه
مروان : قهوه
على ل مها : اتنين قهوه
هزت رأسها متفهمه وغادرت مسرعه للتنفيذ
**********************
سيلا : بجد فرحت لما انتى جيتى يا جورى
جورى : وانا قولت لازم افرحك
نور : روحتى الكليه النهارده
جورى : لا مروحتش دا انا جيت عشان اعرف عملتى ايه فى الكليه
نور بضحك : لا ما انا كمان مروحتش
جورى لنفسها : ينهار ابيض لو مروان اتصل بيها وانا قاعده معاهم
سيلا : روحتى فين يابنتى
جورى : انا هنا اهو انتى مروحتيش الكليه ليه طيب سيلا وعارفين انها مدغدغه
سيلا : شكرا يا ذوق
جورى بمرح : تعالى كل يوم برنس
تعالت ضحكاتهم الى ان وجدو من تخرج اليهم وهى
تحرك يديها على عينيها حتى تستفيق
موده : يووه الواحد ميعرفش ينام مرتاح
نظرت لها جورى ثم الى سيلا ونور
جورى : مين ديه
نور : بنت اخويا
موده بضيق : انا هقول ل اونكل"على" انا معرفتش انام
سيلا بخوف فقد حظرهم "على": لا يا دودو احنا اسفين بس بلاش اونكل
نور : ايوه عارفه لو قولتيله هيعمل ايه
موده : لا مش عارفه
نور : مش هيخليكى تروحى عند بابى ومامى
موده بعبوس : بس انا روحتلهم مع اونكل
نظرت نور الى سيلا وكانت تتابعهم جورى بعدم فهم
سيلا : روحتو امتى
موده : الصبح وانتو نايمين
فلاااااااااش باااااااااك
تفيق موده من نومها وتوجهت الى غرفه"على" وقامت بفتحها بدون ان تطرك الباب وتوجهت اليه حيث وجدته يعطيها ظهره ويرتدى ملابسه
موده : اونكل "على"
رفع "على" بصره لينظر اليها : مش المفروض نخبط قبل ماندخل
موده : سورى يا اونكل
رفعها "على" اليه واجلسها على رجليه : صحيتى بدرى ليه منمتيش
موده : عاوزه اشوف بابى والنونه
على : طيب ومامى لا
موده : انا كل يوم بشوف مامى....
نظر لها "على" ثم هب واقفا وهو يحملها: طيب ياستى تعالى معايا
موده وهى تصفق : هييييه
على : بس متعمليش صوت عشان هما لسه نايمين
هزت رأسها بالموافقه بينما هو غادر وهو يحملها توجهه الى المشفى التى تقطن بها ياسمين وذهب الى غرفتها وطرق الباب ولكن موده لم تنتظر الى ان تستمع الاذن بالدلوف ودلفت مسرعه الى الداخل
موده بفرحه : بابى
حملها مصطفى وهو يقبلها : حبيبه بابى
موده بلهفه : فين النونه
ياسمين : طيب سلمى عليا الاول
موده : انا معاكى على طول بس النونه لا
دلف "على" من الخارج وقام بأخذ موده من مصطفى وتكلم بحده : انا مش قولت نستأذن قبل ما ندخل
موده : سورى
على : اخرجى بره واقفلى الباب واستأذنى
موده : بس انا عايزه اشوف النونه
على : مفيش نونه الا لما تستأذنى......هرولت الى الخاؤج وفعلت ما يريده "على" الى ان استمعت الى صوته يأمرها بالدخول...فهرولت مسرعه وتوجهت الى سرير والدتها حيث كان تحمل الصغير
مصطفى ل على : انا اسبهالك تربيها احسن
على : لا خليهالك انا مش ناقص دوشه عيال ووجع دماغ...انت سميت الواد ايه
مصطفى بغيظ وهو ينظر الى ياسمين وموده : كنان
تعالت ضحكات "على" مما زاد مصطفى غيظ ولكنه هدأ مسرعا وقال : عايزك معايا فى الشغل
انتبهت ياسمين الى حديثهم ولكنها لم تعلق
مصطفى : شغل ايه
على : انت ناسى ان انا صاحب شركات ولا ايه
مصطفى :هو انت ظهرت
هز "على" رأسه فقال مصطفى : بس شغلى
على : يابنى سيبك من شغلك دا انت كل يوم فى بلد شكل اقعد مع مراتك وعيالك واختك بقى
ياسمين متدخله : ايوه يا مصطفى انا زهقت من سفرك دا
مصطفى : طيب هفكر
على : مفيش تفكير اول اما ياسمين تخرج من المستشفى عايزك معايا
مصطفى : هو دا مش عرض وطلب ويا ارفض يا اقبل
على : لا هو عرض ولازم تقبل بس...يلا يا موده
موده : شويه يا اونكل
على : خلاص خليكى هنا هروح الشغل وارجع اخدك متعمليش دوشه ولا تعملى حاجه غلط
موده : حاضر يا اونكل
مصطفى : فين نور
على وهو يغادر : نايمه.
.... باااااك
موده : بس وفضلت العب مع اخويه وبعدها اونكل جه وخدنى وجيت نمت فى اوضته
نور : بقى هو يوديكى انتى ياصغيره وميرضاش يودينى انا وقال ايه بليل لما ارجع
سيلا بضحك : معلش يا نور
جورى : انا مفهمتش الا ان مرات اخوكى ولدت مبروك المولود الجديد
نور : الله يبارك فيكى
جورى : اسمه ايه النونه
هتفت موده بسعاده : كنان بابى قال هنسميه كنان
************************
على : يعنى انت عايز الشراكه بين شركتك انت مش الشركات اللى تحت ايد والدك
مروان : بالظبط كدا
انتظر "على" قليلاثم قال بإبتسامه : تمام نمضى العقود
سعد مروان كثيرا ف ها هى اولى خطواته للابتعاد عن والدته واشغاله والاقتراب من حبيبته
على فى الهاتف ل مها : ابعتيلى المحامى ومعاه العقود الخاصه بالشراكه ولما بشمهندس ماجد يوصل بلغيه يجى عندى.......ثم اغلق الخط
على : المحامى هيجى ونمضى العقود ونعلن الشراكه يوم الافتتاح
مروان : تمام....ثم اكمل بتوتر...هو انا ممكن اطلب منك طلب
على : اتفضل
مروان : انا بعدت عن شغل بابا وليا شغلى المستقر وكمان عندى شقه بتاعتى ملهاش علاقه ب بابا كنت عايز يعنى....ثم صمت قليلا مع نظرات "على" التى تتابعه. ابتلع ريقه واكمل......كنت عايز اطلب ايد الانسه نور
صدم "على" من الطلب فكيف يعطيه نور وهو يريد الانتقام منهم صمت وجاء فى عقله حديث فاتن : انت تنتقم من اللى حرمك من اهلك من شادى ومتاخدش ناس ملهاش ذنب عشان متندمش
طال صمته وظل ينظر الى مروان وتذكر حديثه انه استقل عن والده فى عمله وسيستقل عنه فى المنزل ايضا
مروان بتوتر : هو انا قولت حاجه غلط
انتبه له "على" وهز رأسه نافيا
على : لا مقولتش حاجه غلط انا بس سرحت شويه
مروان : انا معايا رقم الانسه نور بس مرديتش اتصل بيها الا لما اكلم حضرتك الاول
على : هبلغ اخوها بطلبك وهبلغها واللى فيه الخير يقدمه ربنا بس ياريت متكلمهاش الا لما تقول رأيها
سعد مروان كثيرا وازدات ابتسامته ولمعه عينيه فعلم "على" انه يحبها وبشده
اتى المحامى وقامو بإمضاء العقود وتمت بينهم الشراكه وبعد مغادره مروان قام"على" هو الاخر وغادر وهو فى دهشه من عدم مجئ ماجد
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الحادى عشر من رواية عاد لينتقم بقلم شيماء طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية عاد لينتقم بقلم شيماء طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية أنت لى بقلم منى المرشود
تابع من هنا: جميع فصول رواية آدم بقلم جودى سامى
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة