-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر - المقدمة

مرحباً بك في موقع قصص 26 مع  رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر وهي واحدة من الروايات الطويلة التي تتجاوز الثمانون حلقة لذلك تم تقسيمها إلي ثلاثة أجزاء.
الفصل الأول من رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر وهي واحدة من القصص الرومانسية المُغلفة بقدر كبير جدًا من الدراما الرائعة التي تسحبك إلى عالم ساحر من المتعة والإثارة والتشويق.

اقرأ أيضا لدينا إبراهيمقصة عشق بلا رحمة
رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر
رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر

رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر - المقدمة

فى الوقت الذى كانت اسراء تبكى فيه بصمت كان مهند غارقا فى التفكير يحدث نفسه حائرا:
"ما الذى فعلته؟ لقد أردت أن اوذى شمس و سمير فما ذنبها هى؟ لم فرضت عليها العقاب وحدها؟ و لم أشعر بالراحة بعد ان وافقت؟ هل يعقل أننى لم أكن لأعيش من دونها بعد قدومى لمصر؟ ، لا لا انا احب نهى فقط و أحضرت هذه الفتاة إلى مصر فقط لانتقم منها شر انتقام"
-تم الاعلان عن هبوط الطائرة القادمة من الولايات المتحدة ، خرج كل من مهند و اسراء من المطار ، و بعد ان انتهوا من الاجراءات الامنية اتصل مهند بسائقه ليأتى و يقلهما ناحية القصر ، أثناء انتظارهما اتصل مهند بمحمود الذى أجاب فورا:
"الو"
*مهند:
"ازيك يا محمود"
*محمود:
"انا تمام ، عامل اى يا مهند؟"
*مهند:
"انا الحمد لله ، اى اخبارك؟"
*محمود بتساؤل:
"الرقم ده مش دولى ، هو انت ف مصر ولا اى؟"
*مهند:
"أيوة انا لسة واصل مطار القاهرة من شوية و مستنى السواق ييجى و هبقى عندكوا"
*محمود بدهشة:
"اى ده فجأة كدة؟!"
*مهند:
"اه طبعا و كمان مجهزلكوا اكبر مفاجأة ممكن تشوفوها"
*محمود بضحك:
"مفاجأة كمان؟ مفاجأة اى بقى؟"

كل هذه الأحداث وأكثر فتابعونا :
جميع حلقات رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر
*********************
إلي هنا تنتهي مقدمة رواية قبل فوات الأوان الجزء الثاني بقلم إسراء عبدالقادر
تابعونا على صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من القصص الرومانسية

اقرأ أيضا رواية آدم ولانا

يمكنك أيضا أن تنضم إلينا من هنا لتكون من كتاب الموقع


ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة