-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية غرام حمزة بقلم ميرا إسماعيل - الفصل العشرون

 مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية في موقعنا قصص 26 مع رواية جديدة من روايات الكاتبة ميرا إسماعيل ؛ وسنقدم اليوم الفصل العشرون من رواية غرام حمزة بقلم ميرا إسماعيل هذه القصة مليئة بالعديد من الأحداث والمواقف المتشابكة والمعقدة من الرومانسية والإنتقام والكراهية

رواية غرام حمزة بقلم ميرا إسماعيل - الفصل العشرون


رواية غرام حمزة بقلم ميرا إسماعيل
إقرأ أيضا: قصص قبل النوم 

رواية غرام حمزة بقلم ميرا إسماعيل - الفصل العشرون

 في منزل وجيه


حمزة الصغير: هي ماما مجتش،معاكم ليه يا تيتا؟


فاطمة دموعها نزلت ومقدرتش ترد عليهضا

وجيه: ماما وبابا حمزة راحوا مشوار يا حبيبي يلا ادخل العب لغاية العشا ما يجهز

حمزة بشك: امال ليه تيتا بتعيط

وجيه بص ل فاطمة بحيث،ترد

فاطمة مسكت جنبها: وبعياط اصل جنبي،واجعني يا حمزة يلا ادخل مع غرام جوا

غرام الصغيرة بهمس ل حمزة: بيكدبوا صح

حمزة: اه باين قوي بس هيبان يلا ندخل دلوقت

وجيه: كده ما يتفعش امسكي نفسك شوية

فاطمة بدموع: مش،قادرة وقلبي مقبوض اتصل تاني انا مش،مطمنة

وجيه: بتصل مش،بيرد خير ان شاء،الله انا متاكد من رحمه ربنا

فاطمة: يارب انت عالم بحالنا استرها معاهم ورجعهم ليا سالمين

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

عند المصنع

ياسين بجنون: حمزة حمزة

تيمور: ياسين انت رايح فين تعالي هنا مينفعش ندخل

ياسين: هو ايه مينفعش حمزة جوا

تيمور بزعل: لو حمزة جوا يبقا استحاله انه يكون لسه عايش افهم المصنع انفجر انت مش،شايف

ياسين: لا مش،ممكن حمزة مش،ب الغباء،دا

وطلع يدور علي حمزة وسط الانقاض وعلي،بعد شاف حد مرمي علي الارض

ياسين: شايف يا تيمور حمزة

تيمور: مش ممكن وجريوا عليه

ياسين: حمزززززززة

فلاش باك

بعد دخول حمزة واخساسه انه بدأ يتخنق افتكر غرام وكبلمتها ليه انت راجلي قام وفضل يدور عليها لغاية اما شاف باب مقفول وفضل ينادي

حمزة: غرام غرام مسمعش اي صوت وراح يدور غرام كانت جوا وفعلا بدات تحس انها خلاص النهاية سمعت صوت حمزة زحفت لغاية الباب وخبطت عليه علشان يعرف انها جوا وبعدها اغمي عليها حمزة سمع الصوت وفضل يزق في الباب لغاية فعلا اما انفتح الباب وكانت غرام مغمي عليها حمزة بتعب: غغرام فوقي فوقي عملوا فيكي ايه يا غرام

غرام: لارد وبعدها لاحظ ان العدادات بتعمل شراره وشاف بدايه الانفجار ووقف مكانه ومش قادر يفكر مش معقول دي النهاية اكيد لا فضل يدور بعيونه غلي اي مخرج يخرج منه وفعلا كان في شباك بيص علي الارض بس متمسر جامد بالخشب ومن غير تفكير بدا يكسر في الشباك وقبل وصول النار بثواني كان انفتخ وخد غرام ووشالها ونط بيها وبيحاول يجري بعيد بس بعدها حصل الانفجار اللي حدفه وحدف غرام بعيد

باااااااك

تيمور: انا كلمت الاسعاف وهم غلي وصول

ياسين: غرام فين معقول جوا

تيمور: لا اكيد الانفجار حدفها بعيد وفعلا وصلوا ليها

ياسين: شكلها كانها

تيمور: اكيد لا مش هيحصل

حمزة بدا يفوق

حمزة: اهها غغرام وبعدها قام مره واحده من غير مقدمات لدرجة انه اتوجع ياسين شافه

ياسين: انت مجنون حد يقوم كده

حمزة: غرام فين؟

ياسين: اهي تيمور معاها

وجت الاسعاف في نفس التوقيت واتنقلوا المستشفي وحمزة رفض اي حد يعرف لغايه اما يطمن علي غرام

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:::::::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

عند عمرو

فرج: امال مراتك فين؟

عمرو: نايمه جوا

فرج: اه لو اعرف ليه عملت العمله دي واتحوزتها من دون كل البنات

عمرو: نصيب

فرج: انت نصيبك غرام وهتبقا وبكره تقول ابوك قال

عمرو: ياريت هدخل انام مش شايف قدامي

فرج : ادخل واغمل حسابك تعيش معايا بعد كده

عمرو: انت تؤمر يا حج

ودخل وكانت زينب نايمه علي السرير وسمعت حوارهم

زينب بشر ل نفسها :ابقوا وروني هتعملوا ايه اما يجي خبر موتها

عمرو في نفسه: يا تري انت فين ومين ليه مصلحه في خطفك اكلم حمزة لا بلاش اصلا مش طايقه وفضل كل واحد جوا دايرته يفكر

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

في المستشفي عند غرام

الدكتور خرج:

ياسين: حمزة اخباره ايه

الدكتور: حضره الظابط اصابته سطحيه واتحط علي جهاز التنفس وبقي احسن ودقايق ويخرج

حمزة من وراه :وغرام؟ ؟؟؟؟؟؟؟

الدكتور: مع للاسف مدام غرام جايه تقريبا فاقده الوعي وضيق في التنفس حاليا بعد الاسعافات اتنقلت العناية لغاية اي تحسن ربنا يطمنكوا عليها

حمزة: ملحقتهاش اتاخرت عليها

ياسين: بلاش تشيل نفسك اكتر من كده هتبقا بخير ان شاء الله خلي املك في رينا كبير

حمزة: ونعمه بالله

ياسين: ايوه كده يلا كلم الحاجة زمنها قلقت وانل كمان اطمن سهر

حمزة: خايف عليها واقولها ازاي

ياسين: خلاص كلم باباك هي ام واكيد هتجنن عليكم وخليها تودي الولاد عند سهر يلا

حمزة: حاضر وفعلا كلم وجيه اللي عرف فاطمة بطريقة كويسه اللي حصل وياسين بلغ سهر واستنت غرام وحمزة الصغيرين

والكل متجمع امام العناية املين في الله شفاءها

حمزة: ارجعي ليا غرام بلاش بعد ما بقيتي معايا تبعدي مش قد احساس ان مقدرتش احميكي

فاطمة: اه يا بنتي تعبتي كتير وقسيتي بس،بلاش دلوقت انت اجمد من كده

وجيه: لا يا غرام مش دلوقت لازم حقك وحق امك وابوكي يرجغوا ومش هيرجعوا غير بيكي،

غرام علي سريرها بدات تحرك ايدها ودي كانت اشاره امل للجميع برجوع غرام للحياه

*********************
إلي هنا ينتهي الفصل العشرون من رواية غرام حمزة بقلم ميرا إسماعيل
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة